صحيفة صدى:
2025-05-30@08:39:48 GMT

مصرية تطلب الخلع من زوجها والسبب جهاز التتبع !

تاريخ النشر: 7th, September 2024 GMT

مصرية تطلب الخلع من زوجها والسبب جهاز التتبع !

القاهرة

أقامت ربة منزل مصرية دعوى خلع ضد زوجها الذي يعمل مهندس ، بسبب وضعه جهاز تتبع GBS في ملابسها؛ لشكه الدائم بها.

وقالت ربة المنزل في دعواها: “تزوجت من مهندس كمبيوتر، بعدما تعاملت معه خلال صيانة اللاب توب الخاص بي، وتولدت بيننا مشاعر عاطفية دامت شهورًا، وتقدم لخطبتي وبعدها تزوجنا”.

وأضافت: “عشنا حياة زوجية عادية، اعتقدت وقتها أن أفعاله مبررها الغيرة، ولكن زوجي يشك في كل تصرفاتي، إذ وصل به الأمر أنني أخونه مع شخص آخر ”

وأشارت الزوجة أنها خلال تنظيف الملابس الموجودة بخزانة الملابس، وجدت جهازًا صغيرًا، بعد البحث عنه عن طريق الإنترنت، اكتشفت أنه جهاز GPS.

ولفتت في ختام دعواها أنها عندما واجهته تعرضت لوصلة ضرب دامت ساعات، مضيفة: “بعدها طردني في الشارع الساعة 2 بليل، وأصر على رفض الطلاق، فلجأت إلى محكمة الأسرة بمصر الجديدة، لرفع دعوى خلع ضده، لاستحالة المعيشة معه”.

المصدر: صحيفة صدى

كلمات دلالية: جهاز تتبع دعوى خلع مصر

إقرأ أيضاً:

تايمز: ما فهمه ترامب من مهندس الرسوم الجمركية

لم يكن قرار الرئيس الأميركي دونالد ترامب، في الثاني من أبريل/نيسان الماضي، بفرض الرسوم الجمركية متبادلة على واردات بلاده من دول العالم، مدعاة للاحتفال. فقد انهارت الأسهم، وحذر تجار التجزئة من تراجع المبيعات، وانتهزها الديمقراطيون فرصة للنيل من خصومهم الجمهوريين، وفق صحيفة "ذا تايمز" البريطانية.

كانت تلك التداعيات تحدث تحت نظر وسمع أورين كاس، مؤسس "أميركان كومباس"، وهو مركز أبحاث يميني محافظ يولي البيت الأبيض اهتماما بما يصدر عنه من أفكار.

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2صحيفة إسرائيلية: الخطة الجديدة لغزة تُخفي رؤية كابوسيةlist 2 of 2لماذا تحاول أميركا ترحيل مهاجرين لجنوب السودان؟ وما قصتهم؟end of list

وللوقوف على مكامن الصواب والخطأ في فهم الرئيس الأميركي لفكرة تلك التعريفات التي روّج لها مركز "أميركان كومباس"، أجرت كاتي بولز مراسلة الصحيفة مقابلة مع أورين كاس، وسألته عن شعوره وهو يرى فكرة دافع عنها تتحقق فجأة ثم تنقلب بعد ذلك إلى فوضى.

متفائل بمستقبل التجارة

وعلى الرغم من أن كاس يقول إن تصريحات ترامب تصيبه أحيانا بالجنون، إلا أنه أعرب عن تفاؤله بمستقبل التجارة، رافضا في الوقت نفسه التبرؤ من فكرة فرض الرسوم الجمركية العالمية التي لطالما دافع عنها المركز الذي يديره ويعمل كبيرا للاقتصاديين فيه.

ووفق الصحيفة، فإن حوالي 30 إلى 40 عضوا من إجمالي 250 عضوا في مركز أميركان كومباس، هم من كبار المسؤولين في الإدارة الأميركية.

إعلان

وبينما يفتخر زملاؤه بعلاقتهم بأمثال نائب الرئيس جيه دي فانس ووزير الخارجية ماركو روبيو، يرفض كاس الادعاء بأن كل شيء يسير على ما يرام.

وتعد التعريفات الجمركية هي واحدة من سلسلة أفكار ظل المركز يروج لها منذ إنشائه في عام 2020. ومع أن جمهوريين مخضرمين انتقدوا أفكار المركز بشأن التعريفات الجمركية والعمالة والنقابات ووصفوها بأنها يسارية، إلا أن ترامب تبناها.

