وجهت برلنتي عامر؛ زوجة الفنان سعد الصغير  رسالة غامضة عبر حسابها على فيس بوك .


وكتبت برلنتي عامر :" أقسم بالله ما هسيب حقي وفلوسي يا حرامي".

 

طليقة سعد الصغير:

كشفت رانيا صالح العديد من المفاجآت والحقائق عن طليقها سعد الصغير، وذلك بعد غيابها عن حضور المؤتمر الصحفي الذي أعلنت عنه من قبل لكشف فضائحه.

وقالت رانيا صالح في لقاء مع موقع صدى البلد، إن سعد الصغير يخشي زوجته برلنتي كثيرا، مشيرة إلى أنها وصلت لها تهديدات بعدم حضور المؤتمر وإلا ستفقد ابنها.

وعرضت طليقة سعد الصغير خلال اللقاء تسجيلات صوتية له، أثناء محاولته العودة لها ولكنه يخشى برلنتي التي كشفت الكثير عن حياته أمام وسائل الإعلام وعبر الإنترنت.

ووجهت برلنتي عامر رسالة إلى زوجها الفنان سعد الصغير من خلال حسابها على إنستجرام، حيث نشرت برلنتي" صورا لها مع سعد وكتبت:" وقف النصيب لحد الخيانة وشكرا انا بنسحب وياريتها حاجة تستاهل".

وأجرت الأجهزة الامنية بمديرية أمن الجيزة، التحقيق في بلاغ يتهم سعد الصغير وزوجته، من سيدة تدعى رانيا ص، طليقة سعد الصغير، بالتعدي عليها.

وقالت طليقة الفنان سعد الصغير في بلاغها، إن الفنان حضر ومعه زوجته برلنتي عامر، وقاموا بالتعدي عليها بالسب والقذف، وتهديدها بالإيذاء ومحاولة اقتحام منزلها، مطالبة الأجهزة الأمنية في بلاغها بأخذ التعهد اللازم على الصغير وزوجته بعدم التعرض لها وحمايتها.  

كان الفنان سعد الصغير قد أعلن عودته لطليقته  برلنتى عامر، بعد عدة أزمات حدثت بينهما خلال الفترة الماضية، وكان آخرها اتهام ها له بالخيانة.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: سعد الصغير

إقرأ أيضاً:

ميتـا تثير الجدل.. روبوتات الدردشة تجمع محادثات المستخدمين لتخصيص الإعلانات

أعلنت شركة ميتا المالكة لفيسبوك وإنستجرام عن بدء استخدام محادثات المستخدمين مع روبوتات الدردشة الذكية لجمع البيانات وتوجيه الإعلانات بشكل أكثر دقة.

ووفقًا لبيان رسمي من الشركة، فإن هذه الخطوة ستُفعَّل رسميًا في 16 ديسمبر المقبل، على أن تبدأ ميتا بإرسال إشعارات وتنبيهات داخل تطبيقاتها، بالإضافة إلى رسائل بريد إلكتروني للمستخدمين، اعتبارًا من 7 أكتوبر الجاري.

 وتهدف هذه السياسة إلى "تخصيص المحتوى والإعلانات" عبر منصاتها المختلفة، لتتناسب أكثر مع اهتمامات وسلوك كل مستخدم.

إلا أن الشركة أوضحت أن هذا التغيير لن يشمل في الوقت الحالي الاتحاد الأوروبي وكوريا الجنوبية، وهو ما يرجّح أن يكون بسبب القوانين الصارمة لحماية البيانات في تلك المناطق، مثل اللائحة العامة لحماية البيانات الأوروبية (GDPR).

تضرب ميتا مثالًا بسيطًا لتوضيح الطريقة التي سيعمل بها النظام الجديد: فإذا تحدث المستخدم إلى روبوت دردشة ذكي حول هواية المشي لمسافات طويلة، فقد يبدأ لاحقًا في رؤية إعلانات لأحذية المشي أو توصيات لمجموعات محبي التنزه أو حتى منشورات من أصدقائه عن الرحلات في الطبيعة.

وكتبت الشركة في منشور على مدونتها: "نتيجةً لذلك، قد يبدأ المستخدم في تلقي توصيات وإعلانات تتعلق بالموضوعات التي يناقشها مع روبوت الدردشة، مما يجعل التجربة أكثر تخصيصًا وملاءمة لاهتماماته اليومية".

