الحرة:
2025-10-13@00:04:56 GMT

الوعود التي تعهد ترامب بتنفيذها في اليوم الأول كرئيس

تاريخ النشر: 21st, September 2024 GMT

الوعود التي تعهد ترامب بتنفيذها في اليوم الأول كرئيس

قدم الرئيس الأميركي السابق و المرشح الجمهوري، دونالد ترامب، 41 وعدا يعتزم الوفاء بها في اليوم الأول كرئيس للولايات المتحدة الأميركية، منها الترحيل الجماعي للمهاجرين غير الشرعيين ومنع المتحولات جنسيا من المشاركة في الرياضة النسائية.

واعتمدت صحيفة "واشنطن بوست" قاعدة بيانات لخطابات ترامب منذ إطلاق حملته في 15 نوفمبر 2022، حتى 10 سبتمبر 2024، لتحدد قائمة وعود يقول ترامب إنه سيدأ تنفيذها منذ يومه الأول كرئيس.

 

وقد ذكر هذه الوعود أكثر من 200 مرة في حملته الانتخابية، وفقا لتحليل الصحيفة لخطاباته.

وتقول الصحيفة إن العديد من وعود ترامب تقع خارج نطاق سلطة الرئيس بموجب الدستور، وفقا لخبراء قانونيين. وحتى بعض تلك التي تقع ضمن اختصاصه ستواجه تحديات قانونية أو لوجستية من شأنها أن تجعل تنفيذها مستحيلا في جدول زمني قصير. 

لكن ترامب حاول تجاوز هذه القيود من قبل، وقد يحاول مرة أخرى في فترة ولاية ثانية محتملة. 

وبعد الضغط عليه في أواخر العام الماضي للتعهد بعدم إساءة استخدام السلطة إذا عاد إلى البيت الأبيض، قال ترامب إنه لن يكون ديكتاتورا "باستثناء اليوم الأول"، متعهدا بإغلاق الحدود الجنوبية وتوسيع عمليات التنقيب عن النفط.

يقول ستيف فلاديك، خبير القانون الدستوري في مركز القانون بجامعة جورج تاون "الكثير وليس كل ما يقول ترامب إنه يريد القيام به في اليوم الأول سيكون غير قانوني أو غير عملي".

وأضاف فلاديك الذي ينتقد كيفية ممارسة ترامب للسلطة التنفيذية، "لكن حتى الأشياء غير القانونية قد تدخل حيز التنفيذ بعد بعض الوقت، وقد ينجح بالفعل في دفع القانون في اتجاهه."

وقدم ترامب وعودا شاملة في حملته الانتخابية لعام 2016 أيضا. وفي أول يوم له في البيت الأبيض، وقع أمرا رمزيا لبدء محاولاته لتفكيك قانون الرعاية الميسرة وأمر بتجميد جميع اللوائح الحكومية المعلقة حتى تتمكن إدارته من مراجعتها. 

كما ألغى خطة لخفض الرسوم على بعض الرهون العقارية الفيدرالية. وبعد فترة وجيزة، طرح سياسات أكثر قسوة، مثل القيود التي فرضها على السفر من البلدان التي تضم عددا كبيرا من السكان المسلمين.

وقالت كارولين ليفيت، المتحدثة باسم حملة ترامب، في بيان إن ترامب "أوفى بوعوده في فترة ولايته الأولى ببناء الجدار، وإعادة بناء الاقتصاد، وجعل أميركا تحظى بالاحترام مرة أخرى على المسرح العالمي، وسيفي بوعوده في فترة ولاية ثانية أيضا".

وركز ترامب حملته الانتخابية لعام 2016 على الخطاب المعادي للمهاجرين، وهو يفعل ذلك مرة أخرى هذا العام. 

وقدم وعودا فريدة من نوعها لليوم الأول تتعلق بهذا الموضوع أكثر من أي شيء آخر، وفقا لتحليل الصحيفة، يشير الوعدان اللذان يذكرهما في أغلب الأحيان "بدء أكبر عملية ترحيل في التاريخ الأميركي" و "القضاء على كل سياسة حدود مفتوحة لإدارة بايدن" إلى حملة صارمة على الهجرة لكنه يقدم القليل من التفاصيل حول الإجراءات المحددة التي سيتخذها في البيت الأبيض.

