الجديد برس:
2025-06-03@09:59:56 GMT

احتراق ناقلة نفط في رضوم شبوة وسط غموض حول الأسباب

تاريخ النشر: 7th, September 2024 GMT

احتراق ناقلة نفط في رضوم شبوة وسط غموض حول الأسباب

الجديد برس|

احترقت ناقلة محملة بالنفط عصر اليوم السبت في مديرية رضوم بمحافظة شبوة، الواقعة تحت سيطرة الفصائل الموالية للإمارات شرقي اليمن.

وأفاد شهود عيان أن النيران اندلعت في الناقلة، مما أدى إلى انفجار خزان الوقود بالقرب من مجمع الطالبي التجاري بمنطقة عين بامعبد، حيث تصاعدت أعمدة الدخان لتغطي سماء المنطقة.

وأكد الشهود أن ألسنة اللهب التهمت الناقلة بالكامل بسبب عدم توفر وسائل إطفاء في المنطقة. ولم يتم تسجيل أي خسائر بشرية أو الكشف عن ملابسات الحادث حتى الآن.

المصدر: الجديد برس

إقرأ أيضاً:

إسرائيل تمنع زيارة وفد عربي إسلامي إلى رام الله: الأسباب والدلالات

في خطوة أثارت ردود فعل عربية وفلسطينية واسعة، منعت السلطات الإسرائيلية مؤخرًا وفدًا عربيًا إسلاميًا رفيع المستوى من زيارة مدينة رام الله في الضفة الغربية. الوفد، الذي كان من المقرر أن يضم شخصيات بارزة من جامعة الدول العربية ومنظمة التعاون الإسلامي وعددًا من وزراء الخارجية العرب، كان يهدف إلى التعبير عن الدعم السياسي والاقتصادي للسلطة الفلسطينية، في ظل التصعيد المستمر في الأراضي المحتلة.

وفقًا لتقارير إعلامية، رفضت إسرائيل السماح بدخول الوفد بسبب خلافات تتعلق بطريقة الوصول إلى رام الله. الوفد كان يخطط لاستخدام مروحية أردنية تنقله مباشرة من العاصمة الأردنية عمّان إلى رام الله، دون المرور عبر جسر الملك حسين وذلك لتجنب الإجراءات الإسرائيلية المحتلة. إسرائيل اعترضت على ذلك، مطالبة بأن يتم الدخول عبر أحد المعابر الخاضعة للسيطرة الإسرائيلية الكاملة، ما اعتبره الجانب العربي رفضًا غير مبرر لتسهيل الزيارة.

السلطة الفلسطينية أعربت عن أسفها واستيائها من هذه الخطوة، مؤكدة أن مثل هذا التصرف يكشف عن استمرار السياسة الإسرائيلية في فرض قيود مشددة على الحركة، حتى حين يتعلق الأمر بوفود رسمية رفيعة. كما عبّرت العديد من الدول العربية عن تضامنها مع الموقف الفلسطيني، معتبرة أن المنع الإسرائيلي يوجه رسالة سلبية تجاه أي جهود لدعم السلام أو الاستقرار في المنطقة.
ومن الدلالات السياسية لعملية منع دخول الوفد الرفيع المستوى حيث نسلط الضوء على:

1. تحكم إسرائيل الكامل في حركة الوفود الدولية إلى الأراضي الفلسطينية المحتلة، حتى في حالات التنسيق المسبق.

2. رفض إسرائيل لأي خطوات رمزية تحمل طابعًا سياسيًا داعمًا للسلطة الفلسطينية، وخاصة تلك التي تعبر عن وحدة الموقف العربي والإسلامي.

3. استمرار إسرائيل في فرض وقائع على الأرض تهدف إلى تقليص السيادة الفلسطينية حتى في مناطق الحكم الذاتي.

هناك سابقة مشابهة للمنع الحالي  حين رفضت إسرائيل السماح لوفد حكومي عراقي بالدخول إلى رام الله، بسبب رغبة الوفد بالوصول جوًا دون المرور عبر المعابر، وهو ما اعتبرته تل أبيب انتهاكًا لسيادتها على الأجواء والمداخل الحدودية.

إن منع إسرائيل للوفد العربي الإسلامي من زيارة رام الله لا يمكن عزله عن السياق السياسي العام، والذي يشهد توترًا متزايدًا وتراجعًا في فرص التوصل إلى حلول سياسية عادلة. هذه الخطوة تمثل تحديًا جديدًا أمام الجهود الدبلوماسية العربية والإسلامية الرامية إلى دعم القضية الفلسطينية في المحافل الإقليمية والدولية، وتطرح تساؤلات جادة حول نوايا إسرائيل في التعامل مع أي مبادرات خارج إطار سيطرتها.

الدستور الأردنية

مقالات مشابهة

  • لهذه الأسباب الصادمة: لا تفكر أبدًا في شراء مكيف شباك
  • فلاي دبي أول ناقلة إماراتية تدشن رحلاتها إلى دمشق
  • خالد سلك.. من لم يمت بطلقة مات بمرض معدلات الموت لكل الأسباب تتزايد كل يوم
  • إسرائيل تمنع زيارة وفد عربي إسلامي إلى رام الله: الأسباب والدلالات
  • احتراق جماعي للقاذفات.. أوكرانيا تنفذ هجومًا واسع النطاق يستهدف 4 قواعد جوية روسية
  • في ذكرى ميلادها.. مارلين مونرو أسطورة الجمال التي هزّت هوليوود ورحلت في غموض
  • الحنطة في صلاح الدين.. احتراق شاحنة ومصادرة شحنتين غير خاضعتين للرقابة
  • لهذه الأسباب لا تفكر في شراء مكيفات الشباك
  • مكبلة وبها طعنات.. جهود مكثفة لكشف غموض العثور على جثة شاب مجهول الهوية بالبحيرة
  • فنلندا تستكمل التحقيق الأولي في تضرر الكابل البحري في البلطيق