"كلها أحضان مطارات".. تفاصيل أغنية حمزة نمرة الجديدة
تاريخ النشر: 13th, September 2024 GMT
كشف المطرب حمزة نمرة، عن تحضيره لعمل غنائي جديد من المقرر طرحه قريبًا، وذلك عبر حسابه الرسمي على موقع تبادل الصور والفيديوهات الشهير "إنستجرام".
وشارك حمزة نمرة، مقطع فيديو من داخل الاستديو، ليعلن عن أحدث أغنياته وتتضمن كلماتها "كلها أحضان مطارات"، وعلّق قائلًا : "قريبًا جدًا".
شاهد الفيديو من هنا
آخر ألبومات حمزة نمرةيذكر أن الفنان حمزة نمرة، طرح مؤخرًا أحدث ألبوماته بعنوان "رايق"، وضم أغاني: "عالم كدابة، أكيد راجعين، مش سليم، مرايات"، وغيرها.
وتعاون حمزة نمرة، في الألبوم مع نخبة من الشعراء، من بينهم: عمر طاهر، محمود فاروق، ومحمد السيد، حسام سعيد، ومن الموزعين الموسيقيين: كريم عبدالوهاب، وعمرو الخضري، والكندي اندري مينا والموزع اليوناني أبوستليس مالياس، والملحن عمرو الشاذلي.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: حمزة نمرة المطرب حمزة نمرة رايق عمر طاهر أغاني حمزة نمرة صور حمزة نمرة أعمال حمزة نمرة حفلات حمزة نمرة حمزة نمرة
إقرأ أيضاً:
أغنية إيطالية عن توت عنخ أمون تشعل مواقع التواصل الاجتماعي
تصدرت الأغنية الإيطالية “توت عنخ آمون” تريند مواقع التواصل الاجتماعي، والذي تصدر قناعه الذهبي احتفال افتتاح المتحف المصري الكبير، الذي أقيم في بداية شهر نوفمبر الجاري.
وتظهر الأغنية مدى إعجاب الإيطاليين بالحضارة المصرية القديمة، وخاصة صاحب القناع الذهبي الملك “توت عنخ أمون”.
وتقول كلمات الأغنية الإيطالية: "توت عنخ أمون.. الملك الطفل، في وادي النيل، قدر عظيم، كان في العاشرة على عرش مصر.. قناع من الذهب.. لغز مكتوب.. ابن إخناتون، تعود الشمس إليه، والفراعنة القدماء يستعدون كلماتها، توت عنخ آمون.. توت عنخ آمون يرقد في الصمت، لكن اسمه أغنية، توت عنخ أمون من الصحراء للعالم، رؤية أبدية هوارد كارتر وجده عام 1922، القبر هناك وكنوز تتلألأ. أختام سليمة.. ينهض التاريخ بين الذهب والوجوه المرسومة، قصيرة حياته، لكن شهرته امتدت طويلًا، وفي قلب النيل تتردد الحكاية.. توت عنخ آمون".
كان الملك توت عنخ أمون ابن التاسعة من عمره عندما أصبح فرعون مصر، وكانوا يطلقون عليه «الصورة الحية للإله آمون» كبير الآلهة المصرية القديمة، فعاش توت عنخ آمون في فترة انتقالية في تاريخ مصر القديمة، حيث جاء خلفًا لـ أخناتون، الذي حاول توحيد آلهة مصر القديمة في شكل الإله الواحد الأوحد، لكن في عهده تمت العودة مرة أخرة إلى عبادة الآلهة المتعددة.
وبدأت ثورة ضد حركة الفرعون أخناتون الذي نقل العاصمة من طيبة إلى أخت أتون بالمنيا، ومحاولاته توحيد آلهة مصر القديمة المتعددة، لكن في السنة الثالثة لحكم توت عنخ أمون للدولة المصرية القديمة، أعاد عبادة الآلهة المتعددة، بمشورة من وزيره.
وفاة الملك توت عنخ أمون، عبارة عن لغز محير للعلماء، الذين يعقدون أن وفاته لم تكن لأسباب مرضية، إنما بسبب عملية اغتيال قام بها الوزير الخاص به، ذلك وفقًا للأدلة التي وجدوها، حيث تم اكتشاف زواج الوزير من أرملة توت عنخ آمون.
يعتقد العلماء أن وزير الملك توت نخ أمون قد دبر مؤامرة لاغتياله، للاستيلاء على عرش مصر، ولكن تستمر حالة الجدل بين العلماء، ما بين كون وفاته مدبرة، او بسبب مرض الملاريا الذي انتشر ف تلك الآونة، خاصة مع عدم وجود دليل قوى ملموس على نظرية المؤامرة التي قادها وزيره ضده.