كشفت الفنانة رحمة أحمد، عن موقف محرج حدث لها خلال رحلة مصيف لها في مدينة دهب المصرية، في سيناء، خلال رحلة غوص حر . 

وقالت رحمة أحمد، إنها تقوم بالغوص الحر في شواطئ دهب، وكانت تمسك طوبة لتكسبها ثقلا وتساعدها على الغوص، ولكنها تفاجأت بتيارات مائية في المياة شكلت دوامات. 

اعترضت بكلمة خارجة .. تفاصيل هجوم قرش على رحمة أحمد بعد ظهورها المثير للجدل بحمام السباحة.

. إطلالة محتشمة لـ أسما شريف منير اسمه في الباسبور.. أحمد أبو المجد يكشف سر منع حفل ترافيس سكوت بعد أسبوع على وفاته غرقا.. قرار حزين من شقيق عبدالله حسن يوسف

وأضافت رحمة أحمد، أن التيارات المائية جعلت الطوبة تفلت من يدها، بعدما انشبكت في ملابس الشاطئ الخاصة بها، فجعل جزء منها ينخلع بالماء، وخرجت مسرعة وغطت نفسها بذراعيها. 

لمشاهدة الفيديو اضغط هنا 

 

رحمة أحمد وسمكة القرش 

كما كشفت الفنانة رحمة أحمد، تفاصيل هجوم قرش عليها خلال رحلة مصيف لها، أثناء غوص حر في البحر، مثلما تعتاد. 

وقالت رحمة أحمد، إنها كانت منفصلة عن حبيبها في ذلك الوقت وتشعر بالضيق، فذهبت للغوص كي تخرج من حالتها النفسية السيئة. 

وتابعت رحمة أحمد، أنها ارتدت قناع الغوص الحر، وقامت بالغطس في الماء لتتفاجأ بقرش كبير يقترب منها ويفتح فكيه نحوها. 

وأضافت رحمة أحمد، أنها حينما تفاجأت بالقرش اتجهت مسرعة للسطح وذهبت بين الشعاب المرجانية لتحمي نفسها، ومن الخضة قالت كلمة اعتراضية من 3 حروف. 

لمشاهدة الفيديو اضغط هنا 

 

حول رحمة أحمد

 الفنانة رحمة أحمد تعرضت لحالة من الجدل قبل نحو عامين بسبب تشابه الاسم بينها وبين رحمة أحمد فرج (صاحبة شخصية مربوحة في مسلسل الكبير أوي) ما جعلها تخرج لتنفي مشاركتها بالمسلسل. 

وقالت رحمة أحمد، إنها اضطرت لسرد أعمالها السابقة، والظهور بشكلها لتوضح أن هناك ممثلة أخرى بنفس اسمها، تعمل في مسلسل الكبير أوي 6، ولكن بسبب تشابه الأسماء، فقامت بطلة الكبير أوي 6، بإضافة اسم فرج لاسمها، ليصبح (رحمة أحمد فرج). 

وعملت رحمة أحمد بالعديد من المسلسلات منها: (قصر النيل، وولاد ناس، وزي القمر - حدوتة مريم وأنا قوبلت)، وبدأت سينما مع المخرج مروان حامد في فيلم تراب الماس، وعملت برنامج مقالب اسمه ليلة غبرة. 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: رحمة أحمد رحمة أحمد

إقرأ أيضاً:

فرسان الحقيقة في زمن الحرب الكبرى.. صمود غزة وتحديات الأمة

هي حرب "الفرس والروم" تتجدد في عالمنا المعاصر بين الشرق والغرب، لا احترام فيها إلا للقوة، ولا تقدير فيها للضعفاء. "بوتين" يملك ملفات عن "ترامب" تعود إلى عهدته الأولى قد تودي بموقعه الرئاسي وتاريخه السياسي إلى النهاية. المهم نحن، الذين نملك مخزونا من الثقافة الرسالية لعالم هو اليوم أحوج ما يكون إليها. يقف قادتنا أمام الصلف الأمريكي بسلال فيها بيض وملح، وسيد البيت الأبيض يستصغر ما يفعل هؤلاء ويهينهم أمام الملأ، وما لجرح بميت إيلام. إنها الأقدار العادلة عندما تسجل للطغاة مشاهد ذلة لطالما أذاقوا شعوبهم منها.

