الخليج الجديد:
2025-05-21@15:09:04 GMT

الأفارقة يهربون من هينة غربية إلى ما هو أسوأ

تاريخ النشر: 12th, August 2023 GMT

الأفارقة يهربون من هينة غربية إلى ما هو أسوأ

الأفارقة يهربون من هيمنة غربية إلى ما هو أسوأ

خذوا حذركم أيها الأفارقة حتى لا تتخلصوا من هينة غربية لتقعوا في خدعة قد تكون أشد قسوة ومرارة.

الدفاع عن أفريقيا من قبل أبنائها عنوان المرحلة الجديدة، لكنها معركة يجب أن يتحصن القائمون عليها بوعي شديد.

يخلط كثير من القيادات الانقلابية بأفريقيا بين العداء للسياسات الإمبريالية لفرنسا وغيرها من حكومات الغرب وبين رفض الديمقراطية وآلياتها الشعبية!

الدول الكبرى دون تمييز بين شرق وغرب تندفع بقوة نحو أفريقيا للقيام بأدوار متشابهة من أجل الاستحواذ على الثروات الحيوية المدفونة في القارة السمراء.

.

جزء واسع من قيادات أفريقيا التي تمردت على الغرب وفرنسا خاصة، تظن أن الارتماء في أحضان روسيا والصين سيساعدها على التحرر كأنهما أفضل وأصلح وأنقى!

نزعة التعالي التي مارسها السياسيون الفرنسيون على الأفارقة دفعت الرئيس السابق ساركوزي لأن يخاطب قادة أفريقيا في 2007: "الإنسان الأفريقي لم يدخل بما يكفي دائرة التاريخ"!

تتخوف نخبة فرنسا مؤخرا من احتمال سقوط دراماتيكي بسبب سوء إدارة قيادتهم السياسية لثلاث ملفات خطيرة: أزمة أوكرانيا، علاقة فرنسا بأمريكا، علاقاتها الأفريقية.

ها هي فرنسا تطرد في وقت وجيز من أربعة دول من مالي وصولا إلى النيجر، في أجواء معادية لفرنسا بجميع مستعمراتها السابقة وتحولت إلى دولة الشر لدى قطاعات واسعة من الأفارقة.

ستكون أفريقيا إحدى ساحات النظام العالمي الجديد الرئيسية وهو ما أدركه بوتين عندما جمع 49 رئيسا من القارة ولم يترددوا في الاستجابة لدعوته رغم صعوبة الأوضاع الإقليمية والعالمية.

* * *

عادت أفريقيا لتتصدر من جديد الواجهة الدولية، فالنظام العالمي الجديد الذي بصدد التشكل ستكون أفريقيا إحدى ساحاته الرئيسية. وهو ما أدركه فلاديمير بوتين عندما تمكن من جمع 49 رئيسا من القارة السمراء؛ الذين لم يترددوا في الاستجابة لدعوته رغم صعوبة الأوضاع الإقليمية والعالمية.

فربط العلاقة مع روسيا اليوم هو مجازفة يمكن أن تكون مكلفة لأصحابها نظرا للحرب الشرسة الدائرة في أوكرانيا وتداعياتها، والتي أصبحت تهدد السلم العالمي بحرب نووية قد تكون وشيكة، وقد تستعمل فيها أسلحة عسكرية.

وهو ما جعل بوتين يهدد فرنسا ليس عسكريا فقط إن اقتضى الأمر، بل يعتقد أن استقرارها الاقتصادي والسياسي مرتهن بقرار الدول الأفريقية الفرنكفونية يقضي بإصدار عملة مشتركة مما سيؤدي إلى انهيار ذاتي لفرنسا "مثلما يحصل للثمرة المتعفنة".

وهو يعتقد في نفس السياق أن أفريقيا أغنى ألف مرة من أوروبا بفضل ثروتها المدفونة تحت الأرض، ويكفي أن تنشئ الحكومات الأفريقية عملتها الموحدة حتى تنقلب المعادلة ليصبح الأوروبيون هم الذين يهاجرون نحو أفريقيا.

