وفاة المشتبه في تورطه في مقتل العداءة الأوغندية ريبيكا متأثرا بإصابته
تاريخ النشر: 10th, September 2024 GMT
وكالات
كشفت مصادر صحفية، مساء اليوم الثلاثاء، عن وفاة المشتبه في تورطه في مقتل العداءة الأوغندية الراحلة ريبيكا تشيبتيجي والمتهم بإضرام النيران فيها.
وقالت صحيفة ستار الكينية إن الرفيق العاطفي السابق للعداءة الأوغندية الراحلة ريبيكا تشيبتيجي والمتهم بإضرام النيران فيها، توفي في المستشفى متأثرا بالحروق التي تعرض لها في الاعتداء.
وأضافت الصحيفة أن المشتبه في تورطه في مقتل العداءة توفي في وحدة العناية المركزة بالمستشفى نفسه يوم الاثنين.
وتعرضت تشيبتيجي (33 عاما)، والتي شاركت في منافسات الماراثون بأولمبياد باريس، لحروق في أكثر من 75 في المئة من جسدها في الهجوم الذي وقع في الأول من سبتمبر الجاري، وتوفيت بعد أربعة أيام في مستشفى (موا تيتشينج آند ريفيرال) في إلدوريت بكينيا.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: العداءة الأوغندية ريبيكا تشيبتيجي كينيا
إقرأ أيضاً:
سقوط قتيلين وجرحى في إطلاق نار بجامعة أميركية
قتل شخصان وأصيب ثمانية آخرون بجروح خطيرة السبت جراء إطلاق نار في حرم جامعة براون المرموقة بولاية رود آيلاند الأميركية، وفق ما أفاد مسؤولون، في حين لا يزال مطلق النار حرا.
وقال بريت سمايلي، عمدة مدينة بروفيدنس في شمال شرق الولايات المتحدة، في مؤتمر صحافي "أستطيع أن أؤكد وفاة شخصين بعد ظهر اليوم، ووجود ثمانية آخرين في حالة حرجة وإن كانت مستقرة".
ووقع إطلاق النار في مبنى باروس وهولي الذي يضم أقسام الهندسة والفيزياء في حرم الجامعة وحيث كان من المقرر إجراء العديد من الامتحانات.
ووصفت جهات إنفاذ القانون المشتبه به بأنه رجل يرتدي ملابس سوداء بالكامل.
وصرّح تيموثي أوهارا نائب قائد الشرطة قائلا: "نحن نستخدم جميع الموارد الممكنة للعثور على هذا المشتبه به. لا يزال أمر التزام أماكنكم والاحتماء ساريا"، مضيفا: "أحض الجميع على أخذ ذلك على محمل الجد. أرجوكم لا تقتربوا من المنطقة".
وأفادت السلطات أن آخر ظهور للمسلح كان وهو يغادر المبنى، مشيرة إلى أنه لم يتم العثور على أي سلاح.
وذكر الرئيس الأميركي دونالد ترامب في منشور على "تروث سوشيال": "لقد أُبلغتُ بحادثة إطلاق النار التي وقعت في جامعة براون بولاية رود آيلاند. يتواجد مكتب التحقيقات الفيدرالي في الموقع".
من جانبها، قالت شبكة "فوكس نيوز"، إن مطلق النار أو مطلقي النار في جامعة براون "لا يزالون طلقاء" مع استمرار عمليات البحث والتفتيش الأمني.
وحسبما ذكر مراسل "سكاي نيوز عربية" في واشنطن، فإنه تم إعلام الطلاب في الجامعة عبر رسائل عاجلة بوجود إطلاق نار قرب كلية الهندسة، وطلب منهم إغلاق الأبواب، والاحتماء في أماكن آمنة.