«سيتي للتحاليل الطبية» تعطي الضوء الأخضر للاستحواذ على «معامل حساب»
تاريخ النشر: 24th, September 2024 GMT
وافق مجلس إدارة شركة سيتي للتحاليل الطبية على اعتماد دراسة القيمة العادلة لشركة معامل حساب للتحاليل الطبية المعدة من المستشار المالي المستقل شركة ركويزا للاستشارات المالية والبالغ قيمتها 311.26 مليون جنيه.
وقالت «سيتي للتحاليل الطبية» في إفصاح للبورصة اليوم، إن مجلس الإدارة وافق على إتمام صفقة الشراء بقيمة 298 مليون جنيه.
وأضافت الشركة، أن سداد قيمة الصفقة يكون نقداً موزعا بين 14 مليون جنيه سيجرى سدادها مع توقيع مذكرة التفاهم بغرض الاستحواذ خلال هذا الأسبوع، ونحو 284 مليون جنيه يكون سدادها بعد إتمام زيادة رأس المال المرتقبة للشركة.
اقرأ أيضاًمحفظة القروض المشتركة ببنك مصر تسجل 338.5 مليار جنيه بنهاية ديسمبر 2023
رئيس البنك الآسيوى يكرم «كجوك» عميد المديرين التنفيذيين.. ويتمنى له التوفيق فى «مجلس المحافظين»
وزيرا الخارجية والتخطيط يثمنان الشراكة الاستراتيجية بين مصر والبنك الدولي
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: البورصة المصرية شركة سيتي للتحاليل الطبية سيتي للتحاليل الطبية للتحالیل الطبیة ملیون جنیه
إقرأ أيضاً:
"واينت": الكابينيت يوافق على إنشاء 19 مستوطنة جديدة بالضفة بالاتفاق مع واشنطن
أفاد موقع "واينت"، الجمعة، بأن مجلس الوزراء الأمني المصغر الكابينيت وافق على إنشاء 19 مستوطنة جديدة وتنظيمها في "يهودا والسامرة"، التسمية العبرية للضفة الغربية.
وقال الموقع إن "مجلس الأمن السياسي وافق على إنشاء وتنظيم 19 مستوطنة جديدة في يهودا والسامرة، بما في ذلك حدائق ومناطق تم إجلاؤها من شمال الضفة الغربية كجزء من خطة الانفصال".
وكشف الموقع أنه تم تنسيق الاقتراح، الذي تمت الموافقة عليه أمس الخميس، مع الولايات المتحدة مسبقا.
وأقرت الحكومة الإسرائيلية حزمة جديدة من القرارات الاستيطانية في الضفة الغربية خلال ديسمبر 2025، شملت توسيع البناء وشرعنة مستوطنات وبؤر قائمة، في خطوة قوبلت بتنديد فلسطيني واسع وتحذيرات دولية من تقويض فرص التسوية السياسية.
واعتبرت الرئاسة الفلسطينية وهيئات مختصة بمقاومة الجدار والاستيطان أن هذه القرارات تمثل تصعيدا خطيرا يرسخ الضم الفعلي لأجزاء واسعة من الضفة الغربية، وتنتهك القانون الدولي وقرارات مجلس الأمن، محذرة من أنها تنسف أسس حل الدولتين وتدفع نحو مزيد من التوتر وعدم الاستقرار في المنطقة
من عالم العقارات إلى الدبلوماسية الفظة.. كيف انعكست النزعة الفوقية في هفوات خطاب توم براك؟