إسرائيل تقصف مدرسة "سابقة" في غزة
تاريخ النشر: 22nd, September 2024 GMT
قال المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي، إن طائرات سلاح الجو، قصفت بتوجيه من الجيش وجهاز الأمن العام الشاباك، واستخبارات المنطقة الجنوبية، عناصر من حماس، كانوا في مجمع، كان مدرسة سابقاً، في شمال قطاع غزة.
#عاجل| ارتفاع عدد ضحايا الحرب في غزة إلى 41431 قتيلاً و95818 مصاباً pic.twitter.com/hbdqzF4s2e
— 24.ae | عاجل (@20fourLive) September 22, 2024
وأضاف الجيش الإسرائيلي أنه قبل الهجوم، اتخذ خطوات، لتخفيف الأضرار على المدنيين بما في ذلك استخدام ذخائر دقيقة ومراقبة جوية، ومعلومات استخبارتية، حسب الموقع الإلكتروني لصحيفة "يديعوت أحرونوت" اليوم الأحد.
ومن جهتهم قال الفلسطينيون السبت، إن الهجوم تسبب في 22 قتيلاً في مبنى مدرسة سابقة تؤوى نازحين في غزة.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: تفجيرات البيجر في لبنان رفح أحداث السودان الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية الجيش مدرسة غزة وإسرائيل
إقرأ أيضاً:
خبير عسكري: سحب الفرقة 98 من غزة يؤكد تحول إسرائيل من الهجوم إلى الدفاع
يكشف سحب الفرقة 98 من قطاع غزة التحول الإستراتيجي في الموقف الإسرائيلي الذي تحول من الهجوم إلى الدفاع والسعي للحفاظ على المناطق التي يوجَد بها انتظارا لقرار سياسي جديد.
ويعكس سحب هذه الفرقة المهمة من القطاع -برأي الخبير العسكري العميد حسن جوني- التناقض الذي تعيشه إسرائيل بشأن ما يجب أن يحدث في غزة، لأنها كانت تتحدث خلال اليومين الماضيين عن توسيع العمليات بينما تتخذ خطوات تناقض هذا التوجه اليوم.
كما تعكس الخطوة -حسب ما قاله جوني في تحليل للمشهد العسكري بالقطاع- الفشل في التخطيط لهذه الحرب ولعملية عربات جدعون تحديدا التي قال رئيس الأركان إيال زامير إنها ستقضي على المقاومة.
وفي وقت سابق اليوم الخميس، قالت إذاعة الجيش الإسرائيلي إنه تقرر سحب الفرقة 98 من قطاع غزة بالتزامن مع انتهاء عملية "عربات جدعون" العسكرية التي بدأها في مايو/أيار الماضي وتكبد خلالها عشرات القتلى من ضباط وجنود.
وأضافت أن هذه الفرقة أنهت مهامها القتالية في منطقة شمال القطاع، وبدأت الاستعداد للانسحاب، وأن الجيش قلص عدد قواته خلال الأيام الماضية بعد سحب لواء المظليين والكوماندوز والمدرعات.
ولا تزال 4 فرق عسكرية تتمركز بالقطاع، وفق الإذاعة التي قالت إن فرقتين منها فقط تنفذان مهام قتالية شمال القطاع وفي مدينة خان يونس (جنوب) في حين تقوم الفرقتان الأخريان بدور دفاعي.
كما قرر زامير تقليص عدد قوات الاحتياط في كل الجبهات بنسبة 30%.