يدرك الفرنسيون جيدا هشاشة وضعهم، ويخشون أن تُستغل ضدهم نقاط ضعفهم بشكل خطير، إذ تكفي متابعة وسائل إعلامهم في الفترة الأخيرة حتى تتجلى مخاوف نخبتهم من احتمال السقوط الدراماتيكي لدولتهم بسبب سوء إدارة قيادتهم السياسية لثلاث ملفات خطيرة:

أولها الاندفاع غير المدروس في دعم أوكرانيا ضد روسيا رغم كثرة التحذيرات التي تلقتها من بعض محلليها الاستراتيجيين.

ويتعلق الملف الثاني بعلاقاتها مع الولايات المتحدة، والتي تبين أن باريس تحولت إلى مجرد بيدق من بيادق السياسة الأمريكية.

الملف الثالث يتعلق بالضربات المتتالية التي تلقتها فرنسا من عديد الدول الأفريقية التي كانت من قبل ضمن مستعمراتها السابقة، وإحدى المناطق الخاضعة لها اقتصاديا وعسكريا.

فبعد نزعة التعالي التي مارسها السياسيون الفرنسيون على الأفارقة والتي دفعت الرئيس السابق نيكولا ساركوزي لأن يخاطب قادة الدول الأفريقية في سنة 2007 قائلا "الإنسان الأفريقي لم يدخل بما يكفي دائرة التاريخ"؛ ها هي تطرد في وقت وجيز من أربعة دول بدءا من مالي وصولا إلى النيجر، تم ذلك في أجواء معادية لفرنسا في جميع مستعمراتها السابقة.

لقد تحولت عاصمة النور إلى دولة الشر لدى قطاعات واسعة من المواطنين الأفارقة، رغم أن عشرات الآلاف منهم لا يزالون ينخرطون في قوافل الهجرة غير النظامية نحو فرنسا عن طريق إيطاليا.

هذا الأمر دفع برئيسة الحكومة الإيطالية إلى شن هجوم قبل فترة على جارتها فرنسا، وحمّلتها مسؤولية المصائب التي تعاني منها هذه الدول الأفريقية.

تكمن المشكلة حاليا في أن جزءا واسعا من القيادات الأفريقية التي أظهرت تمردها على الغرب عموما، وعلى فرنسا خصوصا، تعتقد بأن الذي سيساعدها على التحرر هو الارتماء في أحضان روسيا والصين، وكأنهما الأفضل والأصلح والأنقى.

إذ تكفي الإشارة إلى وصول مجموعات فاغنر إلى الأراضي النيجيرية تحسبا لعدوان فرنسي منتظر، في حين أن هذه المليشيات المنظمة ليست سوى ورقة تستعملها موسكو لتحقيق أهدافها الاستراتيجية في كثير من مناطق العالم.

كما أن الذين يقودون هذا التغيير في السياسة الخارجية للدول الأفريقية عسكريون قاموا بانقلابات وسيطروا على السلطة في بلدانهم بوسائل غير شرعية، وتعمّد الكثير منهم الخلط بين العداء للسياسات الإمبريالية لفرنسا وغيرها من الحكومات الغربية وبين رفض الديمقراطية وآلياتها الشعبية، أي التعلل برفض الهيمنة والوصاية الخارجية لتثبيت أنظمة عسكرية بلا أفق ولا برامج بديلة سوى التحالف مع أنظمة غير ديمقراطية.

فوارق عديدة تميّز بين ما يجري حاليا على ركح السياسة الأفريقية وبين جيل سابق من الزعماء الأفارقة الذين حاولوا أن يتصدوا للقوى الاستعمارية في ظرف صعب ومعقد، وقدم بعضهم ثمنا غاليا خلال تلك المعركة، وكان حصاد تلك المرحلة مرّا.

الدفاع عن أفريقيا من قبل أبنائها عنوان رئيسي من عناوين المرحلة الجديدة، لكنها معركة يجب أن يتحصن القائمون عليها بوعي شديد. فالدول الكبرى دون تمييز بين شرق وغرب تندفع بقوة نحو أفريقيا للقيام بأدوار متشابهة من أجل الاستحواذ على الثروات الحيوية المدفونة في القارة السمراء.. خذوا حذركم أيها الأفارقة حتى لا تتخلصوا من هينة غربية لتقعوا في خدعة قد تكون أشد قسوة ومرارة.

