لبنان: 70 شهيدا في قصف مبنى في الضاحية الجنوبية وانفجارات الأجهزة
تاريخ النشر: 21st, September 2024 GMT
تابعنا أيضا عبر تليجرام t.me/alwatanvoice رام الله - دنيا الوطن
أعلن وزير الصحة اللبناني فراس الأبيض، أن قصف مبنى في الضاحية الجنوبية وانفجارات أجهزة النداء واللاسلكي في لبنان، أسفرا عن استشهاد 70 مواطنا.
وأوضح الأبيض في مؤتمر صحفي اليوم السبت، أن الغارة الإسرائيلية على الضاحية الجنوبية، اسفرت عن استشهاد 31 مواطنا بينهم 3 أطفال و7 نساء، إضافة إلى إصابة 68 آخرين.
وأشار إلى أن انفجارات أجهزة النداء واللاسلكي في لبنان اسفرت عن استشهاد 39 مواطنا وإصابة 770 بينهم 152 ما زالوا في العناية المركزة.
ووصف الأبيض الاعتداء الإسرائيلي على الضاحية الجنوبية أمس بجريمة حرب.
المصدر: دنيا الوطن
كلمات دلالية: الضاحیة الجنوبیة
إقرأ أيضاً:
صدمة لمستخدمي آيفون: يوتيوب يودّع هذه الأجهزة إلى الأبد
يوتيوب (وكالات)
في خطوة أثارت موجة من الغضب والدهشة بين مستخدمي الهواتف القديمة، أعلنت شركة "يوتيوب" أن تطبيقها الرسمي سيتوقف عن العمل على مجموعة من أجهزة آيفون وآيباد، تحديدًا تلك التي لا يمكنها التحديث إلى نظام iOS 16 أو أحدث، مما يعني أن آلاف المستخدمين حول العالم سيفقدون الوصول إلى التطبيق خلال الأيام المقبلة.
ووفقًا لآخر التحديثات، فإن إصدار YouTube الجديد (20.22.1) لن يعمل على أجهزة iOS 15 وما دونه، لتخرج من الخدمة رسميًا الأجهزة التالية:
اقرأ أيضاً تحذير صادم: "غسل اللحمة" بهذه الطريقة يدمّر قيمتها الغذائية ويفقدها البروتين 6 يونيو، 2025 انفجار سياسي مدوٍّ: إيلون ماسك يتهم ترامب بالتورط في هذه الفضيحة 6 يونيو، 2025iPhone 6s / 6s Plus
iPhone 7 / 7 Plus
iPhone SE (الجيل الأول)
iPod touch (الجيل السابع)
iPad Air 2
iPad mini 4
وتشير التقارير إلى أن مستخدمي هذه الأجهزة سيكونون مجبرين على استخدام متصفح الإنترنت (m.youtube.com) لمتابعة المحتوى، ولكن مع خسارة عدد من الميزات المهمة مثل التشغيل دون إنترنت، واجهة الاستخدام الذكية، والباقات المخصصة لمشاهدة خالية من الإعلانات.
موجة إقصاء للأجهزة القديمة:
قرار يوتيوب يأتي ضمن اتجاه متصاعد في عالم التطبيقات الكبرى، إذ أعلنت "واتساب" أيضًا في وقت سابق من يونيو، عن وقف الدعم للهواتف التي تعمل بإصدارات أقدم من iOS 15.1 أو Android 5.0، لتُخرج بدورها أجهزة مثل iPhone 5s وiPhone 6 من قائمة الأجهزة المدعومة.
وتبرّر الشركات هذه الخطوة بأن الهواتف القديمة لم تعد تلبي المعايير الأمنية أو التقنية اللازمة لتشغيل التطبيقات الحديثة، خصوصًا مع ازدياد الاعتماد على الذكاء الاصطناعي وتكامل البيانات.
إلى أين يتجه المستقبل؟:
الخبر يطرح تساؤلات جدية حول مصير مستخدمي الأجهزة القديمة، والوتيرة السريعة التي تدفع بها شركات التكنولوجيا المستخدمين نحو الترقية أو الإقصاء. فهل أصبحت الأجهزة القديمة عبئًا لا مكان له في العصر الرقمي الجديد؟
في كل الأحوال، يبدو أن الزمن لم يعد صديقًا لهواتف الماضي... والناجون الوحيدون هم من يواكبون التحديثات.