ويتمتع الرؤساء بسلطة واسعة لتشكيل سياسات الهجرة بموجب الدستور وقانون الهجرة الفيدرالي، لذا فإن حقيقة أن ترامب يقدم وعودا واسعة بشأن هذه القضية ليست مفاجئة ، خاصة بالنظر إلى أهميتها للناخبين. 

لكن يجب على الرؤساء الالتزام بالحماية الدستورية مثل الإجراءات القانونية الواجبة عند سن سياسات الهجرة. 

وسيواجه وعده بإجراء عمليات ترحيل جماعي تحديات قانونية، فضلا عن عقبات لوجستية من شأنها أن تجعل الترحيل الفوري على نطاق واسع غير ممكن.

وعد آخر قطعه ترامب في اليوم الأول بشأن الهجرة هو إنهاء حق المواطنة عند الولادة، وهو مبدأ أساسي للحقوق المدنية الأميركية المنصوص عليها في التعديل 14. 

يتفق الخبراء على نطاق واسع على أن مثل هذه الخطوة ستتطلب تعديلا دستوريا اقترحه الكونغرس وصدقت عليه ثلاثة أرباع الولايات. 

وحتى إذا حاول ترامب إلغاء حق المواطنة عند الولادة لمجموعات معينة من خلال إجراءات تنفيذية، من خلال توجيه الولايات بعدم إصدار شهادات ميلاد، على سبيل المثال، فمن المحتمل أن يتم إيقاف ذلك على الفور في المحكمة، كما يقول عمر غادوت، مدير مشروع حقوق المهاجرين في اتحاد الحريات المدنية.

وقال غودت"من المستحيل تخيل أي محكمة تسمح بحدوث شيء غير دستوري بهذا الشكل". 

يتمتع ترامب بمساحة أكبر عندما يتعلق الأمر بالتراجع عن الإجراءات التنفيذية بشأن الهجرة، مثل حماية الرئيس جو بايدن للأزواج المهاجرين غير الشرعيين للمواطنين الأميركيين. ولكن حتى في ذلك، يجب أن تمتثل قراراته للقانون الإداري الفيدرالي، الذي يحدد متطلبات تغيير اللوائح الحكومية.

ولقد تعثر ترامب من قبل وحاول مرتين كرئيس تفكيك برنامج إدارة باراك أوباما الذي يحمي المهاجرين غير الشرعيين الذين تم إحضارهم إلى الولايات المتحدة وهم أطفال ولكن المحكمة العليا منعته.

وفي عام 2023، مع احتدام النقاش الوطني حول تدريس العرق والجنس، بدأ ترامب في تقديم وعدين متميزين لليوم الأول حول التعليم في خطاباته الحاشدة. 

وفي 45 مناسبة على الأقل ، هدد بقطع التمويل الفيدرالي للمدارس التي تسمح بإجراء مناقشات حول العرق أو الجنس أو التوجه الجنسي الذي يعترض عليه.

وهذه الوعود غير قابلة للتنفيذ بالنسبة لترامب. وسيحتاج إلى موافقة الكونغرس لخفض التمويل لأنه لا توجد مثل هذه الشروط على تمويل التعليم الفيدرالي في القانون الحالي.

كما وعد ترامب 31 مرة بإلغاء ما يصفه بأنه "تفويض بايدن للسيارات الكهربائية".

لم يصدر بايدن أي "تفويض" محدد بشأن السيارات الكهربائية، لكن العبارة أصبحت متسعملة بين الجمهوريين، تشير عموما إلى معايير انبعاثات الوقود لإدارة بايدن ومجموعة من الحوافز، بعضها وافق عليه الكونغرس لتعزيز إنتاج السيارات الكهربائية. 

كما قال ترامب تسع مرات إنه "سيلغي الصفقة الخضراء الجديدة". 

ونشأ مصطلح "الصفقة الخضراء الجديدة" في قرار تغير المناخ لعام 2019 الذي اقترحه الديمقراطيون الليبراليون في الكونغرس. ومنذ ذلك الحين استخدمه الجمهوريون للإشارة إلى المكونات البيئية لقانون خفض التضخم والسياسات البيئية الأخرى التي يختلفون معها.