*صلاح الدين الجورشي كاتب وناشط تونسي في المجتمع المدني

المصدر | عربي21

المصدر: الخليج الجديد

كلمات دلالية: انقلاب النيجر أفريقيا فرنسا روسيا الصين الدول الأفریقیة

إقرأ أيضاً:

المؤشرات السياسية للبلدية بعيون غربية

كتب جوني منير في"الجمهورية": من المفترض أن تصل نائبة المبعوث الأميركي إلى الشرق الأوسط مورغان أورتاغوس إلى بيروت نهاية الأسبوع، في زيارة ستشكل استكمالًا لبنانيًا لزيارة ترامب إلى المنطقة. وقد بدأت أورتاغوس التمهيد لزيارتها بالتسريب بأنها ستكون عالية السقف، وستتضمن مواقف قوية، خصوصًا في ما يتعلق بدعوة بيروت لاعتبار نتائج اللقاء الذي جمع ترامب بالرئيس السوري بشار الأسد، والمقصود هنا إبداء الأخير استعداده للتطبيع مع إسرائيل و ستجاهر أورتاغوس في بيروت بالدعوة إلى التطبيع مع إسرائيل، إلى جانب الإسراع في نزع السلاح غير الشرعي، قبل أن تدير إدارة ترامب ظهرها للبنان، وبالتالي تركه يتخبّط في أزماته الاقتصادية. لكن هل فعلاً يوجد اقتناع أميركي بأن ظروف لبنان تسمح له فعلاً بالسير في مغامرة التطبيع؟ الخبراء في كواليس واشنطن يعتقدون أن المسؤولين الأميركيين المعنيين يعرفون جيدًا أن الظروف اللبنانية لا تسمح له بالذهاب في هذا الاتجاه، وأن التمسك الأميركي بهذا المطلب قد يكون لأهداف ومطالب أخرى. وفي كل الحالات، فإن الدوائر الدبلوماسية الغربية، وعلى رغم من انشغالها بمتابعة ملفات المنطقة ونتائج زيارة ترامب، فهي أجرت قراءتها للنتائج السياسية التي أفرزها الاستحقاق البلدي. والقراءة الدبلوماسية تختلف بالتأكيد عن قراءة القوى السياسية اللبنانية التي تستميت لإعطاء انطباعات مضخمة ومبالغ فيها لقوتها الشعبية.
في البداية، ترى العواصم الغربية المهتمة بالواقع اللبناني أن رئيس الجمهورية العماد جوزاف عون نجح في فرض إيقاع جديد لم يكن يحصل خلال العقود الماضية. فعدا عن أنه أصر على إتمام الاستحقاق في موعده ومن دون البحث عن أعذار أو ذرائع لتأجيله، فهو في الوقت نفسه لم يسخر قدرات الدولة لمصلحة هذا أو ذاك، بل أبقى مؤسسات الدولة على مسافة من الجميع أيا كانت النتائج. كذلك، وعلى رغم من الوقت الضيق والتحديات الصعبة التي واجهها، نجح وزير الداخلية أحمد الحجار في تنظيم الانتخابات بأقل قدر ممكن من المشكلات، على رغم من الحماوة والتجييش. وهو ما يعزز القناعة حول إمكانية إعادة بناء مؤسسات الدولة. أما في الإشارات السياسية، فإن هذه الأوساط لم تلاحظ وجود نتائج مفاجئة أو غير متوقعة على مستوى أحجام القوى السياسية المختلفة، بما فيها أن اللافت كان حجم المشاركة الضعيف في الساحة المسيحية، ما يعزز الانطباع بوجود شرائح أساسية لا تزال في موقع الخصومة مع القوى السياسية الموجودة، أو في أفضل الحالات لا تجد نفسها منسجمة مع الطبقة السياسية الحالية. أما الملاحظة الإضافية، فإن "حزب الله" ما زال يبسط نفوذه على البيئة الشيعية، وقد ساعده في ذلك حملات التجييش غير المدروسة التي تولتها جهات حزبية معارضة له. فهي، ولهدف ربما يتعلق بتحسين موقعها الشعبي داخل شارعها، عمدت إلى توجيه حملات طاولت الطائفة الشيعية أكثر منها "حزب الله"، وهذا