موقع 24:
2025-08-02@12:23:28 GMT

"أبوظبي للتراث" تستقبل مشاركات "التصوير الفوتوغرافي"

تاريخ النشر: 25th, September 2024 GMT

'أبوظبي للتراث' تستقبل مشاركات 'التصوير الفوتوغرافي'

فتحت "هيئة أبوظبي للتراث" اليوم باب المشاركة بجائزة التصوير الفوتوغرافي لمهرجان ومزاد ليوا للتمور بدورته الثالثة، وذلك ضمن فئتي (النخلة والتمور الحياة البرية والبحرية في الظفرة)؛ والتي خصص لها 10 جوائز بقيمة 500 ألف درهم.

ويمكن للمصورين الهواة والمحترفين من جميع الجنسيات المشاركة وتقديم أعمالهم عبر الموقع الإلكتروني (www.

liwadate.com) بموعد أقصاه 5 أكتوبر (تشرين الأول) المقبل، والدخول إلى قائمة "الاشتراك بالجائزة" وملء البيانات المطلوبة وتحميل الصور مع الاطلاع على الشروط والأحكام والجوائز المقدمة لكل فئة.
وتهدف هيئة أبوظبي للتراث من خلال هذه المسابقة إلى تسليط الضوء على التراث الإماراتي بشكل عام، مع التركيز على النخيل والتمور بشكل خاص، إلى جانب تجسيد قصص مرئية تعكس التراث الإماراتي في الحياة البرية والبحرية، وتبرز تراث الآباء والأجداد، بالإضافة إلى جمال المناظر الطبيعية في البر والبحر.
وتم اختيار النخلة والتمور ضمن موضوعات التصوير بهدف تصوير العلاقة الوثيقة بين الإنسان والنخلة سواء من خلال ثمارها أو مزارع النخيل أو الصناعات التراثية التي تعتمد على سعفها.
ويستطيع المصورين الهواة والمحترفين من مختلف أنحاء العالم المشاركة في هذه الفئة بصور من منطقة الظفرة لإبراز الأهمية الاقتصادية والبيئية والتراثية لنخيل التمر وتم تخيصص  5 جوائز لهذه الفئة بقيمة 250 ألف درهم ويحصل الفائز بالمركز الأول على جائزة بقيمة 100 ألف درهم.
وتسلط "فئة الحياة البرية والبحرية" الضوء على منطقة الظفرة الغنية بكثبانها الرملية وشواطئها الساحرة، وبيئتها المتنوعة التي تحتضن الطيور، والمها العربي، والغزلان، والإبل، والخيول التي تجوب كثبان ليوا والنباتات والأحفوريات، بالإضافة إلى تميز بحر الظفرة بالشعاب المرجانية وقصص الصيد وسباقات القوارب الشراعية وما يعكسه جمال التراث البري والبحري في المنطقة، وخصص لهذه الفئة 5 جوائز بقيمة 250 ألف درهم ويحصل الفائز بالمركز الأول على جائزة بقيمة 100 ألف درهم.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: إسرائيل وحزب الله تفجيرات البيجر في لبنان رفح أحداث السودان الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية هيئة أبوظبي للتراث أبوظبي هيئة أبوظبي للتراث ألف درهم

إقرأ أيضاً:

نك أبوظبي الأول يعزز حضوره في المملكة المتحدة بمقر جديد

أعلن بنك أبوظبي الأول، البنك العالمي لدولة الإمارات وأكبر بنك في الدولة وإحدى أكبر المؤسسات المالية وأكثرها أماناً في العالم،  عن الافتتاح الرسمي لمقره الجديد في لندن. وتشكل هذه الخطوة إنجازاً استراتيجياً للبنك، حيث تتوّج مسيرته الطويلة في المملكة المتحدة الممتدة لقرابة خمسة عقود، وتؤكد التزامه المستمر بتعزيز حضوره في مدينة لندن التي تُعد من أبرز المراكز المالية العالمية.

وافتتحت هناء الرستماني، الرئيس التنفيذي لمجموعة بنك أبوظبي الأول، المقر الجديد رسمياً بحضور الشيخ محمد بن سيف آل نهيان، نائب رئيس مجلس الإدارة في بنك أبوظبي الأول, والدكتور سلطان الجابر عضو مجلس إدارة البنك، ومنصور بالهول سفير دولة الإمارات العربية المتحدة لدى المملكة المتحدة ودوغلاس ألكسندر، وزير الدولة للسياسات التجارية والأمن الاقتصادي في المملكة المتحدة.

كما شارك في الافتتاح عضوا مجلس إدارة البنك الشيخ أحمد محمد سلطان الظاهري، ومحمد ثاني مرشد غنام الرميثي، إلى جانب نخبة من الشخصيات البارزة من دولة الإمارات العربية المتحدة والمملكة المتحدة.

ويعود تواجد بنك أبوظبي الأول في العاصمة البريطانية إلى عام 1977، عندما افتتح بنك أبوظبي الوطني، وهو الاسم الذي كان يُعرف به البنك سابقاً، أول فرع لبنك إماراتي من منطقة الخليج في المملكة المتحدة.

ومنذ ذلك الحين، واصل البنك مسيرة نموه في المملكة ليصبح فرعاً أساسياً في شبكة بنك أبوظبي الأول الدولية، التي تشمل حالياً أكثر من 20 سوقاً حول العالم.

