آداب أسيوط تقدم برنامج الترجمة الإنجليزية بنظام الساعات المعتمدة العام الجامعى
تاريخ النشر: 11th, September 2024 GMT
تتبنى جامعة أسيوط؛ تحت رعاية الدكتور أحمد المنشاوى رئيس جامعة أسيوط؛ مجموعة متميزة من البرامج الدراسية، خلال العام الجامعى 2025/2024 والتى تستهدف خريج متميز، قادر على مواكبة متطلبات سوق العمل المحلية، والإقليمية، والدولية.
وتقدم كلية الآداب بجامعة أسيوط؛ برنامج "الترجمة الإنجليزية" بنظام الساعات المعتمدة؛ وهو برنامجًا دراسيًا متميزًا، يهدف إلى إعداد كوادر متخصصة في مجال؛ الترجمة التحريرية، والشفهية، باستخدام أحدث الأساليب التكنولوجية، التي تؤهل الدارسين للعمل في قطاعات متنوعة في المجتمع، وتمكنهم من المنافسة في سوق العمل محليًا وإقليميًا ودوليًا، وذلك تحت إشراف: الدكتور أحمد عبدالمولى نائب رئيس الجامعة لشئون التعليم والطلاب والمشرف على كلية الآداب، والدكتور خالد سلامة وكيل الكلية لشئون التعليم والطلاب، والدكتورة شيرين عبدالغفار محمد منسق البرنامج.
ويؤهل البرنامج خريجه؛ للعمل في مجال الترجمة، بالمجالات المختلفة مثل: الآداب، والاقتصاد، والقانون، والتدريس، والسياحة، والأنشطة الاستثمارية، وهيئات الاتصالات، والبنوك المصرية الأجنبية، وغيرها من الاحتياجات العلمية.
ومدة الدراسة بالبرنامج: أربع سنوات تشمل (8) فصول دراسية.
ويقبل البرنامج؛ الطلاب الراغبين في الانضمام له مع تجاوز شرط التوزيع الجغرافي، ويقبل التحويلات من البرامج المناظرة، أو الأقسام الأخرى.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: اسيوط آسية أشر إشراف اقليم أعداد اغبي الـ ألا الات اقتصاد الاتصالات الاحتياجات الاداب اقل إقليمي إقليمية الاتصال استثمارية استخدام اسيا الاستثمار
إقرأ أيضاً:
«دبي للثقافة» تختتم برنامج «وفد اليابان للفنون والثقافة»
دبي (الاتحاد)
اختتمت هيئة الثقافة والفنون في دبي برنامج «وفد اليابان للفنون والثقافة» الذي نظمته بدعم من منصة «سكة» بهدف تعزيز حضور أصحاب المواهب المحلية في المشهد الفني العالمي، وتمكينهم من الاطلاع على أبرز التجارب والممارسات الفنية اليابانية، وتبادل الأفكار مع نخبة من الفنانين المعروفين عالمياً. ويأتي البرنامج ضمن «منحة دبي الثقافية»، المبادرة التي تندرج تحت مظلة استراتيجية جودة الحياة في دبي، في سياق التزامات «دبي للثقافة» وأولوياتها القطاعية الرامية إلى فتح الآفاق أمام المبدعين، وتوفير بيئة قادرة على دعمهم وصقل مهاراتهم، وإثراء خبراتهم.
وأكدت شيماء راشد السويدي، المدير التنفيذي لقطاع الفنون والتصميم والآداب في «دبي للثقافة»، أن دبي نجحت في توظيف أدوات الدبلوماسية الثقافية في مد جسور التواصل مع الثقافات الأخرى، وترسيخ مكانتها على الساحة الدولية مركزاً عالمياً للثقافة، لافتةً إلى أهمية برنامج «التبادل الإبداعي بين الإمارات واليابان» ودوره في توطيد علاقات التعاون الدولي والتبادل الفكري مع الجامعات والمعارض والمراكز الفنية من مختلف أنحاء العالم. وقالت: «يسهم البرنامج في فتح آفاق جديدة أمام المبدعين ويتيح لهم فرصاً عديدة للتفاعل مع التجارب الفنية العالمية، وخبرات الأكاديميين والمتخصصين والاستفادة منها في استكشاف توجهات القطاع الفني عالمياً، ما ينعكس إيجاباً على أساليبهم التعبيرية التي تبرز أصالة التراث والثقافة المحلية وتقديمهما بطريقة مبتكرة، ويعزز مساهماتهم في إثراء الحراك الفني ودعم قوة الصناعات الثقافية والإبداعية، وتحقيق تطلعات دبي ورؤاها الطموحة الهادفة إلى ترسيخ بصمتها الثقافية على الخريطة العالمية»، وأشادت السويدي بما قدمه البرنامج للفنانين من أفكار خلاقة تسهم في تنمية قدراتهم، مشيرة في الوقت نفسه إلى أنه يعكس جهود الهيئة في رعاية أصحاب الكفاءات المميزة واحتضانهم، وتحفيزهم على مواصلة مسيرتهم المهنية.
وشهد برنامج التبادل الإبداعي الذي امتد على مدار 10 أيام، مشاركة نخبة من الفنانين والقيمين من الإماراتيين والمقيمين على أرض الدولة، وهم الفنان والقيم الإماراتي الشيخ مكتوم بن مروان آل مكتوم، والمصممة والقيمة الإماراتية كاملة العلماء، والباحثة الإماراتية آمنة الزعابي، ومساعدة أمين أول في متحف اللوفر أبوظبي، والفنانة متعددة التخصصات لطيفة سعيد، والفنانة الإماراتية فاطمة آل علي المهتمة بالذاكرة الجماعية والتاريخ الشفهي، والفنانة العنود بوخماس، أستاذة التصميم الغرافيكي في كلية الفنون والصناعات الإبداعية في جامعة زايد، والفنانة الإماراتية أسماء بالحمر، أستاذة جامعية مساعدة في كلية الفنون والصناعات الإبداعية بجامعة زايد، والفنان والقيّم اللبناني أحمد مكاري، مؤسس منصة (The Workshop Dxb)، والفنانة والقيّمة البحرينية يارا أيوب.