ما أدى إلى خلق شعور بالخوف لدى أبناء هذه الطائفة، وأنها مهددة في استمراريتها ووجودها، وهو ما دفعها إلى تجاوز النتائج السيئة للحرب والوضع المالي والإعماري، وبالتالي الالتفاف حول "حزب الله". وفي رأي هذه الأوساط، إن قيادة "حزب الله" كانت مسرورة ضمنًا "وتضحك في عبّها" لهذه الحملات الغرائزية وغير المدروسة. كذلك بدا وكأن هناك علامات استفهام عدة حول ما أحاط العملية الانتخابية في بيروت، وهو ما سيفتح الباب تلقائيًا أمام نقاش حول وجوب تعديل النظام الانتخابي، والذي سيتطور لطرح مشروع اللامركزية من الباب العريض. مواضيع ذات صلة فوز بلدية دير قانون راس العين بالتزكية Lebanon 24 فوز بلدية دير قانون راس العين بالتزكية 19/05/2025 05:40:32 19/05/2025 05:40:32 Lebanon 24 Lebanon 24 انتخابات بلدية الجديدة: العين على رئاسة الاتحاد Lebanon 24 انتخابات بلدية الجديدة: العين على رئاسة الاتحاد 19/05/2025 05:40:32 19/05/2025 05:40:32 Lebanon 24 Lebanon 24 البلديات مُراقبة دوليّاً وعين الأوروبيين على "حزب الله" Lebanon 24 البلديات مُراقبة دوليّاً وعين الأوروبيين على "حزب الله" 19/05/2025 05:40:32 19/05/2025 05:40:32 Lebanon 24 Lebanon 24 الأحزاب السياسية تتجنب الانخراط المباشر في الانتخابات البلدية Lebanon 24 الأحزاب السياسية تتجنب الانخراط المباشر في الانتخابات البلدية 19/05/2025 05:40:32 19/05/2025 05:40:32 Lebanon 24 Lebanon 24 قد يعجبك أيضاً نسب متراجعة في الانتخابات: بيروت نحو المناصفة و"القوات" تتقدّم مسيحياً في زحلة Lebanon 24 نسب متراجعة في الانتخابات: بيروت نحو المناصفة و"القوات" تتقدّم مسيحياً في زحلة 22:05 | 2025-05-18 18/05/2025 10:05:00 Lebanon 24 Lebanon 24 عون الى مصر اليوم بعد المشاركة في القداس الحبري الأول للبابا Lebanon 24 عون الى مصر اليوم بعد المشاركة في القداس الحبري الأول للبابا 22:08 | 2025-05-18 18/05/2025 10:08:00 Lebanon 24 Lebanon 24 محمود عباس في لبنان الأربعاء لتحديد أطر سحب السلاح الفلسطيني Lebanon 24 محمود عباس في لبنان الأربعاء لتحديد أطر سحب السلاح الفلسطيني 22:12 | 2025-05-18 18/05/2025 10:12:00 Lebanon 24 Lebanon 24 "حزب الله" يختبر شعبيته في البقاع بأول انتخابات بعد الحرب Lebanon 24 "حزب الله" يختبر شعبيته في البقاع بأول انتخابات بعد الحرب 22:14 | 2025-05-18 18/05/2025 10:14:00 Lebanon 24 Lebanon 24 العقوبات تُرفع... ولبنان مُعاقب بالنازحين Lebanon 24 العقوبات تُرفع... ولبنان مُعاقب بالنازحين 22:30 | 2025-05-18 18/05/2025 10:30:53 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة تشبه الأوروبيات.. خطوبة ابن الياس بو صعب والفنانة جوليا بطرس تعرفوا إلى العروس (صورة) Lebanon 24 تشبه الأوروبيات.. خطوبة ابن الياس بو صعب والفنانة جوليا بطرس تعرفوا إلى العروس (صورة) 03:17 | 2025-05-18 18/05/2025 03:17:58 Lebanon 24 Lebanon 24 بغياب والدها.. ابنة الفنان وائل كفوري الصُغرى تحتفل بالمناولة الأولى تعرّفوا إليها (صور) Lebanon 24 بغياب والدها.. ابنة الفنان وائل كفوري