بوابة الفجر:
2025-05-13@05:41:35 GMT

بوبان: اليويفا يحتاج رجل كرة قدم حقيقي

تاريخ النشر: 13th, September 2024 GMT

قال زفونيمير بوبان أسطورة كرة القدم في كرواتيا، أنه لا يريد أن يكون رئيسا للاتحاد الأوروبي.

بوبان: اليويفا يحتاج رجل كرة قدم حقيقي

وشن بوبان، هجوما لاذعا على مسئولي اليويفا الحاليين، الذين زعم أنهم يعتقدون أنهم أكبر من اللعبة، مشيرا إلى أن الأمر يحتاج إلى "رجل كرة قدم حقيقي".

ديباي: نفذت نصيحة نيمار وفينيسيوس نجم الأهلي السابق: عبدالمنعم يحتاج لموسمين في فرنسا قبل الانتقال لنادٍ أكبر

واستقال بوبان من منصبه كمدير لكرة القدم في اليويفا، خلال يناير/كانون ثان الماضي، احتجاجا على تحرك ألكسندر سيفرين رئيس الاتحاد القاري، لتغيير القوانين التي من شأنها أن تسمح له بالبقاء في منصبه لفترة أطول.

وفي وقت لاحق، وصف سيفرين، النجم الكرواتي المعتزل، بأنه مهرج، فيما رأي مؤيدوه أن الخروج الدرامي لبوبان يعد تمهيدا منه لخوض انتخابات رئاسة يويفا يوما ما، وهو ما نفاه نجم ميلان السابق، في مقابلة أجراها مع صحيفة لاجازيتا ديللو سبورت.

وقال بوبان "ليس لدي أي اهتمام. لكن هناك حاجة لرجل كرة قدم حقيقي في اليويفا".

وأضاف "أقول ذلك بمرارة، بعد أن ناضلت من أجل إجراء تغييرات في اليويفا، مثلما قمت في الاتحاد الدولي للعبة قبل ذلك".

وكان بوبان قد سبق له أن شغل أيضا منصبا مهما في الفيفا تحت قيادة رئيسه الحالي السويسري جياني إنفانتينو.

وأكد "لسوء الحظ، كانت تكنوقراطية كرة القدم هي السائدة لسنوات عديدة داخل النظام.. هؤلاء الناس يعتقدون أنهم أكثر أهمية من اللعبة واللاعبين والمدربين والمشجعين ومؤسسات كرة القدم الفعلية".

وأوضح بوبان، الذي انضم إلى اليويفا عام 2021 ليكون مستشارا أول لسيفرين "أنا آسف على الطريقة التي انتهت بها علاقتني مع سيفرين"، مضيفًا أنهما لم يتحدثا مع بعضهما البعض منذ ذلك الحين.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: کرة القدم کرة قدم

إقرأ أيضاً:

هل ما يجري بين ترامب ونتنياهو خلاف حقيقي أم مناورة سياسية؟

#سواليف

رغم تصاعد الحديث في الأوساط السياسية والإعلامية عن خلاف غير مسبوق بين #واشنطن ودولة #الاحتلال الإسرائيلي، وتحديدًا بين الرئيس الأميركي دونالد #ترمب ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين #نتنياهو، فإن التحالف الاستراتيجي بين البلدين لا يزال راسخًا في عمقه. غير أن مؤشرات متزايدة من داخل دوائر القرار في واشنطن تعكس حالة من التململ تجاه سياسات #حكومة_نتنياهو، ما يطرح تساؤلات جدية حول حدود هذا التحالف ومستقبله في ظل التحديات الإقليمية الراهنة.

وفي هذا السياق، يرى مراقبون أن التوتر القائم لا يعكس قطيعة مؤسسية، بقدر ما يعبر عن أزمة ثقة متصاعدة في شخص نتنياهو، نتيجة مواقفه التي تعرقل جهود واشنطن في ملفات إقليمية حساسة

تحالف متين

مقالات ذات صلة مصر.. وفاة قاضي محاكمات مرسي وصاحب حكم الإعدام بحقه 2025/05/11

وقال عبدالعزيز العنجري، المؤسس والرئيس التنفيذي لمركز “ريكونسنس” للبحوث والدراسات وعضو نادي الصحافة الوطني بواشنطن، إن “الخلاف المتصاعد بين الرئيس الأميركي دونالد ترمب ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو لا يعكس قطيعة بين الحليفين، بل يمثل مرحلة توتر معقّدة تُغذيها اعتبارات شخصية وتقاطعات استراتيجية، أبرزها تعطيل نتنياهو لمسار التطبيع مع السعودية، ورفضه حل الدولتين، إلى جانب خطواته التصعيدية في غزة والضفة، التي تهدد استقرار الأردن ومصر وتربك الحسابات الأمنية الأميركية التي تشكّلت على مدى عقود”.