ولا يمكن إلغاء أي من هذه السياسات من جانب واحد في اليوم الأول من قبل ترامب لأنها إما تنطوي على تشريع أقره الكونغرس أو قواعد ستخضع للتقاضي إذا حاول ترامب إلغاءها.

بالإضافة إلى تهديداته بخفض تمويل المدارس بسبب المناقشات حول الهوية الجنسية ، تعهد ترامب في اليوم الأول بسن سياسات من شأنها أن تؤثر على الحياة الشخصية للأميركيين المتحولين جنسيا، ووعده الأكثر تكرارا على هذه الجبهة هو منع النساء المتحولات جنسيا من المشاركة في الرياضات النسائية، وهي ملاحظة أدلى بها 18 مرة. 

كما اقترح فرض حظر وطني على جراحات تأكيد النوع الاجتماعي للقصر، وهو ما يسميه "تشويه الأعضاء التناسلية للأطفال". ويمكن أن يحاول ترامب تقليص هذه الأهداف من خلال الإجراءات التنفيذية، ولكن، كما هو الحال مع الوعود الأخرى، هذه ليست سياسات يمكن للرئيس سنها من جانب واحد، ومن المحتمل أن يتم الطعن فيه على الفور في المحكمة.

وتشير الصحيفة إلى أن مقترحات اليوم الأول الأخرى من ترامب تغطي مجموعة من الموضوعات ويذكرها بشكل عابر في الغالب في خطاباته، مثل تعهده بإلغاء ثلاثة من الأوامر التنفيذية لبايدن في يومه الأول،  أحدها يتعلق بنمو الذكاء الاصطناعي، والآخر يوسع عمليات التحقق من الخلفية لشراء الأسلحة، وآخر يعزز التنوع والإنصاف والشمول في القوى العاملة الفيدرالية، وهذا الأخير هو أسهل شيء يمكن أن يفعله الرئيس في يومه الأول، بحسب فلاديك، إذ أن الرؤساء ليسوا ملزمين بالأوامر التنفيذية لأسلافهم، لذلك من المحتمل أن يبدأ في تفكيكها بسرعة. 

المصدر: الحرة

كلمات دلالية: فی الیوم الأول

إقرأ أيضاً:

حظك اليوم الثلاثاء 14 تشرين الأول/ أكتوبر 2025‎

اعرف كيف سيكون حظك اليوم وتوقعات الأبراج اليوم الثلاثاء 14 تشرين الأول/ أكتوبر 2025 على الصعيد الصحي والمهني والعاطفي؟ وماذا يخبئ لك برجكِ في عالم الفلك؟ إليك ما هي توقعات برجك الثلاثاء 14 تشرين الأول/ أكتوبر 2025 على الصعيد الصحي والمهني والعاطفي:

اقرأ ايضاً10 نصائح لتفوزي بقلب الرجل من برج الميزانحظك اليوم الثلاثاء 14 تشرين الأول/ أكتوبر 2025‎حظك اليوم وتوقعات برج الحمل اليوم 21 آذار - 19 نيسان

كن حذرًا في كلامك اليوم، فالكلمة غير المدروسة قد تُفسَّر بشكل خاطئ. تحدث فقط عما يخصك وتجنب القيل والقال، من الناحية الصحية قد تكتشف اليوم شريكًا جديدًا للرياضة يشاركك نفس الحماس، ما يجعل الالتزام بالنشاط البدني أكثر متعة.

حظك اليوم وتوقعات برج الثور اليوم 20 نيسان - 20 أيار

من الناحية العاطفية قد يحتاج شريكك اليوم إلى دعمك غير المشروط، فكن بجانبه وابتعد عن الانتقاد أو اللوم، أما مهنياً الوقت مناسب لاتخاذ قرارات مالية أو استثمارية تتعلق بالعقارات، فقد تعثر على صفقة مجزية، اما صحياً قد تشعر بالحاجة إلى الاهتمام بصحتك النفسية أكثر من الجسدية، لا تتردد في استشارة مختص إذا لزم الأمر.

