موقع 24:
2025-06-13@13:39:29 GMT

"مونديال الفوتسال".. المغرب يراهن على إنجاز تاريخي

تاريخ النشر: 15th, September 2024 GMT

'مونديال الفوتسال'.. المغرب يراهن على إنجاز تاريخي

يحمل المنتخب المغربي لكرة القدم داخل القاعة آمال الكرة العربية والأفريقية في التتويج بأول لقب عالمي في "مونديال الفوتسال"، المقام حالياً في أوزبكستان حتى 6 أكتوبر (تشرين الأول).

ستشهد النسخة العاشرة من كأس العالم لكرة القدم داخل القاعة إقامة 52 مباراة موزعة على ثلاث مدن أوزبكية: طشقند، أنديجان وبوخارى.

وستبث المباريات في 175 بلدًا عبر ستة اتحادات قارية أعضاء في الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا).

برنامج مباريات المنتخب الوطني لكرة القدم داخل القاعة في كأس العالم أوزباكستان

Futsal National Team schedule for FIFA Futsal World Cup Uzbekistan 2024™#DimaMaghrib ???????? | #FutsalWC pic.twitter.com/5aSM8p9Bm4

— Équipe du Maroc (@EnMaroc) September 14, 2024

ويمثل القارة الأفريقية في هذا العرس العالمي المنتخب المغربي، حامل اللقب الأفريقي في النسخ الثلاث الأخيرة (2016، 2020 و2024)، إضافة إلى منتخبي أنغولا وليبيا.

ووصل المنتخب المغربي مبكراً إلى طشقند في 2 سبتمبر (أيلول) الجاري لإتاحة الوقت الكافي للاعبين للتأقلم مع الأجواء.

وسيلعب المغرب في المجموعة الخامسة إلى جانب البرتغال حامل اللقب، وبنما وطاجيكستان. وسيفتتح المنتخب المغربي مبارياته في المونديال يوم الإثنين ضد طاجيكستان في تمام الساعة 19:00 بتوقيت أبوظبي.

وتعد هذه المشاركة الرابعة للمغرب في المونديال، بعد 2012 في تايلاند، و2016 في كولومبيا، و2021 في ليتوانيا، وقد حقق أفضل مشاركة له آنذاك بالوصول إلى ربع النهائي، وانهزم بصعوبة أمام البرازيل بهدف دون رد.

ويدخل المنتخب المغربي لكرة القدم داخل القاعة نهائيات كأس العالم (ما بين 14 سبتمبر (أيلول) و6 أكتوبر (تشرين الأول) في أوزبكستان) متسلحاً بتجربة وسمعة تؤهلانه ليس فقط للعب أدوار طلائعية، بل لتحقيق إنجاز تاريخي غير مسبوق.

وأكد "أسود الأطلس" ريادتهم على المستوى القاري قبل الانتقال إلى أوزبكستان بفوزه ببطولة أمم أفريقيا في أبريل (نيسان) الماضي على أرضه للمرة الثالثة على التوالي بعد نسختي 2016 و2020.

وفي هذه البطولة حصل حارس المرمى عبد الكريم أنبيا على جائزة أفضل حارس، وسفيان الشعراوي على جائزة أفضل هداف، بينما نال بلال بقالي جائزة أفضل لاعب.

ويعتمد المنتخب المغربي على استقرار تقني وتقدم مستمر وفق مسار تصاعدي على الصعيدين الإقليمي والقاري، مع تطور ملحوظ على المستوى الدولي. وهو يواصل تطوره تحت قيادة المدرب هشام الدكيك، الذي قاد الفريق منذ 2010.

ولمواصلة هذا الزخم اختار الدكيك نهج الاستمرارية باستدعاء 12 لاعباً من أصل 14 توجوا بلقب البطولة الأفريقية الأخيرة للمشاركة في العرس المونديالي.

 

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: الهجوم الإيراني على إسرائيل رفح أحداث السودان غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية المنتخب المغربي منتخب المغرب لکرة القدم داخل القاعة المنتخب المغربی

إقرأ أيضاً:

أوكلاند سيتي.. هواة في «مونديال الاحتراف»!