بين الأزهر و"ألبانيز"

الروح المساندة للمقاومة في أرض الرباط والتشنيع على الصهاينة وعلى مشروعهم الخائب في المنطقة، لا ريب أنه جهاد باللسان يستدعي وقفة رجل واحد من أحرار الشمال الإفريقي كله ضد التطبيع والخنوع، ودعوة كل الجهات الرسمية والشعبية إلى تقديم ما بيدها من إمكانات لإسناد أهلنا في غزة. فليس من الإنسانية والرجولة أن نظل نتغنى بالحقيقة ولا نتبناها فعليا. في المملكة المغربية تطبيع مرفوض شعبيا لا بد أن يسقط، وفي الجزائر دعم بالأقوال يحتاج إلى تجسيد في الميدان، وفي تونس وليبيا وموريتانيا وجع لا بد أن يستحيل إلى طوفان.

إنها امرأة بألف رجل، كما يقول المثل، "رجل" ذي صبغة رسمية يحاضر في الأخلاق وقلبه قلب عصفور. وبالمناسبة فإن رؤية الحقيقة لا تتعلق بأصول من يعشقها وينادي بها، فكم ممن يصدع رؤوسنا مناديا بالحريات وحقوق الإنسان وهو عبد ذليل للسلطان، أو ممن  يرتدي مسوح الإيمان والتقوى وهو لا يقوى على دفع ذبابة، وما أكثر هؤلاء في المناصب السياسية والدينية والإعلامية! وحق للسيدة الإيطالية "فرانشيسكا ألبانيز" أن تكرم إذ أهانها المعتدون، وأن يهان في المقابل من يدعو فينا للخنوع والتطبيع.

الوعي وحده غير كاف، إن القطة عندما ترضع صغارها وترى الخطر قادما تهب للدفاع عن صغارها بما لديها من أنياب ومخالب، هذا وعي غريزي عند كل الكائنات. النبأ في الإدارة السورية الجديدة أنها تبحث عن طعام للرعية وعرينها مستباح من كل جهة، خاصة من الجنوب، بل إنها تسعى لإرضاء المعتدين بتقديم قرابين من لحمها الحي وتبني برجا في قلب دمشق لمن يرعى الإرهاب. فإلى أين تمضي السفينة يا حكام سورية؟ليأخذ من يخاف العزلة والتهديد العبرة من مجاهدي غزة أو ليستقل من منابر وجدت للدفاع عن الأمة، هناك من هو أقدر على حمل الأمانة. علماء الأزهر حملوا أنفسهم مسؤولية كبرى ولا مناص من تحملها أو فليتنازلوا عنها لمن يطيق حملها. من وقع على بيان غزة وفق فيه، ولم يكن موفقا حينما تراجع عنه.

هذه هي مشكلة المؤسسات الدينية غير المستقلة، لها سقوف يحددها ولي الأمر لا الضمير والشرع الحنيف، الذي يدعون سدانته والقيام عليه. بيان مشيخة الزهر عن دعم غزة وتحميل المسؤولية لكل مقصر ثم سحبه من الإعلام والتحجج بأن البيان قد يربك مفاوضات التهدئة محض هراء. فما أحوج الأمة اليوم وغدا إلى علماء مستقلين لا يخافون في الله لومة لائم، ثابتين على مواقفهم غير مبدلين ولا مغيرين، إلى أن يلقوا ربهم وهم على ذلك.

