موقع 24:
2025-12-15@05:25:01 GMT

7 نصائح لحماية السمع من التدهور

تاريخ النشر: 22nd, September 2024 GMT

7 نصائح لحماية السمع من التدهور

يشير حوالي 15% ممن تزيد أعمارهم عن 18 عاماً إلى بعض مشاكل السمع، ويزداد الخطر مع التقدم في السن.

وبحسب "جون هوبكينز مديسين"، يعاني ما يصل إلى 39% ممن بلغوا الـ 60 من العمر من مشاكل في السمع.

لكن الخبر السار هو أن اتخاذ إجراء الآن قد يحمي من فقدان السمع، أو تدهوره بشدة، في وقت لاحق من الحياة.

ويُعد منع الأصوات العالية أمراً أساسياً لحماية السمع، مثل الحفلات الموسيقية الصاخبة، وأماكن العمل المليئة بالضوضاء.

فإذا لم تتمكن من تجنب الضوضاء، استخدم وسائل حماية السمع المناسبة في هذه الأماكن، مثل: سباقات السيارات والصيد والمطارات، كما ينصح خبراء مراكز الوقاية من الأمراض والسيطرة عليها.

وتتضمن النصائح:

1. خفض مستوى الصوت.
2. الابتعاد عن الضوضاء الصاخبة.
3. أخذ فترات راحة من الضوضاء.
4. تجنب الأنشطة والأماكن الصاخبة.
5. استخدام وسائل حماية السمع.
6. مراقبة مستوى صوت أجهزة الاستماع لديك.
7. إجراء اختبار السمع الأساسي بعد سن الـ 40.
 

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: تفجيرات البيجر في لبنان رفح أحداث السودان الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية صحة

إقرأ أيضاً:

خبير تربوي يكشف عن 20 إجراءً لوقاية الأطفال من التحرش في المدارس

أكد الدكتور تامر شوقي الخبير التربوي والأستاذ بكلية التربية جامعة عين شمس، أن هناك أساليب شاملة ومقترحة لوقاية الأطفال من التحرش في المدارس و دور الحضانة 

وقال الدكتور تامر شوقي في بيان له : لا شك أن وقاية الأطفال من التحرش تتطلب تضافر جهود عدة مؤسسات تشمل المدرسة والأسرة والإعلام ووزارة التربية والتعليم وغيرها من الجهات المعنية.

هل تقرر التجديد لمديرة تعليم القاهرة في حركة التغييرات المعتمدة اليوم؟ الوزارة تنفيبالأسماء .. حركة تغييرات في خريطة قيادات "التربية والتعليم"

وأضاف الدكتور تامر شوقي الخبير التربوي ، أن الأساليب المقترحة لوقاية الأطفال من التحرش في المدارس و دور الحضانة تتضمن ما يلي:

فرض وزارة التربية والتعليم شروط حازمة على دور الحضانة ورياض الأطفال الملحقة بالمدارس، ومنها:أن يكون المبنى الخاص برياض الأطفال مستقلا عن باقي مباني المدرسة للمراحل الأكبر عمرًا.أن يكون هذا المبنى الأقرب لبوابات المدرسة حتى لا يضطر الطفل لقطع مسافات طويلة للوصول إليها.أن يكون المبنى مكوّنا من دورين على الأكثر.تعيين أفراد أمن من السيدات في جميع المراحل الدراسية، وبخاصة رياض الأطفال، على أن يوجد عنصر نسائي واحد على الأقل على البوابات، وأفراد أمن سيدات فقط لهن الحق في التجوّل داخل مبنى رياض الأطفال ومحيطه لضبط أي مخالفات، ويمكن الاستعانة في ذلك بخريجات كليات التربية الرياضية.التأكد من أن كل العاملين بالمدرسة يحملون مؤهلات تربوية ونفسية للتعامل مع الأطفال، بالإضافة إلى التحقق من سجلهم الجنائي، مع إجراء مقابلات نفسية وطبية لهم من قبل متخصصين للتأكد من صلاحيتهم.تركيب كاميرات مراقبة حديثة في كل أنحاء دور الحضانة، مع السماح لأولياء الأمور بمتابعة أطفالهم عن بعد من منازلهم أو أماكن عملهم.إيفاد لجان تفتيش ومتابعة من الوزارة بشكل منتظم لمراجعة الحالة الأمنية للمدارس.إلزام المدارس بعدم وجود مساحات مهجورة أو غير مستخدمة دون تركيب كاميرات مراقبة بداخلها.مراقبة الكاميرات من قبل مسؤولي الأمن في الإدارات التعليمية.التأكد من وجود أخصائيين نفسيين مؤهلين في كل مدرسة لديهم القدرة على اكتشاف أي تغييرات سلوكية غير طبيعية لدى الأطفال ومتابعة أسبابها.التأكيد على وجود زائرة صحية أو طبيبة في كل مدرسة لفحص الأطفال في حال الاشتباه في حدوث أي حالات تحرش.توفير إشراف دائم على الأطفال داخل دور الحضانة لمنع أي انفصال أو اختلاء غير مبرر بهمفتح قنوات تواصل فعالة بين أولياء الأمور والمعلمين وإدارة المدرسة في حال الشك في وجود أي تجاوز تجاه الأطفال.عقد جلسات تعارف في بداية العام الدراسي بين أولياء الأمور بعضهم البعض وإدارة المدرسة، وتشجيع أولياء الأمور على تكوين مجموعات خاصة بهم للتواصل ومتابعة ما يحدث داخل المدرسة وتقديم مقترحات لإدارة المدرسة لعلاج أي سلبياتعقد ورش عمل عاجلة للمعلمين ومشرفي رياض الأطفال من قبل متخصصين في علم النفس والصحة النفسية لتوعيتهم بأشكال التحرش وطرق الوقاية منه وآليات علاج آثاره.فتح الأسرة حوار هادئ مع الطفل حول تفاصيل يومه الدراسي وعدم تجاهل أي علامات مفاجئة قد يظهرها، سواء كانت: نفسية: مثل الخوف أو الفزع أو الهلع من المدرسة أو من أحد العاملين بها، أو جسمية: مثل وجود خدوش أو جروح أو كدمات أو احمرار في الجسم دون سبب واضح، أو سلوكية: مثل رفض الطفل الذهاب للمدرسة فجأة أو بكائه المستمر، أو الإشارة إلى أن أحد الأشخاص قدّم له حلوى أو هدية.عدم تردد ولي الأمر في الذهاب للمدرسة في اليوم التالي للتحقق من أسباب ما حدث للطفل.إنشاء مقررات بكليات رياض الأطفال تتناول الأمن النفسي والصحة النفسية والجسمية للأطفال.تطوير كليات رياض الأطفال ورفع الحد الأدنى للقبول بها، مع تحسين رواتب خريجيها نظرا لما يتحملونه من مسؤوليات ضخمة في تنشأة الاطفال معرفيا ونفسيا وجسديا .تنفيذ حملات توعية عبر الإعلام ووسائل التواصل الاجتماعي للتعريف بحالات التحرش وأشكالها وطرق الوقاية والعلاج.إعداد مسلسلات درامية أو كرتونية لتوعية الأسرة والأطفال بكيفية الوقاية من التحرش والإبلاغ عن المتحرشينإنشاء المجالس القومية الخاصة بالأطفال خط ساخن لتلقي أي بلاغات عن حالات التحرش بالأطفال والتحرك بسرعة طباعة شارك التحرش الأطفال المدارس الخبير التربوي تامر شوقي

مقالات مشابهة

  • عاجل | 4 نصائح مهمة.. المرور يحذر من مسببات الحوادث أثناء المطر
  • برج الثور.. حظك اليوم الاثنين 15 ديسمبر 2025: تجنب الإنفاق المتهور
  • «المرور»: القيادة الآمنة أثناء المطر تسهم في تجنب الحوادث
  • أبوظبي للدفاع المدني تقدم نصائح وتدعو إلى الحذر أثناء تساقط الأمطار
  • أسطورة ليفربول يتعافى من مشاكل التنفس
  • وزارة العدل تجنب العراق من دفع (120) مليون دولار لشركة أمريكية
  • خبير تربوي يكشف عن 20 إجراءً لوقاية الأطفال من التحرش في المدارس
  • «إمارة مكة» تهيب بسالكي الطرق السريعة تجنب تجمعات المياه بدءا من الغد إلى الخميس
  • جنبلاط يدعو إلى إجراء استفتاء حول انضمام لبنان إلى الاتفاقيات الإبراهيمية
  • لأول مرة بالشرقية.. بروتوكولات جديدة لتأهيل زارعي القوقعة البالغين