«ثقافة الغربية» تختتم حفلاتها الصيفية بعرض لفرقة «أبو قير» بالمركز الثقافي
تاريخ النشر: 6th, September 2024 GMT
شهد مسرح المركز الثقافي لمدينة طنطا توافد العديد من أهالي محافظة الغربية، وذلك لمتابعة الحفل الفني، الذي نظمته الهيئة العامة لقصور الثقافة بإشراف الكاتب محمد عبد الحافظ ناصف، نائب رئيس الهيئة، والمقام ضمن فعاليات وزارة الثقافة خلال الإجازة الصيفية.
بدأت فعاليات الحفل الفني بعزف للسلام الجمهوري، فيما قدمت فرقة أبو قير للموسيقى العربية باقة منوعة من أغاني زمن الطرب الأصيل، حيث تغنى نجوم الفرقة الموسيقية بقيادة المايسترو الفنان سامح إبراهيم بعدد من أغاني عمالقة الغناء في مصر والوطن العربي، ومن بينها: بيت العز، قدك المياس، نسم علينا الهوا، فين قلبي، بهية، إن راح منك يا عين، على رمش عيونها، العيون السود.
هذا ويشهد فرع ثقافة الغربية برئاسة وائل شاهين، وإشراف إقليم غرب ووسط الدلتا الثقافي برئاسة أحمد درويش، استعدادات مكثفة للمشاركة في فعاليات المبادرة الرئاسية "بداية جديدة لبناء الإنسان"، والتي تنطلق يوم الأحد الموافق 15 سبتمبر الجاري، حيث أعد الفرع برنامجا مميزا، ضم العديد من الفعاليات والأنشطة التثقيفية والتوعوية، بجانب العديد من الفعاليات الفنية وورش الحكي للأطفال ومعارض الفن التشكيلي والعروض الموسيقية والغنائية والاستعراضات الشعبية.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: المركز الثقافي بطنطا حفلات ثقافة
إقرأ أيضاً:
اختتام فعاليات الدورة الصيفية لـ«الإمارات العلمي»
دبي (الاتحاد)
اختتم نادي الإمارات العلمي فعاليات دورته الصيفية لعام 2025 بحفل ومعرض علمي مميز، شهد حضور عدد من الشخصيات، من بينهم بلال البدور، رئيس مجلس إدارة ندوة الثقافة والعلوم، الدكتور عيسى البستكي، رئيس جامعة دبي ورئيس مجلس إدارة نادي الإمارات العلمي، والدكتور صلاح القاسم، المدير الإداري للندوة، والمهندسة مريم بن ثاني، عضو مجلس الإدارة، إلى جانب أعضاء مجلس إدارة النادي العلمي، وجمع غفير من أولياء الأمور والمهتمين بالشأن العلمي.
وبلغ عدد المشاركين في الدورة 320 طالباً وطالبة، بواقع 180 طالباً و140 طالبة، خلال الفترة من 29 يونيو إلى 27 يوليو 2025، حيث تم تخصيص أسبوعين للطلاب وأسبوعين للطالبات، في أجواء محفزة ومليئة بالحماس والإبداع.
وقد شمل البرنامج التدريبي المكثف إشراف 11 مدرباً متخصصاً ومساعدين اثنين، وضم 20 ورشة عمل مبتكرة (10 ورش للطلاب و10 للطالبات)، بالإضافة إلى أكثر من 200 محاضرة تعليمية غطت مجالات متنوعة من الثورة الصناعية الرابعة والمهارات المستقبلية، من أبرزها: الأمن السيبراني، الذكاء الاصطناعي وتحليل البيانات، الكيمياء العامة، الاستدامة، الكهرباء والإلكترونيات، الطباعة ثلاثية الأبعاد، الروبوتات، العالم الصغير، النجارة، والفن التشكيلي.
الكفاءات العلمية
أتاح النادي لهؤلاء الطلبة فرصة سرد تجاربهم الملهمة أمام الحضور، ليكونوا مصدر إلهام للأجيال القادمة من المنتسبين. من بين هذه النماذج، برزت مزنه محمد المنصوري، التي أصبحت اليوم عضواً في مجلس إدارة نادي الإمارات العلمي، بعد أن بدأت رحلتها كطالبة شغوفة بالتكنولوجيا والبحث العلمي.
كما شمل النموذج أيضا كل من نورة محمد طالب، وجود محمد طالب، ومهرة ماهر البستكي، وسلطان عبدالرحمن الزرعوني، وراشد أحمد محمد صالح، وحمدان عبدالله درويش، أحمد عبدالرحمن الزرعوني الذين انتقلوا من مقاعد التعلم إلى مواقع التدريب.