أُعلن في فرنسا، مساء اليوم السبت، عن تشكيل حومة يمينية جديدة بعد أكثر من شهرين على تنظيم انتخابات نيابية مبكرة.
وأفاد قصر الإليزيه بأن الرئيس إيمانويل ماكرون، اعتمد تشكيل الحكومة بقيادة رئيس الوزراء ميشيل بارنييه، بعد 11 أسبوعا من انتخابات برلمانية غير حاسمة.
ستكون المهمة الرئيسية الأولى لبارنييه، الذي تم تعيينه قبل ما يزيد قليلاً عن أسبوعين، هي تقديم خطة ميزانية 2025 لمعالجة الوضع المالي لفرنسا، والذي وصفه رئيس الوزراء هذا الأسبوع بأنها "خطيرة للغاية".
أخبار ذات صلة

حدث في فرنسا.. 6 أهداف في شوط للمرة الأولى بـ «القرن 21»!

دعوة أميركية-فرنسية إلى التهدئة في المنطقة المصدر: وكالات
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية:
فرنسا
تشكيل حكومة
ميشال بارنييه
إقرأ أيضاً:
مصادر مطلعة.. فضيحة فساد مدوية جديدة لوزير في حكومة عدن بملايين الدولارات
الجديد برس| كشفت مصادر مطلعة عن اتهامات خطيرة لنائب وزير التخطيط والتعاون الدولي في حكومة عدن الموالية للتحالف، نزار باصهيب، بالاستيلاء على ممتلكات تابعة لمنظمات دولية غادرت المدينة، وبيعها لمؤسسات تجارية خاصة، فيما تقدر قيمة تلك الممتلكات بأكثر من ثلاثة ملايين دولار. ووفقاً للمصادر، فإن باصهيب – المحسوب على المجلس الانتقالي الجنوبي المدعوم إماراتياً – قام ببيع أثاث ومعدات ومحتويات مكاتب منظمات دولية، شملت مقرات الوكالة الأمريكية للتنمية والمعهد الديمقراطي الوطني، لصالح معارض ومؤسسات تجارية محلية، في إجراء وُصف بـ”المخالف للوائح الدولية”. وأكد مصدر إغاثي أن القوانين تنص على تسليم مثل هذه الممتلكات إلى منظمات محلية لتعزيز العمل الإنساني والتنموي، بدلاً من التصرف فيها بشكل تجاري. ومن بين الأصول المُباعة: أثاث مكتبي فاخر، مولدات كهربائية، أجهزة تقنية متطورة، وصالات اجتماعات مجهزة بالكامل، كانت مُخصصة لدعم أنشطة المنظمات الدولية في اليمن. وجاءت هذه التطورات بعد انسحاب عدة منظمات دولية من عدن بسبب توقف التمويل، ما أدى إلى تسريح مئات الموظفين المحليين. وقد سلمت بعض هذه المنظمات مقارها رسمياً لوزارة التخطيط في حكومة عدن، إلا أن عملية بيع الممتلكات أثارت شكوكاً حول شفافية الإجراءات، ودفعت إلى تساؤلات حول الجهات المستفيدة من الصفقات.