بوبان: اليويفا يحتاج رجل كرة قدم حقيقي
تاريخ النشر: 13th, September 2024 GMT
قال زفونيمير بوبان أسطورة كرة القدم في كرواتيا، أنه لا يريد أن يكون رئيسا للاتحاد الأوروبي.
بوبان: اليويفا يحتاج رجل كرة قدم حقيقيوشن بوبان، هجوما لاذعا على مسئولي اليويفا الحاليين، الذين زعم أنهم يعتقدون أنهم أكبر من اللعبة، مشيرا إلى أن الأمر يحتاج إلى "رجل كرة قدم حقيقي".
ديباي: نفذت نصيحة نيمار وفينيسيوس نجم الأهلي السابق: عبدالمنعم يحتاج لموسمين في فرنسا قبل الانتقال لنادٍ أكبرواستقال بوبان من منصبه كمدير لكرة القدم في اليويفا، خلال يناير/كانون ثان الماضي، احتجاجا على تحرك ألكسندر سيفرين رئيس الاتحاد القاري، لتغيير القوانين التي من شأنها أن تسمح له بالبقاء في منصبه لفترة أطول.
وفي وقت لاحق، وصف سيفرين، النجم الكرواتي المعتزل، بأنه مهرج، فيما رأي مؤيدوه أن الخروج الدرامي لبوبان يعد تمهيدا منه لخوض انتخابات رئاسة يويفا يوما ما، وهو ما نفاه نجم ميلان السابق، في مقابلة أجراها مع صحيفة لاجازيتا ديللو سبورت.
وقال بوبان "ليس لدي أي اهتمام. لكن هناك حاجة لرجل كرة قدم حقيقي في اليويفا".
وأضاف "أقول ذلك بمرارة، بعد أن ناضلت من أجل إجراء تغييرات في اليويفا، مثلما قمت في الاتحاد الدولي للعبة قبل ذلك".
وكان بوبان قد سبق له أن شغل أيضا منصبا مهما في الفيفا تحت قيادة رئيسه الحالي السويسري جياني إنفانتينو.
وأكد "لسوء الحظ، كانت تكنوقراطية كرة القدم هي السائدة لسنوات عديدة داخل النظام.. هؤلاء الناس يعتقدون أنهم أكثر أهمية من اللعبة واللاعبين والمدربين والمشجعين ومؤسسات كرة القدم الفعلية".
وأوضح بوبان، الذي انضم إلى اليويفا عام 2021 ليكون مستشارا أول لسيفرين "أنا آسف على الطريقة التي انتهت بها علاقتني مع سيفرين"، مضيفًا أنهما لم يتحدثا مع بعضهما البعض منذ ذلك الحين.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: کرة القدم کرة قدم
إقرأ أيضاً:
أبو العينين: لا تعاون حقيقي دون إرساء لأسس السلام العادل والدائم في الشرق الأوسط
تسلم النائب محمد أبو العينين وكيل مجلس النواب، رئاسة البرلمان المصري للجمعية البرلمانية للاتحاد من أجل المتوسط، وذلك في إطار مشاركته على رأس وفد برلماني مصري، ضمن أعمال القمة التاسعة لرؤساء برلمانات الجمعية البرلمانية للاتحاد من أجل المتوسط، والجلسة العامة الثامنة عشر للجمعية، والتي عُقدت في إسبانيا.
وشدد أبو العينين على أنه "لا تعاون حقيقي دون إرساء لأسس السلام العادل والدائم في الشرق الأوسط يكون حجر الزاوية فيه حصول الشعب الفلسطيني على حقوقه المشروعة غير القابلة للتصرف في إقامة دولته المستقلة على أرضه على خطوط الرابع من يونيو عام 1967 وعاصمتها القدس الشرقية وفقًا لقرارات الشرعية الدولية".
وأكد أن الدبلوماسية المصرية بشقيها الحكومي والبرلماني تُغلِّب لغة الحوار والتعاون باعتبارها مُرتكزًا رئيسيًا لتحركاتها الهادفة لدعم الأمن والاستقرار الإقليمي.