عطاء لشراء 100-120 ألف طن شعير
تاريخ النشر: 22nd, September 2024 GMT
#سواليف
أعلنت وزارة الصناعة والتجارة والتموين، عن #طرح #عطاء لشراء 100-120 ألف طن #شعير.
ودعت الوزارة الراغبين بالاشتراك إلى مراجعة قسم العطاءات للحصول على نسخة من دعوة العطاء تتضمن الشروط والمواصفات، مقابل 650 دينارا غير مستردة، لافتة إلى أن آخر موعد لقبول العروض هو الساعة الثانية من بعد ظهر يوم الأربعاء الموافق 25-9-2024.
ويشترط للاشتراك في العطاء، إحضار صورة عن رخصة المهن سارية المفعول، وصورة مصدقة عن السجل التجاري قبل مدة لا تزيد على 30 يوماً من تاريخ فض العروض، وصورة عن التسجيل في غرفة التجارة سارية المفعول.
مقالات ذات صلة القضاء الشرطي يحقق في تجاوزات أثناء القبض على مواطن 2024/09/22المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف طرح عطاء شعير
إقرأ أيضاً:
يمن العطاء الجهادي.. إرادة إيمانية لا تُقهر
عادل محمد أبو زينة
كيان الاحتلال يدمر كل فرص السلام الإقليمي
بعزيمة جهادية لا تلين يمضي أبناء الشعب في ترسيخ دعائم الوطن القوي المزدهر بما يحقق للوطن اليمني تطلعات النهوض التنموي والوصول إلى مرحلة الاكتفاء وعدم الاعتماد على أعداء الأمة في توفير الاحتياجات الأساسية بما يسهم في تخفيض فاتورة الاستيراد وتحفيز التنمية في كل المجالات.
المشروع القرآني
وعلى هذا المسار تواصل بلادنا مقاطعة منتجات أنظمة الاستكبار والتوحش وفي المقدمة منتجات ثلاثي: الشر أمريكا وكيان الاحتلال والمملكة المتحدة، باعتبار المقاطعة الاقتصادية هي أحد ركائز المشروع القرآني وتشكل مع شعار الصرخة الثنائي الذي أثار الرعب والتخبط في أوساط اللوبي الصهيوني وداعميه.
وسيظل يمن الولاء المحمدي إلى جانب كفاح الأشقاء في فلسطين ولبنان في مواجهة الانتهاكات الإسرائيلية المستمرة التي يقوم بها كيان الاحتلال الغاصب في خرق واضح لاتفاق وقف إطلاق النار وعجز الدول الضامنة عن إيقاف الكيان الإرهابي الدموي على احترام التعهدات الدولية.
سيادة لبنان
أعلنت الجمهورية اليمنية وقوفها الثابت والمبدئي مع حق شعب لبنان في الحفاظ على السيادة الوطنية وإنهاء كل مظاهر الاعتداء على الأرض اللبنانية التي يقوم بها الصهاينة، ما يعبر عن مخطط إسرائيلي إجرامي جديد يهدف إلى إشعال المنطقة بالحروب والصراعات وتدمير كل فرص السلام الإقليمي.
وخلال حرب الإبادة والتهجير التي ارتكبها الصهاينة الأشرار على امتداد أكثر من عامين ضد الأبرياء في قطاع غزة أدرك الجميع أن المنطقة لن تنعم بالسلام في ظل الاحتلال الصهيوني الذي يجثم على الأرض العربية، ويواصل بوتائير متصاعدة تهويد الأماكن المقدسة في القدس والأقصى والحرم الإبراهيمي الشريف.