"وليجدوا فيكم غلظة"

الوعي وحده غير كاف، إن القطة عندما ترضع صغارها وترى الخطر قادما تهب للدفاع عن صغارها بما لديها من أنياب ومخالب، هذا وعي غريزي عند كل الكائنات. النبأ في الإدارة السورية الجديدة أنها تبحث عن طعام للرعية وعرينها مستباح من كل جهة، خاصة من الجنوب، بل إنها تسعى لإرضاء المعتدين بتقديم قرابين من لحمها الحي وتبني برجا في قلب دمشق لمن يرعى الإرهاب. فإلى أين تمضي السفينة يا حكام سورية؟

الحكم الحالي في سورية هو تتويج للثورة السورية بغض النظر عن قناعات بعض من هذا الشعب الأبي. وهو بعض أصيل ولكنه يقاد بعقول انفصالية لا تقبل بمنطق التاريخ والأغلبية، وما يفعله هؤلاء عبث بالوطن لا معنى له. فأن تتأبى على التسليم بواقع الحال المقبول لدى غالبية الشعب السوري فأنت تفتح الباب مشرعا لدخول الغزاة إلى بلدك. كان على الحكماء الحقيقيين من الدروز والكرد أن يأخذوا زمام المبادرة ويعلنوها ألا خصومة إلا تحت مظلة الدولة، ولا خصومة تستدعي إزهاق الأرواح وإراقة الدماء.

إشراك أهالي المنطقة الوحدويين من الموحدين الدروز في إدارة شؤونهم الأمنية والمدنية سياسة حكيمة، ولكن أين قدرة سورية على مواجهة العدوان وقد استهدفت في رموزها الوطنية، بل وفي قصرها الجمهوري؟ إنه لا معنى لتغليب مصلحة السوريين في بناء دولة تتقدم الأمم، كما قال الرئيس الشرع، من دون أن تكون لهذه الدولة منعة وشوكة. وقد أبان قصف قيادة الأركان بسهولة ويسر ما ينتظر عمران هذه الدولة من دون قوة رادعة. وليس معنى القوة أن تمتلك طيرانا ومضادات له، للشعوب فنون لا تعد ولا تحصى في تحقيق الردع المتكافئ والنيل من المعتدين.

تقرير رويترز عن واقع الاقتصاد السوري لا يختلف في أسلوبه عن تقارير المخابرات، التي تسعى إلى معرفة كيف تدير الدول الواقعة تحت التأثير الإسلامي أمورها، خوفا من أن تتحول إلى صداع لها في المستقبل. المصلحة السورية الوطنية تكمن في أن تدار أموال الشعب بأيد أمينة تعمل للصالح العام، أما معايير الإدارة الاقتصادية التي يراد لها أن تؤطر العملية الإصلاحية في الاقتصاد على الطريقة الغربية فليست أبدا عيارا شفافا للفساد أو للنزاهة. فحذار! إنها الليبيرالية تلبس لأمتها الجديدة.

سنرى أي معول سيتغلب، معول البناء أم معول الهدم؟ و"الدفع أقوى من الرفع" لمن يدعي السياسة الشرعية.

مقالات مشابهة

  • موقف محرج لرونالدو مع نظيره بتولوز الفرنسي ..فيديو
  • عقب انضمامه للاتفاق.. كوكا حديث الصحف السعودية
  • مواعيد قطارات المصيف «القاهرة - مطروح».. احجز التذاكر أونلاين
  • رحمة أحمد تخطف الأنظار في أحدث جلسة تصوير لها
  • فدوى عابد: المخرجين بدأوا يشوفوني وتفرغت للتمثيل
  • إطلالة أنيقة.. هاجر أحمد تخطف الأنظار
  • تكريمًا لـ عطائها الفني.. منح لبنى عبد العزيز وسام ماسبيرو للإبداع «صور»
  • فرسان الحقيقة في زمن الحرب الكبرى.. صمود غزة وتحديات الأمة
  • شوبير يكشف تفاصيل جديدة بشأن موقف أحمد عبد القادر في الأهلي
  • انفراجة في موقف أحمد عبدالقادر مع النادي الأهلي