 صرحت كريستي هاريس، مديرة سياسة الخصوصية في ميتا، لوكالة رويترز، بأن تفاعلات المستخدمين مع روبوتات الدردشة "ستُعتبر مصدرًا إضافيًا للمعلومات التي تُستخدم في تخصيص الخلاصات الإخبارية والإعلانات المعروضة لهم".

 وأضافت أن هذا التطوير جزء من استراتيجية الشركة لتعزيز تجارب المستخدمين وتقديم محتوى أكثر دقة وارتباطًا بتفضيلاتهم.

لكن رغم ما يبدو من فوائد تسويقية، فإن هذه الخطوة تُثير موجة من المخاوف المتعلقة بالخصوصية، إذ إنها تمثل تحوّلًا جديدًا في الطريقة التي تتعامل بها شركات التكنولوجيا مع بيانات المستخدمين. فبينما كانت الإعلانات الموجّهة تعتمد في السابق على نشاط المستخدم وتصفحه، تدخل ميتا الآن إلى مستوى أعمق من البيانات الشخصية عبر تحليل المحادثات نفسها.

وما يزيد الجدل هو ما كشفه تقرير صحيفة وول ستريت جورنال، الذي أكد أن المستخدمين لن يتمكنوا من إلغاء الاشتراك في هذه الميزة الجديدة. فإذا قرر أحدهم التحدث إلى روبوت الدردشة الذكي التابع لميتـا، فسيتم جمع بياناته بشكل تلقائي دون خيار للرفض أو التحكم في ذلك.

ورغم تطمينات ميتا بأن روبوتاتها لن تجمع أو تستخدم المعلومات الحساسة، مثل المعتقدات الدينية أو التوجهات السياسية أو الانتماءات العرقية أو النقابية، إلا أن خبراء الخصوصية يحذرون من أن مثل هذه الأنظمة تظل عرضة للأخطاء، وأن مجرد تحليل سياق المحادثة قد يكشف عن تفاصيل شخصية غير مقصودة.

ويشير مراقبون إلى أن هذه الخطوة تمثل استمرارًا لاستراتيجية ميتا في توسيع نطاق استخدام الذكاء الاصطناعي لتعزيز الإعلانات الموجهة، خاصة بعد استثماراتها الضخمة في تطوير روبوتات دردشة قادرة على التفاعل الطبيعي مع المستخدمين، لكن في المقابل، تتزايد المخاوف من أن تتحول هذه الروبوتات إلى أدوات مراقبة رقمية غير معلنة داخل التطبيقات التي يستخدمها أكثر من ثلاثة مليارات شخص حول العالم.

ويرى خبراء أن هذه السياسة الجديدة ستعيد إشعال النقاش العالمي حول حق المستخدم في الخصوصية الرقمية، خصوصًا في وقت تتسابق فيه شركات التكنولوجيا العملاقة لتطوير أنظمة ذكاء اصطناعي أكثر قدرة على فهم وتحليل السلوك البشري.

في النهاية، وبينما تروج ميتا لهذه الخطوة باعتبارها تحسينًا لتجربة المستخدم، يبقى السؤال الأهم: هل نحن مستعدون للتحدث بحرية مع روبوت قد يستخدم كلماتنا لاحقًا لتحديد ما نراه على شاشاتنا؟

مقالات مشابهة

  • ميتـا تثير الجدل.. روبوتات الدردشة تجمع محادثات المستخدمين لتخصيص الإعلانات
  • اتق شر من احسنت إليه.. أحمد شوبير يثير الجدل برسالة غامضة
  • ادعاءات تثير الجدل بعد وقف الحرب بين حماس وإسرائيل.. ما صحتها؟
  • سؤال غير تقليدي| ياسمين عز تثير الجدل بهذه الطريقة
  • خزنة غامضة تُثير الجدل بعد العثور عليها أسفل صيدلية في عدن
  • طليقة الفنان محمد العمروسى تفتح النار بعد 5 سنوات صمت: رفض دفع نفقة أولاده
  • سعد الصغير يكشف سرا عن عمر كمال.. ما هو ؟
  • سعد الصغير يكشف سرا عن عمر كمال.. ما هو؟
  • قائمة الأسرى الإسرائيلية تثير الجدل بغياب قادة حماس والبرغوثي
  • مريم عامر منيب تبعث برسالة حزينة لخطيبها الراحل