تمر اليوم الذكرى السابعة بعد المائة لميلاد القارئ الشيخ محمود خليل الحصري، حيث دوت صرخاته الأولى عند المخاض في 17 سبتمبر 1917، داخل أحد المنازل في قرية شبرا النملة، بمدينة طنطا، محافظة الغربية، ليصبح بعد عشرات السنين علامة فارقة بين قارئي القرآن ويشار له بالبنان، ويصدح صوته في شتى بقاع الأرض.

أبرز المعلومات عن الشيخ الحصري

- عام 1944 تقدم إلى الإذاعة المصرية بطلب كقارئ للقرآن الكريم.

- في عام 1958 عين وكيلا لمشيخة المقارئ المصرية.

- عين مراجعا ومصححا للمصاحف بقرار مشيخة الأزهر الشريف في عام 1959.

- تم تعيينه بقرار جمهوري شيخا لعموم المقارئ المصرية عام 1961.

- أول من سجل المصحف المرتل في أنحاء العالم برواية حفص عن عاصم.

- أول من سجل المصحف المرتل في أنحاء العالم برواية ورش عن نافع.

- حصل على وسام العلوم والفنون من الطبقة الأولى في عيد العلم.

- أول قارئ يقرأ القرآن في البيت الأبيض، وقاعة الكونغرس الأمريكي.

- قام بتأليف 13 كتاباً تناول فيها أحكام القرآن وقواعد تلاوته.

- أوصى في خاتمة حياته بثلث أمواله لخدمة القرآن الكريم وحُفَّاظه.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: الشيخ محمود خليل الحصري الشيخ الحصري القارئ محمود الحصري

إقرأ أيضاً:

عاجل | البيت الأبيض للجزيرة: الرئيس ترامب يغادر مساء الأحد في اتجاه إسرائيل

البيت الأبيض للجزيرة: الرئيس ترامب سيلقي خطابا أمام الكنيست الاثنين قبل التوجه لمصر للتوقيع على اتفاق غزة

البيت الأبيض للجزيرة: الرئيس ترامب يغادر مساء الأحد في اتجاه إسرائيل

التفاصيل بعد قليل..

مقالات مشابهة

  • الإفتاء تواصل تفعيل مجالسها الإفتائية بالمحافظات لبيان أحكام حمل المصحف وتلاوة القرآن
  • دار الإفتاء تواصل مجالس المحافظات لبيان أحكام حمل المصحف وتلاوة القرآن
  • البيت الأبيض: الحائزة على نوبل للسلام تهدي الجائزة للرئيس ترامب
  • البيت الأبيض: ترامب يزور مصر لتوقيع اتفاق غزة الاثنين المقبل
  • البيت الأبيض: ترامب يلقي خطابا أمام الكنيست ثم يتوجه إلى مصر لتوقيع اتفاق شرم الشيخ
  • عاجل | البيت الأبيض للجزيرة: الرئيس ترامب يغادر مساء الأحد في اتجاه إسرائيل
  • هكذا علق البيت الأبيض على عدم فوز ترامب بجائزة نوبل للسلام
  • البيت الأبيض يعلق على عدم فوز ترمب بجائزة نوبل للسلام
  • البيت الأبيض يعلق على عدم فوز ترامب بجائزة نوبل للسلام
  • أول تعليق من البيت الأبيض على عدم فوز ترامب بجائزة نوبل للسلام