يمانيون:
2025-06-26@14:25:36 GMT

عمليات اليمن تدفع أمريكا إلى بناء سفن حربية جديدة

تاريخ النشر: 20th, September 2024 GMT

عمليات اليمن تدفع أمريكا إلى بناء سفن حربية جديدة

يمانيون../
أعلنت الولايات المتحدة، توجهها لبناء سفن حربية جديدة، بعد أن أفشلت القوات المسلحة اليمنية، تحالفها البحري الذي حاول كسر قرار صنعاء حظر الملاحة الإسرائيلية.

وقال نائب وزير الخارجية الأميركي إن بلاده بحاجة إلى زيادة وتيرة بناء سفن البحرية الأمريكية خلال العقد المقبل.

ويعد إنتاج السفن في البحرية الأمريكية في أسوأ حالاته منذ 25 عاما لعدة أسباب، أبرزها نقص العمالة ما أدى إلى تراكم المتأخرات في إنتاج السفن وصيانتها في وقت تواجه فيه البحرية تهديدات عالمية متزايدة أبرزها العمليات البحرية للقوات المسلحة اليمنية .

كما يأتي تحول أولويات الدفاع، والتغييرات في التصميم في اللحظة الأخيرة، وتجاوز التكاليف، من أبرز الأسباب لوضع أمريكا خلف الصين في عدد السفن المتاحة لها…

المصدر: يمانيون

إقرأ أيضاً:

مليشيا الحوثي تدفع بتعزيزات عسكرية إلى أطراف مأرب وسط تحركات تنذر بجولة حرب جديدة

دَفعت ميليشيا الحوثي الإرهابية المدعومة من النظام الإيراني، خلال الأيام القليلة الماضية، بتعزيزات عسكرية ضخمة إلى محيط مدينة مأرب الاستراتيجية، في مؤشر جديد على نوايا الجماعة لإشعال جولة جديدة من المواجهات العسكرية ضد القوات الحكومية، بعد نحو أربع سنوات من فشلها الذريع في اقتحام المدينة.

وبحسب مصادر ميدانية خاصة لـ"خبر للأنباء"، فقد شوهدت عشرات الأطقم والآليات العسكرية التابعة للحوثيين، وهي تحمل مجاميع مسلحة ومدججة بالسلاح، تتجه نحو الأطراف الغربية والجنوبية من محافظة مأرب، وتحديدًا في مناطق قريبة من خطوط التماس، الأمر الذي أثار حالة من التأهب والاستنفار في صفوف القوات الحكومية.

وأشارت المصادر إلى أن هذه التحركات المريبة تتزامن مع تحشيد غير مسبوق للميليشيات في جبهات صرواح والبلق والكسارة، حيث قامت الجماعة بإنشاء تحصينات جديدة، وزرع ألغام في الطرق المؤدية إلى مواقع الجيش، ما يرجّح استعدادها لشن هجمات مباغتة تستهدف كسر خطوط الدفاع الأولى عن المدينة.

وتأتي هذه التطورات في وقت حرج تشهده البلاد، مع تزايد الدعوات الإقليمية والدولية للتهدئة واستئناف العملية السياسية، الأمر الذي تفسّره تحركات الحوثيين كمحاولة لفرض وقائع ميدانية جديدة تعزز موقفهم التفاوضي في أي مباحثات قادمة.

وكانت مأرب، قد شهدت معارك عنيفة بين عامي 2020 و2021، شنّت خلالها ميليشيا الحوثي هجمات متواصلة بهدف السيطرة على المحافظة الغنية بالنفط والغاز، غير أن المقاومة الشرسة التي أبدتها القوات الحكومية والقبائل، بدعم من التحالف العربي، أجهضت تلك الهجمات وألحقت بالحوثيين خسائر بشرية وعسكرية فادحة.

وبحسب تقارير مستقلة، فقد خسرت الميليشيا خلال تلك المعارك الآلاف من مقاتليها، بينهم قيادات ميدانية بارزة، دون أن تحقق أي تقدم يذكر نحو مركز المدينة، ما شكّل لها انتكاسة كبرى على المستويين العسكري والمعنوي.

ويرى مراقبون أن عودة الميليشيا الحوثية إلى خيار التصعيد العسكري في مأرب، يؤكد على نهجها الثابت في تقويض جهود السلام، واستخدام القوة لفرض هيمنتها، في تجاهل تام لمآسي المدنيين والكارثة الإنسانية المتفاقمة.

مقالات مشابهة

  • هل تدفع حرب إيران وإسرائيل سوريا إلى بناء عقيدة دفاعية ذكية؟
  • القوات المسلحة تتعامل مع 156 مسيرة و107 رؤوس حربية و132 صاروخا خلال التوتر الإقليمي الأخير
  • مليشيا الحوثي تدفع بتعزيزات عسكرية إلى أطراف مأرب وسط تحركات تنذر بجولة حرب جديدة
  • نيويورك تايمز: ازدهار المقاهي اليمنية في أمريكا لكن الحرب في اليمن أثرت على عملها؟ (ترجمة خاصة)
  • "فيلمان ومسلسل".. ركين سعد تنتظر 3 أعمال جديدة
  • مصر تتعاقد على بناء سفينتين جديدتين من طراز "KAMSARMAX"
  • وزير الصناعة يشهد توقيع عقد بناء سفينتين جديدتين
  • أسئلة تدفع الذكاء الإصطناعي إلى إنتاج كميات “صادمة” من الانبعاثات الكربونية
  • قطر: إنتاج الطاقة لم يتأثر عقب ضرب قاعدة العديد الأمريكية
  • مسؤول إيراني لـCNN: طهران تريد من أمريكا أن تدفع ثمن هجماتها مباشرة