بعد معاناة مع المرض.. هل تعود كندة علوش إلى الدراما قريباً؟
تاريخ النشر: 16th, September 2024 GMT
متابعة بتجــرد: يبدو أن صنّاع مسلسل “أعراض انسحاب” للفنان أمير كرارة يستمرّون في التفاوض مع النجمة كندة علوش لإقناعها بالانضمام الى أبطال العمل.
وأكدت مصادر من داخل العمل أن كندة تفكر جدّياً في العودة إلى الشاشة ولقاء جمهورها بعد توقّفها لفترة طويلة عن المشاركة في أعمال درامية، حيث كان آخر أعمالها الفنية، مسلسل “ستات بيت المعادي” الذي عُرض عام 2021.
يُذكر أن مسلسل “أعراض انسحاب” ينتمي الى نوعية الأعمال الاجتماعية، وهو مكوّن من ثماني حلقات، ومن تأليف إسلام حافظ وإخراج محمد سلامة.
وكانت كندة علوش قد تصدّرت منصات البحث على مواقع التواصل الاجتماعي خلال الفترة الماضية بعد إعلانها عن إصابتها بمرض السرطان، وهو الأمر الذي اضطرها للاحتجاب عن الأضواء طوال الفترة الماضية، مشيرةً إلى أن زوجها عمرو يوسف كان من أهم الداعمين لها.
وأشارت كندة في تصريحاتها إلى أن والدتها أيضاً أُصيبت بهذا المرض، وهو ما جعلها تشعر أحياناً بالإحباط.
وكان أمير كرارة قد أعلن غيابه عن موسم رمضان المقبل 2025، بعد مشاركته في رمضان الماضي 2024 بمسلسل “بيت الرفاعي”، والذي شاركه في بطولته الفنانون: أحمد رزق، دنيا المصري ورحاب الجمل.
2024-09-16Elie Abou Najemمقالات مشابهة أحمد العوضي بأوّل تعليق على فوزه بجائزة أفضل ممثل.. وهذه رسالته لـ ياسمين عبد العزيزدقيقة واحدة مضت
صبا مبارك في حيرة بعد قرارها المشاركة في موسم رمضان المقبلدقيقة واحدة مضت
تقرير يحدث ضجة.. معلومات صادمة عن ميغان ماركل17 دقيقة مضت
Privacy Policy |Copyright 2013-2021 Bitajarod All Rights Reserved © | Developed & Managed by XeyoX Interactiveإلى الأعلى
المصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
وفاة الشاعر والإعلامي اليمني البارز فؤاد الحميري بعد صراع مع المرض
يمن مونيتور/ قسم الأخبار
توفي الشاعر والإعلامي اليمني البارز فؤاد الحميري، صباح اليوم الجمعة، في مدينة إسطنبول التركية عن عمر ناهز 47 عامًا، بعد معاناة طويلة مع مرض الفشل الكلوي.
وكان الحميري، الذي شغل منصب نائب وزير الإعلام في حكومة الوفاق الوطني، قد أُدخل أحد المستشفيات التركية مؤخرًا لتلقي العلاج، غير أن حالته الصحية تدهورت بشكل مفاجئ، ما أدى إلى وفاته.
الراحل من مواليد عام 1978 في مديرية شرعب الرونة بمحافظة تعز، ويُعد من أبرز وجوه ثورة 11 فبراير 2011، حيث لمع اسمه كواحد من أكثر الأصوات الخطابية والإعلامية تأثيرًا، ومثّل صوتًا ثوريًا في مواجهة نظام الرئيس السابق علي عبد الله صالح، وظل منذ ذلك الحين رمزًا نضاليًا لدى الكثير من شباب الثورة.
لم تقتصر إسهامات الحميري على الجانب السياسي فحسب، بل امتدت إلى الحقل الثقافي والشعري، حيث ترك بصمة متميزة في المشهد اليمني من خلال أعماله الأدبية وخطاباته الملهمة التي لاقت صدى واسعًا بين الشباب والنشطاء.
وقد نعت شخصيات سياسية وثقافية وإعلامية يمنية الراحل، مشيدةً بسيرته الوطنية وإرثه الإعلامي والثوري، ومعربة عن عميق حزنها لفقدان “أحد أنبل الأصوات اليمنية”، وداعية الله أن يتغمده بواسع رحمته ويسكنه فسيح جناته.