حظك اليوم وتوقعات برج الجوزاء اليوم 21 أيار - 20 حزيران

من الناحية العاطفية اليوم مناسب للتأمل في ذاتك وفهم احتياجاتك العاطفية بدلًا من الانخراط في علاقات جديدة، تجنب الوثوق بالأشخاص الغرباء أو الدخول في استثمارات غير مدروسة. الهدوء والتأجيل أفضل من الندم، اما صحياً مارس الرياضة بانتظام لتخفيف التوتر الذهني والجسدي الذي تراكم مؤخرًا.

حظك اليوم وتوقعات برج السرطان اليوم 21 حزيران - 22 تموز

من الناحية العاطفية يوم مثالي لاستعادة الدفء العاطفي مع الشريك بعد فترة من البرود، الرومانسية تعود بقوة، أما من ناحية العمل كن حذرًا واحترم السلطة في بيئة عملك، فتجاهل التعليمات قد يسبب لك متاعب غير متوقعة، أما صحياً طاقتك الجسدية مرتفعة ومزاجك جيد، فاستمتع بيوم خالٍ من التوتر بممارسة نشاط تحبه.

حظك اليوم وتوقعات برج الأسد اليوم 23 تموز - 22 آب

من الناحية العاطفية قد تفهم اليوم دوافع شريكك بشكل أعمق بفضل بعض المواقف أو المعلومات الجديدة، أما مهنياً فرصة مميزة لعقد صفقة ناجحة أو شراكة طويلة الأمد، فلا تتردد في اتخاذ القرار، أما من الناحية الصحية قبل البدء بأي نظام جديد، استشر مختصًا لتتأكد من ملاءمته لجسدك وأسلوب حياتك.

حظك اليوم وتوقعات برج العذراء اليوم 23 آب - 22 أيلول

من الناحية العاطفية ربما انشغلت مؤخرًا عن شريكك، لكن هذا اليوم يمنحك فرصة لتعويضه وإظهار اهتمامك. دلّله وعبّر عن حبك بصدق، سوف تتمتع اليوم بطاقة إيجابية ومزاج منفتح يدفعك لاغتنام الفرص التي تظهر أمامك في مختلف المجالات. يبدو أنك مستعد تمامًا للاستفادة منها وتحقيق تقدم ملموس.

حظك اليوم وتوقعات برج الميزان اليوم 23 أيلول - 22 أکتوبر

من الناحية المهنية قد يصلك اليوم عرض مهني مغرٍ، لكن الاستفادة منه قد تتطلب منك الانتقال إلى مدينة أو بلد آخر. فكر جيدًا قبل اتخاذ القرار، أما صحياً اليوم قد تشعر ببعض الإرهاق أو توتر الرقبة. حاول القيام بالمشي أو تمارين التمدد كل ساعتين لتخفيف التشنج وتحسين نشاطك.

حظك اليوم وتوقعات برج العقرب اليوم 23 تشرين الأول - 21 تشرين الثاني

من الناحية الصحية استمع لحدسك عند اختيار الروتين الصحي أو نظام اللياقة المناسب لك، فغريزتك ستكون دليلك الأفضل اليوم، أما عاطفياً احذر من النقاشات الحادة مع شريكك. أحيانًا يكون الصمت واللطف أكثر فاعلية من الجدال.
 

حظك اليوم وتوقعات برج القوس اليوم 22 تشرين الثاني - 21 كانون الأول

من الناحية العاطفية إذا أزعجك تصرف الشريك، صارحه بوضوح وبأسلوب لطيف، فالحوار الصادق هو الطريق لتحسين العلاقة، مهنياً الوضع المالي في تحسّن مستمر، وستجد دعمًا كبيرًا من زملائك أو رؤسائك في العمل اليوم.

حظك اليوم وتوقعات برج الجدي اليوم 22 كانون الأول - 19 كانون الثاني

من الناحية المهنية قد تستعيد اليوم شغفك بعملك بعد فترة من الضغط والإجهاد. حاول التركيز على الجوانب التي تمنحك الرضا، أما صحياً راقب نظامك الغذائي واهتم بالترطيب. نقص السوائل والمعادن قد يكون سببًا في شعورك بالإجهاد مؤخرًا.

