تحل اليوم ذكرى رحيل الفنان  جميل راتب الذي ترك بصمة فريدة في السينما المصرية والعربية بأعماله المتنوعة والمميزة، ونال العديد من الألقاب منها شرير السينما الأنيق وعبقري السينما العربية، واستطاع أن يمزج بين ملامحه الحادة وخفة ظله ليقدم أدوارا لا تُنسى.

جاء ذلك وفق ما عرضه برنامج «صباح الخير يا مصر» تقديم الإعلاميين بسنت الحسيني ومحمد عبده عبر القناة الأولى والفضائية المصرية، تقريرًا تليفزيونيًا بعنوان ««قوتنا الناعمة» في ذكرى رحيله.

. محطات مهمة في حياة شرير السينما الأنيق جميل راتب».

ميلاد جميل راتب 

ولد جميل راتب في الثامن والعشرين من نوفمبر عام 1926، وبدأ مسيرته الفنية في الأربعنيات، وكان من أوائل نجاحاته مشاركته في فيلم «أنا الشرق» عام 1946، لم يقتصر مشواره الفني على مصر فقط بل امتد إلى السينما الفرنسية حيث شارك في أكثر من 75 عملا منها 15 فيلما عالميا».

 

على مدار مشواره قدم للسينما المصرية ما يقرب من 80 فيلمًا، أبزرها «حب في الزنزانة» و«البرئ» و«الكيف»».

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: جميل راتب الكيف البريء أنا الشرق جمیل راتب

إقرأ أيضاً:

ذكرى رحيل وحش الشاشة.. اللحظات الأخيرة في حياة فريد ‏شوقي ‏

يصادف اليوم الأحد 27 يوليو، ذكرى وفاة الفنان فريد شوقي، أحد أعمدة السينما المصرية والعربية، والملقب بـ «وحش الشاشة»، الذي غادر عالمنا في مثل هذا اليوم عام 1998، بعد مشوار فني مليء امتد لأكثر من نصف قرن، قدّم خلاله ما يقرب من 400 عمل فني.

اللحظات الأخيرة في حياة فريد شوقي

استحضر عدد من الفنانين ذكرياتهم مع الراحل فريد شوقي، ومن بينهم الفنان سمير صبري، وسهير الترك، وتحدثوا عن اللحظات الأخيرة في حياته.

وقال سمير صبري في لقاء له قبل وفاته ببرنامج بوضوح عبر قناة «الحياة»: «في أواخر أيام وحش الشاشة شاركت معه في فيلم فتوة الناس الغلابة، وكان وقتها يشعر بالتعب في قلبه، و أثناء تصوير أحد المشاهد في المطار، شعر بالإعياء فجأة وقال لي: الحقني.. اطلبلي الإسعاف، وبالفعل اتصلت بالإسعاف، وأخبروني أنهم سيصلون خلال 10 دقائق».

وتابع سمير صبري: «أخبرته أنني سأحضر له كرسي متحرك يجلس عليه حتى يصل إلى آخر السلم، لأتفاجأ برفض من الفنان فريد شوقي، حيث قال لي «فريد شوقي ميقعدش على كرسي متحرك.. أنا هتسند عليك».

ومن جانبها، استرجعت سهير الترك زوجة الفنان الراحل فريد شوقي اللحظات الأخيرة في حياته في المستشفى، وقالت: «ابنتي عبير وزوجها كانا يجلسان معه في المستشفى، وكانوا قاعدين يهزروا معاه، وتحدثت مع ابنتي عبير وأخبرتها أنني قادمة إلى المستشفى».

وأضافت: «وفور وصولي إلى المستشفى منعوني من الدخول، ولكن بعد ساعات تمكنت من الدخول، وبعدها قابلت دكتور القلب الخاص بحالته، لأتفاجأ به يخبرني أن زوجي قد توفي»

نشأة فريد شوقي

-ولد فريد محمد عبده شوقي في 30 يوليو 1920 بحي السيدة زينب العريق في القاهرة.

-بدأ رحلة فنية امتدت لأكثر من نصف قرن، شكّل خلالها أحد أعمدة الفن العربي.

-لم يكن فريد شوقي مجرد ممثل، بل كان كاتب سيناريو وحوار، ومنتجاً ومبدعاً شاملاً.

-شارك في صناعة أكثر من 400 عمل فني بين السينما والمسرح والتلفزيون على مدار نصف قرن.

-عمل في تركيا وحقق فيها شهرة واسعة، وكان يُلقّب باحترام بـ «فريد بيه»، رغم عدم حصوله رسمياً على لقب البكوية.

اقرأ أيضاًرانيا فريد شوقي عن سبب غيابها: أختار أدواري بعناية وليس هدفي مجرد التواجد

«رانيا فريد شوقي»: في 30 يونيو كتبنا بداية جديدة بأيدي المصريين

مقالات مشابهة

  • فى ذكرى ميلاد بشير الديك.. أبرز كتاب السينما الواقعية ‏وصوت المهمشين والطبقات الكادحة
  • ذكرى رحيل وحش الشاشة.. اللحظات الأخيرة في حياة فريد ‏شوقي ‏
  • في ذكرى رحيل رشدي أباظة.. .كم عدد زيجات دنجوان السينما المصرية؟
  • تسبب في انتقادات لفيروز.. محطات في حياة زياد الرحباني
  • خطة وطنية شاملة لإحياء صناعة السينما المصرية .. تفاصيل الحكاية
  • نصائح مهمة لرصد عمليات الاحتيال الرقمية وكيفية الوقاية منها
  • «سألوني الناس» أول ألحانه.. محطات في حياة الموسيقار زياد الرحباني
  • تدخل طبي عاجل لإنقاذ حياة فيروز بعد وفاة نجلها زياد الرحباني
  • عاش نجما ومات محاربا للسرطان.. محطات في حياة فاروق الفيشاوي الذي خلد اسمه بإرث لا ينسى
  • قاوم المرض بابتسامة.. محطات في ذكرى حاوي الشاشة فاروق الفيشاوي