بالدولار... موزعو الكابلات يرفعون التسعيرة من جديد
تاريخ النشر: 10th, September 2024 GMT
أعلن بعض موزعي الكابلات عن رفع تسعيرتهم بدءاً من 1 أيلول إلى 10 دولارات أو ما يُوازيها بالليرة اللبنانيّة على أساس سعر صرف 90 ألف ليرة.
ومن المناطق التي شهدت ارتفاعاً في التسعيرة سن الفيل وجسر الباشا، علماً أنّ الإشتراك ارتفع قبل فترة ليست بقصيرة إلى حوالي الضعف أيّ إلى 800 ألف ليرة بعدما كان بحدود 450 ألف ليرة العام الماضي.
المصدر: خاص "لبنان 24"
المصدر: لبنان ٢٤
إقرأ أيضاً:
“إيجار رمزي بـ2000 ليرة فقط!”.. مفاجآت مدوية من صاحب المقهى في محاكمة كارثة فندق جراند كارتال
تركيا ـ تتواصل جلسات محاكمة الكارثة التي هزّت تركيا، إثر الحريق المروّع الذي اندلع في فندق غراند كارتال الواقع في منطقة كارتالكايا بولاية بولو، وأسفر عن مصرع 78 شخصًا وإصابة 133 آخرين، بينهم نزلاء وعمال، بينما تتكشف تفاصيل جديدة في كل جلسة.
المتهم السابع والعشرون: مالك المقهى يقدّم دفاعه
قدّم المتهم السابع والعشرون في القضية، إبراهيم بولات، الذي استأجر مقهى الفندق قبل الحادث، دفاعه أمام المحكمة في اليوم الرابع من المحاكمة. وأوضح أنه وقع عقد الإيجار بالشراكة مع قدير أوزدمير مقابل مبلغ رمزي قدره 2000 ليرة تركية شهريًا، مبررًا ذلك بأنهم كانوا يخططون لاستثمار ضخم في المكان.
وقال بولات: “اخترت فندق غراند كارتال لأفتتح فيه مقهى عالي الجودة، لكننا لم نكن قد افتتحناه رسميًا بعد. كان هناك بعض النواقص في التراخيص، لكننا كنا نُسرّع الأعمال تحضيرًا لعطلة الفصل الدراسي”.
“تلقيت اتصالًا فجرًا من موظفيّ العالقين في الطابق الثاني عشر”
وسرد بولات لحظة علمه بالحريق قائلاً: “اتصل بي موظفاي حوالي الساعة 3:35 فجرًا، وقالوا إنهم محاصرون في غرفتهم في الطابق الثاني عشر بسبب الدخان الكثيف. طلبت منهم التزام الهدوء، ثم اتصلت بـإسماعيل كاراغوز وطلبت منه التوجه إلى الفندق فورًا لمساعدتهم”.
اقرأ أيضاأرقام قياسية في سوق العقارات التركي.. كل ما حدث خلال الأشهر…
الخميس 10 يوليو 2025وأضاف أن أحد موظفيه ما زال يرقد في المستشفى بحالة حرجة، وأنه توجّه فورًا لزيارته، قبل أن يتم استدعاؤه من قبل قوات الدرك للإدلاء بإفادته.
“لم أكن على علم بتقرير السلامة”
عندما سئل بولات عن علمه بوجود تقرير أعدّه رجل الإطفاء عرفان أجار حول وجود نواقص خطيرة في نظام السلامة من الحرائق في الفندق، أنكر أي معرفة بذلك، قائلاً: “لم أكن أعلم بوجود أي تقرير. ولم أعلم أن الفندق خضع لتفتيش أو أن تقريرًا سُحب. كل الطلبات والإجراءات المتعلقة بالمقهى كانت تتم من خلال إسماعيل كاراغوز”.