السودان.. الكوليرا تودي بحياة 156 شخصا والإصابات بالآلاف
تاريخ النشر: 6th, September 2024 GMT
السودان – أعلنت وزارة الصحة السودانية ارتفاع عدد الوفيات جراء وباء الكوليرا إلى 156 حالة، والإصابات إلى 4 آلاف و190 حالة.
وقالت الوزارة في بيان “سجلت 261 إصابة جديدة بالكوليرا في ولايات كسلا والقضارف (شرق البلاد)، ونهر النيل والشمالية (شمال البلاد).
وأضافت “بذلك ارتفع عدد الإصابات بوباء الكوليرا إلى 4 آلاف و190 إصابة، والوفيات إلى 156 وفاة”.
وأشارت إلى “الحاجة الماسة لمزيد من المراكز لمجابهة الزيادة في الإصابات”.
وفي 12 أغسطس الماضي، أعلنت السلطات السودانية الكوليرا “وباء في البلاد”.
والكوليرا “مرض سريع التطور وشديد العدوى يسبب الإسهال الأمر الذي يؤدي لجفاف حاد والوفاة المحتملة خلال ساعات إذا لم يعالج” وفق منظمة الصحة العالمية.
وتنتقل العدوى عبر تناول الطعام الملوث أو المياه الملوثة.
وتتزامن الكارثة الصحية هذا العام مع استمرار المعاناة جراء حرب متواصلة بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع منذ منتصف أبريل نيسان 2023، خلفت نحو 18 ألفا و800 قتيل وقرابة 10 ملايين نازح ولاجئ، وفق الأمم المتحدة.
المصدر: “اخبار السودان
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
إقرأ أيضاً:
ارتفاع الإصابات بحمى الضنك في دول المحيط الهادئ
المناطق_واس
أعلنت السلطات الصحية في دول ساموا وتونغا وفيجي بالمحيط الهادئ عن تسجيل (42) إصابة مؤكدة بحمى الضنك خلال الأسبوع الحالي، موزعة على النحو التالي: تونغا (15 إصابة)، ساموا (15 إصابة)، فيجي (10 إصابات)، وجزر كوك (إصابتان).
وأوضحت السلطات تسجيل ثلاث حالات وفاة جديدة في تونغا شملت فتاة تبلغ من العمر (19) عامًا، ورضيعًا عمره سبعة أشهر، وصبيًا في الثامنة من عمره.
أخبار قد تهمك حمى الضنك تجتاح بنجلاديش وتسجل 400 حالة وفاة حتى الآن 17 نوفمبر 2024 - 2:44 مساءً الأرجنتين تنفذ خطة جديدة للحد من الإصابة بــ”حمى الضنك” 26 أكتوبر 2024 - 11:52 صباحًاوفي فيجي، سُجلت ثلاث وفيات منذ بداية العام، فيما توفي طفل يبلغ من العمر (12) عامًا في نيوزيلندا بعد إصابته بحمى الضنك النزفية أثناء وجوده في ساموا.
وأضافت السلطات أن جزر كوك وساموا وتونغا وفيجي تُعد من أكثر الدول تأثرًا بانتشار العدوى، التي ينقلها البعوض إلى جسم الإنسان وتسبب أعراضًا حادة مثل الحمى، والآلام، والطفح الجلدي.
من جانبه أكد خبير الصحة العامة الأسترالي البروفيسور مارك شو أن مستوى خطر الإصابة لا يزال منخفضًا، داعيًا المسافرين إلى دول الباسيفيك إلى عدم إلغاء رحلاتهم، مع اتخاذ الاحتياطات اللازمة مثل استخدام طارد البعوض وارتداء ملابس فاتحة اللون.