شعبة البيض تكشف تفاصيل إحالة 21 من المنتجين إلى النيابة بسبب الاحتكار
تاريخ النشر: 16th, September 2024 GMT
كشف أحمد نبيل، رئيس شعبة البيض باتحاد منتجي الدواجن، عن تفاصيل إحالة 21 من منتجي البيض إلى النيابة بسبب التفاهم على أسعار البيض، قائلاً: "حتى الآن لم يأتي إلينا أي أمر رسمي حول هذا الأمر".
وأضاف "نبيل"، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي وليد بريك، ببرنامج "حوار مصري"، المذاع على فضائية "الحدث اليوم"، أن البيض سلعة غير قابلة للتخزين سواء لدى المنتج أو لدى التاجر، وهذا يمنع فكرة الاحتكار من الأساس، مشيرًا إلى أن فكرة فرض سعر على سلعة غير قابلة للتخزين أمر غير ممكن.
وأوضح أن سعر طبق البيض كان يُقدر بـ135 جنيهًا، ويُباع للمواطن بـ70 جنيهًا، وكان الأولى في هذه الحالة الاتفاق بين المنتجين على سعر محدد، مشيرًا إلى أن البيض سلعة غير قابلة للتخزين، ويخضع للعرض والطلب.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: النيابة شعبة البيض الاحتكار منتجي الدواجن بيض
إقرأ أيضاً:
من يقف وراء تعكير مزاج السودانيين من بغداد حيث ألقي الفريق إبراهيم جابر كلمة (سليقة)
■ داخل ميناء بورتسودان تتكدس حاويات سلعة حيوية لكل السودانيين .. سلعة الشاي التي تتضاعف أسعارها يومياً بصورة جنونية .. والمحزن أن ضعف الوزراء والمسؤولين يتسبب في تعكير مزاج السودانيين حتي في كباية الشاي التي يلوذون بها من محن الأيام وتلكؤ مجلس السيادة في حسم الأمور حتي في قضية واضحة وبسيطة لا تحتاج إلا لقرار مباشر من وزير التجارة الذي يبدو إنه يخاف حتي من ظله !!
■ هل تعرفون من هو وزير التجارة الحالي؟!
■ حاويات سلعة الشاي التي استوردها تجار سودانيون من كينيا قبل قرارات الحظر الأخيرة .. هذه الحاويات تتكدس في ميناء بورتسودان منذ أشهر علماً بأن لجنة مختصة تم تشكيلها من مجلس السيادة وجمعت في عضويتها كل الجهات ذات الصلة .. هذه اللجنة أوصت بتخليص هذه الحاويات والسماح للتجار المستوردين بسحب بضاعتهم من ميناء بورتسودان .. ومع هذا لاتزال الحاويات في مكانها .. تتضاعف رسوم ( الأرضيات) ورسوم شركات الحاويات ويدفع التجار المستوردون كل يوم مبالغ إضافية علماً بأن الظروف القاسية التي يعايشها السودانيون قد ساوت بين الغني والفقير ..
■ من يقف وراء تعكير مزاج السودانيين من بغداد حيث ألقي الفريق إبراهيم جابر كلمة ( سليقة) لاتشبه حرارة الطقس والمعركة وحتي ميناء بورتسودان حيث تتكدس حاويات الشاي بسبب التردد وتضارب جهات إتخاذ القرار ؟!
عبدالماجد عبدالحميد
عبد الماجد عبد الحميد