وأشار العنجري في حديثه لـ”قدس برس”، إلى أن التحالف الأميركي-الإسرائيلي لا يزال قائمًا ومتينًا، ويحظى بدعم مؤسسات كبرى. لكن ما يميّز التوتر الراهن، برأيه، هو أن شخصيات أميركية وازنة بدأت تطرح علنًا أن حكومة نتنياهو لم تعد “حليفًا موثوقًا” للولايات المتحدة، وهو طرح بدأ يتردد داخل دوائر صنع القرار في واشنطن.

وأوضح أن تآكل الثقة يستهدف نتنياهو شخصيًا، لا إسرائيل كحليف استراتيجي. ولفت العنجري إلى أن التاريخ يشهد على قدرة هذا التحالف على تجاوز الخلافات المؤقتة، مستشهدًا بأزمة صفقة طائرات الأواكس عام 1981، حين أصر الرئيس رونالد ريغان على إتمام الصفقة مع السعودية رغم معارضة اللوبي الإسرائيلي، قائلاً: “وقتها قالت نيويورك بوست: ريغان يقول لإسرائيل: لا تتدخلي. ومع ذلك، تجاوز التحالف العاصفة، وخرج أقوى”.

من جانبه، رأى الباحث في الشأن السياسي والاستراتيجي، سعيد زياد، أن المؤشرات السلبية الصادرة من واشنطن بشأن العلاقة مع إسرائيل لا يمكن تجاهلها، واصفًا إياها بأنها غير مسبوقة من حيث الكثافة والنبرة.

وكتب زياد في تغريدة على منصة “إكس” (تويتر سابقًا): “هذه المؤشرات لا تعني بالضرورة بداية فراق استراتيجي بين واشنطن وتل أبيب، لكنها تعكس صدامًا جديًا، تُترك فيه إسرائيل وحدها في مواجهة ملفات ساخنة، كالحرب في اليمن، والمفاوضات مع إيران، والتفاهمات مع تركيا بشأن سوريا، وصولًا إلى التصعيد الجاري في غزة”.

#مسرحية_إعلامية؟

بدوره، أعرب الخبير في الإدارة الاستراتيجية، مراد علي، عن شكوكه إزاء ما يُروَّج له في الإعلام الإسرائيلي بشأن وجود قطيعة بين ترمب ونتنياهو، واعتبر أن الأمر قد يكون جزءًا من “مسرحية إعلامية” تهدف إلى تحسين صورة ترمب قبيل زيارته المرتقبة للمنطقة.

وتساءل عبر تغريدة نشرها في حسابه على منصة “إكس”: “هل الهدف هو إظهار الرئيس الأميركي بمظهر المتحرر من الهيمنة الإسرائيلية والداعم لمصالح العرب والمسلمين، تمهيدًا لعقد تفاهمات قد تبدو ظاهريًا داعمة، لكنها تخدم أجندات أخرى؟”

واختتم قائلاً: “علينا ألا ننسى أن السياسة الأميركية تجاه إسرائيل لا تُبنى على مشاعر شخصية، بل على مصالح استراتيجية راسخة، تتجاوز الخلافات الظاهرية بين الأفراد”.

مقالات مشابهة

  • ترامب يحتاج إلى زنزانات إضافية... فهل أوروبا على استعداد للمقايضة؟
  • الـيويفا يعين حكم نهائي دوري أبطال أوروبا بين سان جيرمان وإنتر
  • اقتراح عاجل إلى اليويفا لتخصيص جزء من أمواله للأندية المكتشفة للمواهب
  • القحطاني يوضح هل التنسيم في الرأس حقيقي أم خرافة .. فيديو
  • المتهمون بالنصب على راغبى الزواج اون لاين: استوحينا الفكرة من مسلسل 100 وش
  • بعد حسم الكلاسيكو.. ماذا يحتاج برشلونة للتتويج بلقب الليغا؟
  • هل ما يجري بين ترامب ونتنياهو خلاف حقيقي أم مناورة سياسية؟
  • انقسام حقيقي ام مناورة؟.. خلاف أميركي اسرائيلي بشأن ايران وغزة
  • بابا الفاتيكان يدعو لسلام حقيقي في أوكرانيا ووقف النار في غزة
  • أقنعة الشرعية… وخنجر الخيانة