وتشكل مدينة لندن ركيزة مهمة لاستراتيجية البنك الدولية وتقديم الخدمات للعملاء من المؤسسات والأفراد، والمساهمة في تعزيز تدفقات رؤوس الأموال عبر الحدود وتحفيز الابتكار المالي.

ويعكس الموقع الجديد الكائن في "20 بيركلي سكوير" في منطقة مايفير، الوجهة الراقية التي تُعرف بعراقتها ومكانتها الدبلوماسية المرموقة، التزام البنك المستمر بتقديم تجربة متميزة للعملاء قائمة على الثقة.

ويضم المقر الجديد مساحات توفر بيئة مثالية تدعم الخدمات المصرفية الخاصة، واستشارات الشركات، وتقديم الحلول المالية. كما تعكس رؤية بنك أبوظبي الأول الطموحة في الجمع بين التمويل والابتكار والخدمة الراقية تحت سقف واحد. ويستفيد العملاء من حلول متكاملة تربطهم بشبكة بنك أبوظبي الأول الدولية، فضلاً عن حضوره القوي والمتميّز في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. وتُقدم الخدمات المصرفية الخاصة مجموعة شاملة من الحلول المصممة خصيصاً لتلبية احتياجات الأفراد ذوي الثروات الكبيرة، وتشمل تخطيط الثروات، وإدارة المحافظ الاستثمارية، وخدمات مكاتب العائلات، كل ذلك في سياق تجربة رقمية سلسة تعكس أعلى معايير التميّز.

وفي هذه المناسبة، قالت هناء الرستماني، الرئيس التنفيذي لمجموعة بنك أبوظبي الأول: "استهل بنك أبوظبي الأول مسيرته في المملكة المتحدة عام 1977، عندما أسس أول فرع لبنك خليجي في المملكة. وعلى مدار 48 عاماً، شهدت العلاقات الثنائية بين دولة الإمارات العربية المتحدة والمملكة المتحدة تطوراً كبيراً ونما حجم التبادل التجاري بين البلدين بقوة ليصل اليوم إلى 24.3 مليار جنيه إسترليني".

وأضافت الرستماني: "يمثل افتتاح مكاتبنا الجديدة في لندن خطوة أخرى في مسيرة البنك المتنامية، ويشكل قاعدة استراتيجية تساهم في تشكيل مستقبل القطاع المالي، والجمع بين الرؤى العالمية والخبرات الإقليمية، إلى جانب تعزيز الابتكار لإنشاء شراكات بناءة ومستدامة. وستبقى المملكة المتحدة إحدى الأسواق الاستراتيجية بالنسبة لنا، بينما نواصل تعزيز حضورنا الدولي وتوسيع نطاق تفاعلنا مع العملاء. وسيظل تركيزنا الأساسي خلال المرحلة المقبلة على تقديم خدمات تساهم في تعزيز عجلة النمو العالمي وازدهار أحد أبرز المراكز المالية في العالم".

وتربط المملكة المتحدة ودولة الإمارات العربية المتحدة علاقات فريدة طويلة الأمد تقوم على الثقة والتبادل التجاري والتطلعات المشتركة. وقد رسخت دولة الإمارات مكانتها كشريك تجاري رئيسي للمملكة المتحدة في منطقة الشرق الأوسط، حيث تنشط أكثر من 5,000 شركة بريطانية في الدولة، إلى جانب التعاون المتزايد في مجالات التمويل والطاقة النظيفة والابتكار. ويتجلى الدور المتنامي لبنك أبوظبي الأول في هذه العلاقة الثنائية عبر عدة إنجازات بارزة، من بينها إدراج صكوك وسندات بقيمة 1.1 مليار دولار أمريكي في بورصة لندن عام 2023، إلى جانب توسّع قاعدة الإيرادات الدولية للبنك، حيث أصبحت العمليات الدولية تمثّل اليوم 17 بالمئة من إجمالي دخل المجموعة.

وبالتزامن مع افتتاح المقر الجديد، أطلق بنك أبوظبي الأول مبادرة ثقافية تسلّط الضوء على الروابط الإبداعية والثقافية المشتركة بين المملكة المتحدة ودولة الإمارات العربية المتحدة. وتشمل الحملة أعمالاً سينمائية فنية وسرداً تفاعلياً مؤثراً لمفاهيم الهوية والابتكار والإرث، بما يعكس القيم المشتركة بين البلدين، ويؤكد دور الفنون في بناء جسور التواصل بين الشعوب والثقافات المختلفة.

مقالات مشابهة

  • «أبوظبي الأول» يفتتح مقره الجديد في المملكة المتحدة
  • «أبوظبي الأول» يفتتح مقره الجديد في لندن
  • «المركزي» يفرض غرامة بقيمة 10.7 مليون درهم على شركة صرافة
  • بنك أبوظبي الأول يعزز حضوره في المملكة المتحدة بمقر جديد
  • “المصرف المركزي” يفرض غرامة مالية على شركة صرافة بقيمة 10.7 مليون درهم
  • نك أبوظبي الأول يعزز حضوره في المملكة المتحدة بمقر جديد
  • 3.82 مليار درهم إيرادات فنادق أبوظبي في 5 أشهر
  • مزاد صكوك الخزينة الإسلامية لشهر يوليو يحقق عطاءات بقيمة 5.35 مليار درهم
  • 8.8 مليار درهم أرباح «إي آند» خلال النصف الأول بنمو 60.7%
  • بنسبة تجاوب 93%.. "البيئة" تستقبل 200 ألف اتصال خلال النصف الأول من 2025