3 وحدات جديدة للتشخيص عن بعد بمراكز طب الأسرة بالقليوبية
تاريخ النشر: 13th, September 2024 GMT
أكد الدكتور أسامة الشلقاني وكيل وزارة الصحة بمحافظة القليوبية، أنه تم إدراج 3 وحدات جديدة للتشخيص عن بعد، بالمرحلة الثانية من مبادرة تحسين الخدمة الصحية والتخفيف عن المواطنين.
وقال وكيل وزارة الصحة بالقليوبية، أن الوحدات الجديدة تم اضافتها بمركز طب الأسرة بكفر تصفا، ومركز طب الأسرة بسنديون إلى جانب مستشفى حميات طوخ، ليبلغ عدد وحدات التشخيص عن بعد في المحافظة 7 وحدات.
وأشار إلى أن المرحلة الأولى تضمنت 4 وحدات بمستشفيات حميات بنها، القناطر، وشبين القناطر، وبهتيم المركزي، حيث يهدف هذا المشروع العملاق إلى تبادل الخبرات بين الأطباء ومناقشة حالات المرضى مع بعضهم البعض دون تحويل من مستشفى لآخر، ودون تكليف المريض أي أعباء مادية.
وأوضح أن الفائده التي تعود على الأطباء باكتسابهم الخبرة العلمية والمهنية لتعاملهم مع كبار أساتذه الطب، بالإضافة إلى توثيق المعلومة الطبية من الأطباء بالجهات المختلفة، حيث يأتي ذلك بالتعاون بين وزارة الصحة والسكان، ووزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، ووزارة التعليم العالي والبحث العلمي.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: 3 وحدات جديدة للتشخيص عن بعد وزارة الصحة بالقليوبية مراكز طب الأسرة القليوبية طب الأسرة عن بعد
إقرأ أيضاً:
تخريج 50 طالباً وطالبة في مراكز رعاية أصحاب الهمم
أبوظبي: «الخليج»
كرّمت سناء سهيل، وزيرة الأسرة، 50 خريجاً وخريجة من مراكز رعاية وتأهيل أصحاب الهمم، خلال حفل ملهم أُقيم أمس الأول الخميس في المركز الثقافي بعجمان.
ولأول مرة، جمع هذا الحدث طلاباً من مراكز أصحاب الهمم في كل من دبي، وعجمان، ورأس الخيمة، والفجيرة، ودبا الفجيرة، إلى جانب طلاب من مراكز مشاغل للتأهيل المهني، في احتفال بإنجازاتهم المتميزة وجهودهم الاستثنائية.
أشادت سناء سهيل بما أظهره الخريجون من عزيمة والتزام، مؤكدة أن هذا الإنجاز يُعدّ شهادة على إرادتهم الصلبة، وعلى التأثير الإيجابي العميق للبرامج التي ترعاها وزارة الأسرة لبناء مجتمع أكثر شمولاً وعدالة.
ويُعدّ هذا الحدث محطة مهمة للاحتفاء وترسيخ مفاهيم الدمج والتمكين، والسعي نحو مستقبل أكثر إشراقاً لأصحاب الهمم، عبر الاستثمار في قدراتهم، وتوفير بيئة داعمة، تُمكّنهم من الإسهام بفاعلية في مسيرة التنمية الوطنية.
كما سلّط الحدث الضوء على جهود وزارة الأسرة في تعزيز الدمج المجتمعي، وضمان المساواة في فرص التعليم والرعاية الصحية والعمل، لأصحاب الهمم. وتُشرف الحكومة الاتحادية في دولة الإمارات، من خلال وزارة الأسرة، على تشغيل مراكز التأهيل في عدد من إمارات الدولة، وتقدّم هذه المراكز برامج تعليمية وتدريبية وتأهيلية مصممة خصيصاً للفئة العمرية من 4 إلى 18 عاماً.