حظك اليوم وتوقعات برج الدلو اليوم 20 كانون الثاني - 18 شباط

من الناحية الصحية القلق الزائد قد يسبب لك صداعًا أو توترًا. مارس التأمل أو خذ قسطًا من الراحة لتهدئة نفسك، أما عاطفياً مرحلة جديدة وممتعة في انتظارك. إذا كنت في بداية علاقة، فحاول تقويتها بالمبادرات الجميلة والاهتمام الصادق.

حظك اليوم وتوقعات برج الحوت اليوم 19 شباط – 20 آذار

من الناحية العاطفية قد تخشى فقدان شريكك، فتميل إلى الحد من حريته. حاول أن تمنحه مساحة ليكتشف نفسه، وكن له دعمًا بدلًا من قيد، أما مهنياً رغم محاولات البعض إضعافك، إلا أن عزيمتك وإصرارك سيجعلانك تتجاوز العقبات وتحقق النصر في النهاية.

كلمات دالة:حظك اليوم الثلاثاء 14 تشرين الأول/ أكتوبر 2025‎حظك اليومبرج الثوربرج السرطان تابعونا على مواقع التواصل:InstagramFBTwitter

© 2000 - 2025 البوابة (www.albawaba.com)

نادين طاهر مُحررة قسم صحة وجمال

انضمّتْ إلى فريق "بوابة الشرق الأوسط" عام 2013 كمُحررة قي قسم صحة وجمال بعدَ أن عَملت مُسبقًا كمحُررة في "شركة مكتوب - ياهو". وكان لطاقتها الإيجابية الأثر الأكبر في إثراء الموقع بمحتوى هادف يخدم أسلوب الحياة المتطورة في كل المجالات التي تخص العائلة بشكلٍ عام، والمرأة بشكل خاص، وتعكس مقالاتها نمطاً صحياً من نوع آخر وحياة أكثر إيجابية.

الأحدثترند حظك اليوم الثلاثاء 14 تشرين الأول/ أكتوبر 2025‎ إيران ترفض قمة شرم الشيخ: لا تأييد لخطط ترامب في غزة خلال ساعة واحدة.. حماس تفرض سيطرتها وتطيح بمليشيا "دغمش" قطر تكشف كواليس مفاوضات غزة: تعقيدات مؤجلة وسلاح حماس السؤال الجوهري مجزرة داخل مطعم في أميركا Loading content ... الاشتراك اشترك في النشرة الإخبارية للحصول على تحديثات حصرية ومحتوى محسّن إشترك الآن Arabic Footer Menu عن البوابة أعلن معنا اشترك معنا حل مشكلة فنية الشكاوى والتصحيحات تواصل معنا شروط الاستخدام تلقيمات (RSS) Social media links FB Linkedin Twitter YouTube

اشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن

اشترك الآن

© 2000 - 2025 البوابة (www.albawaba.com) Arabic social media links FB Linkedin Twitter

مقالات مشابهة

  • حظك اليوم الثلاثاء 14 تشرين الأول/ أكتوبر 2025‎
  • أحمد موسى: نتنياهو فشل في إعادة الرهائن رغم الإبادة التي قام بها
  •  انتخابات العراق: مرشحو الأحلام يغرقون الواقع بالوعود البرّاقة
  • وضع ستار على الأضرار التي لحقت بحاملة الطائرات ترومان اثناء خطاب ترامب.. صور
  • ما قصة الكلمات المهينة التي وجهها كوشنر إلى عباس؟ (فيديو)
  • جنات تطلق أغنية "الوعود" تزامنًا مع فيلم "الأوسكار.. عودة الماموث"
  • الدولار بين منزلتين.. من الرابح ومن الخاسر؟
  • تعرف إلى المعارضة الفنزويلية التي سرقت جائزة نوبل للسلام من ترامب
  • أجهزة التنفس التي جعلت إسرائيل حيّة إلى اليوم
  • قاضية فدرالية توقف قرار ترامب بنشر الحرس الوطني في شيكاغو