وزير التربية والتعليم: الواجب المنزلي موحد على مستوى الجمهورية
تاريخ النشر: 18th, September 2024 GMT
كشف محمد عبد اللطيف وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، عن توحيد الواجب المنزلي بجميع المدارس على مستوى الجمهورية.
جاء ذلك خلال لقاء وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، اليوم الأربعاء، مع الصحفيين في هيئة الأبنية التعليمية.
وأوضح وزير التربية والتعليم والتعليم الفني أن الواجب المنزلي سيكون واحد على مستوى المدارس حسب كل درس أو وحدة، وسيتم نشره على موقع وزارة التربية والتعليم.
وقال وزير التربية والتعليم إن أعمال السنة موجودة في جميع دول العالم خاصة في مرحلة التعليم الأساسي.
وأشار وزير التربية والتعليم والتعليم الفني إلى أن الوزارة حددت درجات كل شيء سواء الواجب المنزلي أو الالتزام والانضباط والسلوك وغيرها، موضحا أن ذلك موجود في المدارس الدولية.
التربية والتعليم تكشف توزيع درجات أعمال السنةوتتضمن أعمال السنة لصفوف النقل في المرحلة الابتدائية 40 في المائة من إجمالي الدرجات بالإضافة إلى 30 في المائة لامتحانات الشهر.
وخصصت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني 5 درجات لكراسة الواجب في المرحلة الابتدائية و5 درجات أخرى لكراسة النشاط في المرحلة الابتدائية، و5 درجات للمواظبة والسلوك، و10 درجات للمهام الأدائية.
كما خصصت وزارة التربية والتعليم 5 درجات للتقييم الأسبوع في المرحلة الابتدائية و10 درجات للتقييم الشهري، و60 درجة لامتحانات نهاية الفصل الدراسي، على أن تكون الدرجة النهائية للمادة من مائة.
وتشمل درجات أعمال السنة في صفوف النقل بالمرحلة الإعدادية 40 في المائة من إجمالي الدرجات بالإضافة إلى 30 في المائة لامتحانات الشهر، أي نحو 70 في المائة.
وتوزع درجات صفوف النقل في المرحلة الإعدادية كالآتي: 30 في المائة لامتحانات الفصل الدراسي، و30 في المائة للاختبارات الشهرية، و20 في المائة للاختبارات الأسبوعية، و10 في المائة للسلوك والمواظبة، و10 في المائة لكراسة الواجب.
وتوزع درجات صفوف النقل في المرحلة الثانوية على 40 في المائة لأعمال السنة، و30 في المائة لامتحانات الشهر التي تداول أنباء حول وضعها على مستوى الإدارة.
وتنقسم درجات أعمال السنة في الصف الثاني الثانوي إلى: 15 في المائة كراسة الحصة والواجب، و10 في المائة للسلوك والمواظبة، و15 في المائة التقييم الأسبوعية، ليكون بذلك إجمالي أعمال السنة 40 في المائة من الدرجة الكلية للمادة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: التربية والتعليم وزير التربية والتعليم محمد عبد اللطيف المدارس وزیر التربیة والتعلیم والتعلیم الفنی فی المرحلة الابتدائیة أعمال السنة على مستوى
إقرأ أيضاً:
تعليم أسيوط يتابع التشطيبات النهائية لأعمال تطوير مدرسة التربية الفكرية
أجرى وفد من تعليم أسيوط ويرافقه المهندس عصام القرن وكيل وزارة الإسكان بأسيوط اليوم الخميس جولة تفقدية لمتابعة التشطيبات النهائية لاعمال تطوير ورفع كفاءة مدرسة التربية الفكرية المشتركة بحي شرق مدينة أسيوط وذلك تنفيذا لتوجيهات الوزير لواء دكتور هشام ابوالنصر محافظ أسيوط لتوفير بيئة تعليمية آمنة ومحفزة للطلاب ذوي الهمم بما يضمن لهم التعلم في أجواء داعمة ومناسبة لقدراتهم.
جاء ذلك بحضور الدكتورة منى محمد أبو المواهب مدير إدارة التربية الخاصة بالمديرية ونجوى البدرى مدير ادارة المدرسة
وحيث تابع الوفد اعمال تطوير الحديقة والملاعب واعمال تجميل الملاعب لتلائم احتياجات طلاب ذوي الإعاقة وخلق بيئة ترفيهية وتربوية آمنة للطلاب للمساهمة في تطوير مهارات الطلاب وتعزيز شعورهم بالراحة النفسية والطمأنينة أثناء التعلم واللعب
وكما تفقد الوفد يرافقه المهندس عصام القرن أعمال تطوير غرفة انتظار أولياء الأمور وتجهيز غرفة العلاج الطبيعى للطلاب وتوفير كافة الاحتياجات فضلا عن أعمال الصيانة العاجلة لبعض محتويات القسم الداخلي المخصص لإقامة الطلاب ورفع كفاءته وتطويره وتزويده بمراتب ووسائد وخزائن جديدة بما يضمن راحتهم وتهيئة بيئة معيشية مناسبة تنفيذا لمبادرة الوزير المحافظ خلال زيارته الأخيرة للمدرسة وتوصيته بسرعة نهو أعمال رفع الكفاءة وتحسين الخدمات المقدمة للطلاب.
كما تابع وكيل الوزارة المطبخ والمطعم بالمدرسة وشاهد أعمال تجهيز الطعام وسلامة كافة الأدوات والأجهزة بالمطبخ وتوفر كافة الإمكانات والتجهيزات لتلبية كافة الاحتياجات ووجه بالحفاظ على نظافة المطبخ والمطعم وسلامة الادوات المستخدمة
ووجه الوفد الشكر للواء دكتور هشام ابوالنصر محافظ أسيوط لدعمه ومساندته المستمرة لقطاع التعليم بالمحافظة وتدخله لتطوير ورفع كفاءة المدرسة الفكرية بالمحافظة ومتابعته المستمرة من خلال الجولات الميدانية للمدارس والمؤسسات التعليمية بالمحافظة ولقاء قيادات التعليم والمعلمين بصفة مستمرة لتلبية احتياجاتهم وتقديم كافة سبل الدعم لهم للنهوض بالعملية التعليمية بالإضافة إلى دعمه المستمر لتفعيل المشاركة المجتمعية لدعم العملية التعليمية وخلق بيئة محفزة وجاذبة للطلاب.