هونج كونج(أ ف ب)

أخبار ذات صلة مهاجم فلامنجو في مرمى التلاعب بنتائج المباريات «فيفا»: الأحداث المثيرة للجدل بمونديال الأندية ليست للعرض!

تشكل مشاركة أوكلاند سيتي في النسخة المحدثة من كأس العالم لأندية كرة القدم تناقضاً لافتاً، حيث تشهد البطولة التي خُصّصت لها جوائز مالية بقيمة مليار دولار أميركي، مشاركة عدد من النجوم أصحاب العقود الضخمة، على غرار الأرجنتيني ليونيل ميسي والفرنسي كيليان مبابي.ويُعد فريق أوكلاند سيتي هاوياً، ويمارس لاعبوه الرياضة بالتوازي مع دراساتهم الجامعية أو وظائفهم بدوام كامل كمدرسين، وكلاء عقاريين ومندوبين للمبيعات. وهم بالتالي لا يتقاضون رواتب لقاء ممارستهم للعبة. يخوض أوكلاند مباراته الافتتاحية في مونديال الأندية المقام في الولايات المتحدة بمواجهة عملاق الكرة الألمانية بايرن ميونيخ بقيادة هدافه الإنجليزي الغني عن التعريف هاري كاين. ثم يواجه بنفيكا البرتغالي وبوكا جونيورز الأرجنتيني توالياً، وهما أيضاً فريقان من الوزن الثقيل. لا يستطيع مهاجم أوكلاند أنجوس كيلكولي يعمل مندوباً للمبيعات الانتظار أكثر لانطلاق المنافسات، حيث قال: «إنها على الأرجح مجموعة الحلم». وتابع: «أن نتمكن من خوض تجربة اللعب ضد هذه الفرق هو حلم لنا. أن نكون على نفس الملعب أمرٌ جنوني بعض الشيء». لكن المشاركة في كأس العالم للأندية ليست حدثاً غير مألوف بالنسبة لبطل دوري أبطال أوقيانوسيا، حيث يواظب على المشاركة منذ عام 2006. أنهى الفريق مشاركته في نسخة 2014 باحتلال المركز الثالث من بين سبعة فرق مشاركة، بعد أن خسر أمام سان لورانسو الأرجنتيني في نصف النهائي بعد التمديد. إلا أن المسابقة هذه المرة تأتي بشكل مختلف بعد أن ضخ الاتحاد الدولي موارد ضخمة، ورفع عدد المشاركين إلى 32 فريقاً من بينها ريال مدريد الإسباني، باريس سان جرمان الفرنسي بطل أوروبا، مانشستر سيتي الإنكليزي وإنتر ميلان الإيطالي. ويصف كيلكولي نادي أوكلاند سيتي بأنه «ناد عائلي، حيث الجميع مرحب به، تعرف الجميع، ترى نفس الأشخاص في كل مباراة». ويقع ملعب النادي الخلاب في شارع كيويتيا في منطقة سكنية في أكبر مدينة في نيوزيلندا، وتقام المباريات عادة بحضور جماهيري يتراوح بين 200 و2000 شخص، حسب ما قال كيلكولي. ورأى اللاعب البالغ 29 عاماً والذي يملك معدل هدف في كل مباراة بعد أن خاض حوالى 140 مباراة بقميص النادي: «لدينا صالة جميلة في النادي ويستمتع الجميع بمشروب بعد المباراة». يحتل أوكلاند حالياً المركز الثاني بفارق نقطة عن بيركينهيد يونايتد في الدوري الشمالي الهاوي الذي يضم 12 فريقاً. لذا، ما هو معيار النجاح بالنسبة للفريق عندما يخوض أعلى مستوى من المنافسة على الإطلاق، بمواجهة بايرن والآخرين؟ يجيب كيلكولي: «إذا استطعنا المغادرة من هناك والقول إننا لعبنا وفق أسلوبنا، فنكون قد قمنا بأفضل ما لدينا، أعتقد أن هذه النتيجة ستكون إيجابية». وتابع: «إذا غادرنا هناك ،ونحن نشعر بالندم، ونقول +لم نفعل كل ما بوسعنا+، فسيكون ذلك شعوراً سيئاً». ورأى أن الفريق سيلتزم بحمضه النووي القائم على الاستحواذ الجاذب للكرة وبناء الهجمات من الخلف. وأردف «نحن لا نستقبل الكثير من الأهداف في نيوزيلندا، لذلك من الواضح أننا نهدف إلى عدم استقبال الكثير من الأهداف في كأس العالم للأندية أيضاً». يعد أسبوع كيلكولي مزدحماً بشكل دائم، حيث لم يأخذ أي عطلة فعلية منذ ثلاثة أو أربعة أعوام، كون كرة القدم تستهلك معظم أيام العطلة الخاصة به. يعمل كيلكولي مديراً للمبيعات في شركة أدوات كهربائية، حيث يتواجد في مكتبه منذ الساعة 7:30 صباحاً، حيث يعمل في النهار فيما يتدرب ثلاث أو أربع مرات في الأسبوع. يعود إلى المنزل قرابة التاسعة مساء، ثم يذهب إلى السرير، ويُكرر ذلك يومياً. لا يحصل في المقابل على أي راتب لقاء ممارسة كرة القدم. لكن عوضاً عن ذلك، هناك حد أقصى قدره 150 دولاراً نيوزيلندياً (90 دولاراً أميركياً) في الأسبوع للاعبين الهواة في البلاد، لتغطية النفقات الأساسية مثل اشتراك النادي الرياضي. وبما أن لاعبي أوكلاند سيتي سيحضرون في الولايات المتحدة لقرابة الشهر، فمن حسن حظ كيلكولي أن مديره يبدي تفهماً كبيراً، ويحب كرة القدم. وشرح: «ليس الأمر سهلاً، إنها إجازة لمدة أربعة أسابيع، ولكن ليس لدي إجازة سنوية لمدة أربعة أسابيع، لذلك هناك إجازة غير مدفوعة الأجر». وتابع «لكنها فرصة لا تتكرر. اللعب في كأس العالم يمنحنا القدرة على المنافسة على الساحة العالمية، والشعور بأن نكون لاعبي كرة قدم محترفين، دون أن نكون كذلك». كمهاجم، سيضع كيلكولي عينيه على القميص رقم 9 لهاري كين، بعد المباراة التي ستقام على ملعب «تي كيو أل» في سينسيناتي، والذي يتسع لـ 26 ألف مشجع. وأردف ضاحكاً: «أعتقد أنه يكسب في الأسبوع أكثر مما أكسبه في عام من العمل».

مقالات مشابهة

  • الاتحاد الإيراني لكرة القدم يدين الهجمات الجوية الإسرائيلية ويؤكد دعمه لسيادة البلاد
  • إعادة انتخاب أليخاندرو دومينجيز رئيسا لاتحاد أمريكا الجنوبية لكرة القدم
  • المغرب ضيف شرف منتدى مجلة Olé لكرة القدم في ميامي
  • منتخب المغرب للسيدات يحافظ على المركز 60 عالمياً والثالث إفريقياً
  • أوكلاند سيتي.. هواة في «مونديال الاحتراف»!
  • منتخب سوريا الأولمبي  لكرة القدم يواصل استعداداته لتصفيات كأس آسيا لتحت 23عاماً
  • الأربعاء القادم موعدا لسحب قرعة سداسي الدوري الليبي لكرة القدم داخل الصالات
  • الهند على أعتاب تحقيق إنجاز تاريخي في مجال رحلات الفضاء
  • الجراح: المنتخب الوطني وتأهله إلى نهائيات كأس العالم… إنجاز أردني بامتياز بفضل القيادة الهاشمية
  • الملك والملكة يصلان الملعب لمؤازرة المنتخب الوطني لكرة القدم