وحول رأيه في الفكرة، قال كاس: "يمكنك تأييد الفكرة بنسبة 100% والدفاع عما هو جيد فيها، ولكن لن تكون مرتاحا تماما وأنت ترى أن الأمور لا تحدث بالضبط بالطريقة التي كنت ستفعلها".

ويضرب كاس مثلا بتصريح لترامب دعا فيه الآباء بأن يقنعوا أطفالهم بالاكتفاء بعدد أقل من الدمى التي يرتفع ثمنها بسبب التعريفات الجمركية.

تصيبه بالجنون أحيانا

يقول مؤسس أميركان كومباس إن "الخبير الاقتصادي بداخلي يجن جنونه عندا يقترح ترامب بأن يمتلك الطفل الواحد دميتين أو لُعبتين بدلا من 30".

وتساءل عن السبب الذي يدفع الرئيس الأميركي للإدلاء بمثل هذا التصريح، لافتا إلى أن المفاضلة الفعلية يجب أن تكون بين 30 و28 دمية على سبيل المثال.

وانتقد نهج ترامب القائم على التعميم الكلي في الرسوم الجمركية، قائلا إنه يحبذ -بدلا منه- الأسلوب المتدرج، ومعتبرا أن الاستقرار واليقين والثقة هو الأهم إذا كان الهدف هو إحداث تحول في التعاملات التجارية مع الدول الأخرى على المدى الطويل.

وحذر من أن الفوضى بحد ذاتها حتى لو لم تتسبب في ضرر دائم واضح، فإنها لا تفتأ تقوض المشروع. لكنه قال إنه لا يتفق مع ما يقوله الناس إنه لا يمكن انتقاد ترامب، مضيفا أن هذا ليس صحيحا على الإطلاق، ومؤكدا أن السياسة العامة التي يتبعها الرئيس هي السياسة الصحيحة.

عدم رضاء الجمهور

وفي استطلاع للرأي أجرته مؤسسة يوغوف لصالح صحيفة التايمز الشهر الماضي، أعرب معظم الأميركيين عن عدم رضاهم إزاء مجمل الوضع الاقتصادي، بينما قال 11% فقط إن أحوالهم الاقتصادية تحسنت منذ تولي ترامب الرئاسة في يناير/كانون الثاني.

إعلان

وردا على سؤال عما إذا كانت الرسوم الجمركية أداة للتفاوض أم سياسة دائمة، أجاب كاس بأنه لا يجوز استخدام الأدوات الاقتصادية وسيلة لإدارة شؤون الدولة إلا في حالة تطبيق نوع من العقوبات القصوى.

وأشار إلى أن التعريفات الجمركية يمكن أن تؤدي إلى نتائج اقتصادية أفضل، موضحا أن هناك طريقتين، حيث بالإمكان فرض رسوم بنسبة 10% بهدف إعادة التوازن في العلاقة التجارية. وثمة طريقة أخرى حيث لا يكون الهدف بالضرورة هو إعادة المصانع إلى الولايات المتحدة، بل إخراجها من الصين.

مقالات مشابهة

  • بعد أسبوعين من الزواج.. سيدة تطالب بالخلع: هددنى ورفض رد مصوغاتى
  • أمين «الأعلى للآثار»: عرض 130 قطعة مصرية بروما خلال معرض كنوز الفراعنة
  • إصابة خطيرة لإعلامية مصرية بسبب إهمال تنظيف مطعم
  • ليلى عز العرب تجهش بالبكاء بسبب زوجها الراحل: أتمنى أن يزورني في الحلم
  • جهاز مكافحة المخدرات: ضبط متهم بحوزته حشيش في درنة
  • صفقات مليارية لشركات مصرية عملاقة مع أسواق عربية خلال شهر.. ما وراء ذلك؟
  • التعليم العالي: مشاركة مصرية فاعلة في مبادرة بوابات التعلم الرقمي بالصين
  • خاص| الأهلي يرفض الاستعانة بميشيل يانكون.. والسبب مفاجئ
  • تايمز: ما فهمه ترامب من مهندس الرسوم الجمركية
  • بعد ضبط المتهم.. التحريات في جريمة المعصرة: ثأر قديم والسبب معاكسة فتاة