أسعار اشتراكات المترو 2024.. لطلاب المدارس والجامعات
تاريخ النشر: 18th, September 2024 GMT
كشفت وزارة النقل، ممثلة في الشركة المصرية لإدارة و تشغيل مترو الأنفاق بخطوطه الأربعة، كل التفاصيل الخاصة بأسعار اشتراكات المترو 2024، لطلاب جامعات القاهرة الكبرى «القاهرة وعين شمس وحلوان»، وكذلك طلاب المراحل التعليمية المختلفة من المدارس الحكومية والخاصة المندرجين في نظام التعليم قبل الجامعي.
أسعار اشتراكات المترو 2024وتستعرض «الوطن»، في النقاط التالية، أسعار اشتراكات المترو 2024 لطلاب المدارس والجامعات وفقا لتقرير صادر عن وزارة النقل المصرية :
اشتراك طلبة 5 و6 مناطق لمدة 3 أشهر بقيمة 300 جنيه.
اشتراك طلبة 3 و4 مناطق لمدة 3 أشهر بقيمة 250 جنيها.
اشتراك طلبة منطقتين لمدة 3 أشهر بقيمة 200 جنيه.
اشتراك طلبة منطقة واحدة لمدة 3 أشهر بقيمة 150 جنيها.
وقالت وزارة النقل إنه جرى العمل على استخراج اشتراكات الطلبة بمختلف المراحل التعليمية في المدارس والجامعات، والتي جاءت بنسبة تخفيض تتراوح ما بين 88% إلى 91%.
وفي السياق ذاته، تبدأ المدارس الحكومية والخاصة بالمحافظات المختلفة بدءاً من السبت المقبل استقبال الطلاب الجدد المقيدين للعام الدراسي الجديد 2024ـ2025.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: أسعار اشتراكات المترو 2024 أسعار اشتراكات المترو أسعار اشتراكات اشتراكات المترو وزارة النقل اشتراکات المترو 2024 لمدة 3 أشهر بقیمة
إقرأ أيضاً:
مطلب برلماني لـ لم شمل الإخوة الأشقاء في مدرسة واحدة
طالبت آمال عبدالحميد، عضو مجلس النواب، وزير التربية والتعليم، لإصدار بإصدار قرار وزاري ملزم لجميع مديريات التعليم في المحافظات إلى "لم شمل الإخوة الأشقاء" في مدرسة واحدة، تسهيلًا وتيسيرًا على أولياء الأمور ورفع المعاناة عنهم.
وقالت النائبة- في مطلبها الذي توجهت به إلى وزارة التربية والتعليم-:" هناك معاناة حقيقية يعيشها أولياء الأمور في مصر كل عام، وهي في الأصل مشكلة مزمنة تتكرر سنويًا مهما، تعاقب وزراء التعليم، وظلت كما هي دون حل جذري، تظهر بوضوح عند التقديم للالتحاق أطفالهم بمرحلة رياض الأطفال تتمثل في فرض بعض المديرات لشروط مجحفة والإجراءات الورقية المرهقة التي تفرضها المدارس، وفي الكثير من الأحيان يظل شرط السن عائقًا، فضلًا عن تشتت الأبناء بين أكثر من مدرسة تابعة لمديريات مختلفة، وفي النهاية يتحمل المعاناة رب الأسرة وحده".
وأضافت:" المعاناة ذات أوجه متعددة والمشكلات كثيرة وتحتاج إلى تدخل سريع وحاسم من وزارة التربية والتعليم التي عجزت خلال السنوات الأخيرة على التصدي لها ووضع حلًا نهائيًا لتخفيف الضغط والأعباء على الأسر المصرية".
وشددت على إنه في حاجة إلى إعادة النظر في الكثير من القواعد والإجراءات المنظمة للإلتحاق بالمدارس، وأن نضع نصب أعيننا مصلحة أبنائنا الطلاب في المقام الأول وأولياء أمورهم، ومنها تحقيق "لم شمل الإخوة الأشقاء" في مدرسة واحدة.
وأكدت أن تحقيق هذا المبدأ من شأنه التسهيل والتيسير على أولياء الأمور لما يعانونه من إرهاق بدني ومادي في ظل الظروف الاقتصادية الصعبة التي تمر بها الأسرة المصرية بسبب تشتت أبنائهم في أكثر من مدرسة، مما يجعلهم يواجهون مشاكل في توصيل أبنائهم لأكثر من مدرسة أو في التعامل مع أكثر من إدارة مدرسة ومتابعة كل تلميذ من أبنائهم على حدى بشكل منفرد.
وأوضحت، أن هذا الأمر يسبب لهم الكثير من المتاعب قد يؤثر على عملهم وقد تضطر الزوجة لترك عملها بسبب هذه المسألة لكي تقوم بتوصيل أبنائها لأكثر من مدرسة كما أنها تذهب أيضا لاستلامهم بعد إنتهاء اليوم الدراسي، وهو ما يجعل الأسرة تعيش في حالة قلق يوميًا.
وأشارت إلى أنه إذا صدر قرار وزاري مُلزم على جميع المديريات سيضع حدًا نهائيًا لهذه الأزمة التي تزداد حدتها كل عام، في ظل تعنت الكثير من المدارس التي ترفض حتى العمل والقبول بتأشيرات الوزارة على الطلبات المُزكاة من نواب البرلمان، ويتعامل معها مديري المديريات في المدارس كأنها لم تكن ولا يعترف بها.