العداء الكيني كيبشوج: لن أشارك في أولمبياد 2028
تاريخ النشر: 25th, September 2024 GMT
قال العداء الكيني إليود كيبشوج، البطل الأولمبي مرتين في سباقات الماراثون، إنه لن يشارك في أولمبياد 2028 بلوس أنجليس.
العداء الكيني كيبشوج: لن أشارك في أولمبياد 2028وذكر العداء الكيني في مقابلة مع "شبورت بيلد": سأتواجد في لوس أنجليس، ولكن في مساحة مختلفة، وليس كعداء. سأساعد في تشجيع الناس في المدينة على الركض".
يذكر أن حامل الرقم العالمي السابق سيكون بعمر الـ43 عاما بحلول دورة الألعاب الأولمبية المقبلة.
وفي دورة الألعاب الأولمبية الأخيرة بباريس، لم ينه كيبشوج السباق على المسار الصعب، واستسلم بسبب ألم في الظهر. وقارن ذلك بنزال ملاكمة.
الأهلي يستأنف تدريباته استعدادا لمواجة الزمالك في السوبر الإفريقي عصام مرعى عن سبب انسحاب الزمالك الشهير أمام الأهلى: كان ضرب كرسى فى الكلوبوقال كيبشوج:" تتدرب لمدة ستة أشهر لنزال، وعند تواجدك في الحلبة تتلقى ضربة قاضية بعد مرور 30 ثانية. هذه هي الحياة. تقبلت النتيجة".
ولم يعلن كيبشوج، الذي سيبلغ عامه الـ40 قريبا، عن موعد محدد لاعتزاله.
ويرغب في أن يركض بسرعة وأن يلهم الناس لفترة أطول.
ولن يشارك كيبشوج في ماراثون برلين الذي يقام الاحد المقبل.
ويحمل كيبشوج الرقم القياسي من حيث عدد مرات الفوز بهذا الماراثون، حيث توج به خمس مرات.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: العداء الکینی
إقرأ أيضاً:
البنتاغون يحدد موعد أول اختبار لنظام القبة الذهبية قبل انتخابات 2028
حددت وزارة الدفاع الأميركية موعد أول اختبار رئيسي لنظام الدفاع الصاروخي الفضائي الجديد "غولدن دوم" (القبة الذهبية) في الربع الأخير من عام 2028، وفقا لما نقلته شبكة سي إن إن عن مصدرين مطلعين.
وبحسب أحد المسؤولين الدفاعيين، فإن توقيت الاختبار يعكس رغبة في "تحقيق إنجاز يمكن الإشارة إليه خلال الانتخابات الرئاسية الأميركية"، مضيفا أن وزارة الدفاع تسعى لتفادي أي عقبات قد تؤخر المشروع.
وسيُعرف هذا الاختبار باسم إف تي أي-إكس (FTI-X)، وهو اختصار لـ"اختبار الطيران المتكامل"، وسيشمل تشغيل أنظمة الاستشعار والأسلحة معا لاعتراض أهداف متعددة.
وتتولى وكالة الدفاع الصاروخي تنفيذ الاختبار، لكنها لم تُعلّق على تقرير "سي إن إن".
ويتماشى هذا التوقيت مع وعد الرئيس دونالد ترامب في مايو/أيار الماضي بـ"إنجازه خلال 3 سنوات". وكان ترامب قد أعلن حينها، أن المنظومة الجديدة ستكون قادرة على "اعتراض الصواريخ حتى لو أُطلقت من أقصى أنحاء العالم".
تحديات تقنيةورغم أن المشروع طموح للغاية، يرى مسؤولون دفاعيون أنه يواجه تحديات تقنية كبيرة، خصوصا في عدد الأقمار الصناعية المطلوب لتغطية المجال الأميركي.
وكان الجنرال مايكل جيتلين، الذي عينه ترامب في مايو/أيار الماضي لقيادة المشروع ضمن قوات الفضاء، قد أشار أخيرا إلى صعوبة بناء المعترض الفضائي من حيث التكلفة والإنتاج على نطاق واسع، رغم توفر التكنولوجيا اللازمة.
ويُتوقع أن يشكل اختبار 2028 "المرحلة الأولى" من المشروع، الذي يعتمد حاليا على الأنظمة الموجودة لإثبات جدواه، بحسب مصدر آخر.
وقد خُصص مبلغ 25 مليار دولار من حزمة الإنفاق الدفاعي لتمويل المشروع، لكن تقديرات أخرى تشير إلى أن التكلفة النهائية قد تصل إلى مئات المليارات من الدولارات.
وتختبر شركات مثل نورثروب غرومان ولوكهيد مارتن فعلا تقنيات تدخل في مكونات المشروع، كصواريخ اعتراضية فضائية ورادارات بعيدة المدى.
إعلانفي المقابل، تتصاعد المخاوف بشأن نقص الرقابة على المشروع، خاصة بعد إلغاء مكتب مدير الاختبارات والتقييم العملياتي، الذي كان يفترض أن يشرف على اختبارات النظام.
كما مُنح الجنرال جيتلين سلطات استثنائية في منح العقود وشراء التكنولوجيا، على أن يكون مسؤوله المباشر الوحيد هو ستيفن فينبرغ، نائب وزير الدفاع.
وتنص مذكرة داخلية على أن القبة الذهبية ستكون معفية من الإجراءات التقليدية للإشراف على برامج الأسلحة، نظرا لتعقيده التقني، في وقت تتسابق عشرات الشركات الكبرى مثل، سبيس إكس وآندوريل وبالانتير، للفوز بدور في تطوير النظام.