شرطة أبوظبي تُطلع “هيئة أبوظبي للزراعة” على أفضل ممارساتها التطويرية
تاريخ النشر: 8th, September 2024 GMT
أطلعت القيادة العامة لشرطة أبوظبي وفداً من هيئة أبوظبي للزراعة والسلامة الغذائية بأبوظبي على أفضل ممارساتها التطويرية المطبقة في إدارة الأزمات والكوارث بقطاع العمليات المركزية وتحقيق أعلى مستويات الاستعداد والجاهزية.
والتقى العميد أحمد ناصر الكندي، مدير إدارة الأزمات والكوارث الوفد الزائر برئاسة السيد خالد عبدالله المرزوقي مدير مركز استمرارية الأعمال والأمن السيبراني بهيئة أبوظبي للزراعة والسلامة الغذائية وذلك بحضور العقيد عمران راشد الشامسي مدير إدارة الحوكمة والمخاطر في شرطة أبوظبي.
وجرى خلال اللقاء بحث التعاون في المجالات ذات الاهتمام المشترك وتبادل الخبرات في المجالات ذات الصلة برفع مستوى الجاهزية في التعامل مع الحالات الطارئة وتطبيق استمراريه الأعمال باتباع أفضل المعايير العالمية المتطورة.
وأكد مدير إدارة الأزمات والكوارث في شرطة أبوظبي أهمية التواصل بين الشركاء الاستراتيجيين والمختصين لبناء منظومة معرفية تسهم في زيادة التنسيق المشترك لنشر ثقافة إدارة شؤون ضحايا الكوارث.
واستمع الوفد إلى إيجاز حول مهام وواجبات إدارة الأزمات والكوارث، وتعرف إلى منظومة إدارة الحدث الأمني ومنظومة تحديد هوية ضحايا الكوارث بشرطة أبوظبي، وآلية العمل في مواجهة الأحداث الطارئة والأزمات والكوارث والأنظمة الالكترونية والفنية وعمليات تحديد هوية ضحايا الكوارث والإجراءات المتبعة لاستجابة الفريق في الأزمات والكوارث.
وأشاد الوفد بانجازات شرطة أبوظبي باتباع أفضل المعايير العالمية وجهودها التطويرية الريادية التي حققتها في مجالات العمل الشرطي والأمني.
المصدر: جريدة الوطن
كلمات دلالية: إدارة الأزمات والکوارث شرطة أبوظبی
إقرأ أيضاً:
أكدت ارتفاع ضحايا نقاط المساعدات إلى 3920 شهيدا وجريحا.. “حماس” تشدد على الملاحقة الدولية لقادة الاحتلال الصهيوني
“حماس”: ما يسمى نقاط توزيع المساعدات ليست سوى “مصائد موت” مدروسة
الثورة نت/..
أكدت حركة المقاومة الإسلامية (حماس)، ارتفاع ضحايا ما يُسمّى “آلية توزيع المساعدات” الصهيونية-الأمريكية إلى 454 شهيداً و3,466 مصاباً، منذ بدء العمل بها قبل أقل من شهر، “يكشف الطبيعة الإجرامية لهذه الآلية”.
وقالت في بيان، إن هذا “يؤكد أن ما يسمى نقاط توزيع المساعدات ليست سوى “مصائد موت” مدروسة، تُستخدم لإدارة التجويع والإذلال ضمن سياسة ممنهجة للإبادة الجماعية ضد أبناء شعبنا في قطاع غزّة”.
وأضافت: “هذه الجريمة المتواصلة التي تُنفّذ بغطاء دولي وصمت مخزٍ، تُعدّ انتهاكاً صارخاً لكل القوانين والأعراف الإنسانية، وتفرض على المجتمع الدولي والأمم المتحدة تحمّل مسؤولياتهم الأخلاقية والقانونية عبر التدخّل الفوري لوقف هذه المجازر، وتوفير آلية إنسانية آمنة وخاضعة للأمم المتحدة وللرقابة الدولية المستقلة، لإيصال المساعدات بعيداً عن قبضة الاحتلال وتحكمه”.
وأكدت “ضرورة تفعيل المساءلة الدولية وملاحقة مجرمي الحرب من قادة الاحتلال الصهيوني، على جرائمهم بحقّ المدنيين العزّل”.
ودعت إلى “تحرّك عاجل وفاعل لفرض وقف فوري وشامل لحرب الإبادة التي تستهدف أكثر من مليونَي إنسان محاصر في قطاع غزّة”.