الصُغرى تحتفل بالمناولة الأولى تعرّفوا إليها (صور) 03:30 | 2025-05-18 18/05/2025 03:30:00 Lebanon 24 Lebanon 24 الانتخابات البلدية والاختيارية في بيروت والبقاع وبعلبك - الهرمل.. هذه النتائج الاولية Lebanon 24 الانتخابات البلدية والاختيارية في بيروت والبقاع وبعلبك - الهرمل.. هذه النتائج الاولية 16:56 | 2025-05-18 18/05/2025 04:56:23 Lebanon 24 Lebanon 24 مأساة في لبنان.. "نوبة قلبية" تقتل مُرشحاً Lebanon 24 مأساة في لبنان.. "نوبة قلبية" تقتل مُرشحاً 04:37 | 2025-05-18 18/05/2025 04:37:20 Lebanon 24 Lebanon 24 آخر نسب الإقتراع.. هذا ما سجّلته الأرقام Lebanon 24 آخر نسب الإقتراع.. هذا ما سجّلته الأرقام 05:08 | 2025-05-18 18/05/2025 05:08:50 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك أيضاً في لبنان 22:05 | 2025-05-18 نسب متراجعة في الانتخابات: بيروت نحو المناصفة و"القوات" تتقدّم مسيحياً في زحلة 22:08 | 2025-05-18 عون الى مصر اليوم بعد المشاركة في القداس الحبري الأول للبابا 22:12 | 2025-05-18 محمود عباس في لبنان الأربعاء لتحديد أطر سحب السلاح الفلسطيني 22:14 | 2025-05-18 "حزب الله" يختبر شعبيته في البقاع بأول انتخابات بعد الحرب 22:30 | 2025-05-18 العقوبات تُرفع... ولبنان مُعاقب بالنازحين 22:30 | 2025-05-18 تغييرها غير وارد... أورتاغوس الى بيروت فيديو حفل تنصيب البابا لاوون الرابع عشر: تعهدٌ بجعل الكنيسة رمزا للسلام Lebanon 24 حفل تنصيب البابا لاوون الرابع عشر: تعهدٌ بجعل الكنيسة رمزا للسلام 06:24 | 2025-05-18 19/05/2025 05:40:32 Lebanon 24 Lebanon 24 تعرّض للخيانة مرتين وتم هجره في المرة الثالثة وفقد طفله.. فنان شهير يكشف العديد من أسرار حياته (فيديو) Lebanon 24 تعرّض للخيانة مرتين وتم هجره في المرة الثالثة وفقد طفله.. فنان شهير يكشف العديد من أسرار حياته (فيديو) 04:24 | 2025-05-18 19/05/2025 05:40:32 Lebanon 24 Lebanon 24 فيديو لـ"شابات جميلات" يسرقن في بيروت.. شاهدوا ماذا حصل Lebanon 24 فيديو لـ"شابات جميلات" يسرقن في بيروت.. شاهدوا ماذا حصل 00:07 | 2025-05-17 19/05/2025 05:40:32 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان خاص إقتصاد عربي-دولي بلديات 2025 متفرقات أخبار عاجلة Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24

مقالات مشابهة

  • رغم التشديد والرقابة.. تدفق مستمر للمهاجرين الأفارقة إلى سواحل اليمن
  • الاعتراف بفلسطين: لماذا يعتبر دور فرنسا حاسماً؟
  • أولمرت: ما تفعله إسرائيل بغزة يقارب جريمة حرب
  • عطاف يشارك ببروكسل في اجتماع تنسيقي مع وزراء الخارجية الأفارقة
  • البحوث الإسلامية يشارك بمؤتمر: «الإرهاب في غرب أفريقيا»
  • القومي للمرأة يستقبل وفداً من كلية الشرطة الرواندية وكبار الضباط الأفارقة
  • المؤشرات السياسية للبلدية بعيون غربية
  • شباب اليوم يهربون من الهواتف الذكية.. ويعودون إلى الموبايل العادي
  • السودان يواجه «أسوأ مستويات» انعدام الأمن الغذائي
  • شبوة تبحث حلولًا لأزمة المهاجرين الأفارقة وتدعو لدعم دولي عاجل