المترشح الجزائري الحر عبد المجيد تبون يدلي بصوته في الانتخابات الرئاسية
تاريخ النشر: 7th, September 2024 GMT
أدى المترشح الحر عبد المجيد تبون يوم السبت واجبه الانتخابي بمدرسة أحمد عروة بسطاوالي من ولاية الجزائر في إطار الانتخابات الرئاسية.
وقال تبون عقب إدلائه بصوته "أتمنى الخير للوطن العزيز وأن تكون الجزائر منتصرة".
وأضاف أن الحملة الانتخابية كانت نظيفة والفرسان الثلاثة كانوا في المستوى وأعطوا صورة مشرفة عن الديمقراطية في الجزائر.
وتابع قائلا "من سيفوز في هذه الانتخابات سيكون عليه مواصلة المشوار المصيري للدولة الجزائر للوصول إلى بناء ديمقراطية حقة".
وفتحت مكاتب الاقتراع أبوابها يوم السبت لاختيار رئيس الجزائر لفترة رئاسية مدتها 5 سنوات.
ويختار الناخبون بين ثلاثة مترشحين وهم المترشح الحر عبد المجيد تبون، ومرشح حركة مجتمع السلم عبد العالي حساني شريف، ومرشح جبهة القوى الاشتراكية يوسف أوشيش.
ويبلغ تعداد الهيئة الناخبة في رئاسيات السابع من سبتمبر 23.486.061 ناخبا في الجزائر و865.490 ناخبا بالخارج، وفقا لنتائج المراجعة الاستثنائية للقوائم الانتخابية التي أعلنت عنها السلطة الوطنية المستقلة للانتخابات.
وصرح رئيس السلطة الوطنية المستقلة للانتخابات محمد شرفي السبت بأن نسبة المشاركة في الانتخابات الرئاسية بلغت إلى حدود الساعة الواحدة 13.11 بالمائة على المستوى الوطني.
وأفاد شرفي بأن عدد من صوتوا بلغ 3078334 ناخبا عبر الولايات في حين بلغ في الخارج حتى الساعة الواحدة ظهرا 140015 ناخبا بنسة 16.18 بالمائة كنسبة مشاركة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون الجزائر الانتخابات الرئاسية الجزائري حركة مجتمع السلم
إقرأ أيضاً:
صيف خانق في عدن
يقول أحد السكان "لا كهرباء، ولا شحن للبطاريات، ولا نوم من الحر... الوضع أصبح لا يُطاق."
ويعيش السكان ساعات مرهقة من الحرّ الخانق والرطوبة العالية، بينما تتعالى أصوات الأجهزة والبطاريات المنهكة التي لم تعد تجد وقتًا كافيًا لإعادة الشحن بسبب ضعف التيار الكهربائي.
كما يُعاني المواطنين من ارتفاع أسعار البدائل، حيث وصلت أسعار البطاريات إلى أكثر من 800 ريال سعودي للبطارية ذات 200 أمبير، ما يجعلها عبئًا يفوق قدرة المواطن البسيط، دون أن تحل المشكلة بشكل جذري.