«السفيرة عزيزة» تبرز مشاركة منى زكي في أسبوع الموضة بباريس
تاريخ النشر: 25th, September 2024 GMT
كشف برنامج «السفيرة عزيزة»، تفاصيل انطلاق فعاليات أسبوع الموضة في باريس، الذي يحضره أهم نجمات العالم، وكل المهتمين بأحدث صيحات الموضة.
أضافت الإعلامية نهى عبد العزيز، خلال تقديم برنامج «السفيرة عزيزة»، عبر شاشة قناة «دي إم سي»، أن الفعاليات بدأت يوم 23 سبتمبر، ومستمرة إلى الأول من شهر أكتوبر، ويضم اكثر من 70 عرضا، يشارك فيها أكبر عارضين الأزياء حول العالم، وكل الماركات التجارية العالمية.
لفتت إلى أن ظهور النجمة منى زكي كعارضة أزياء للمرة الثانية، شهد تفاعل كبير من الحضور ورواد مواقع التواصل الاجتماعي، موضحة أن المميز في هذه النسخة، أجواءها المبهجة، وشكل الملابس على الطراز الفرنسي.
الموضة لا تقتصر على موسم أو أسبوعقالت الإعلامية جاسمين طه زكي، إن الموضة لا تقتصر على موسم أو أسبوع، لكن يجب على الشخص اختيار الموضة الذي تناسبه، مشيرة إلى أن كل مصمم في هذه العروض، يهتم أن يكون في الصفوف الأولى نجم أو نجمة، ليظهر أعماله بشكل أكبر لرواد مواقع التواصل الاجتماعي.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: السفيرة عزيزة أسبوع الموضة منى زكي
إقرأ أيضاً:
صفقات الهلال تُشعل الإعلام العالمي لأكثر من أسبوع: نادٍ سعودي بطموحات أوروبية
خاص
أحدثت تحركات نادي الهلال في سوق الانتقالات صدى واسعًا تجاوز حدود المنطقة، لتتصدر عناوين الصحف والمواقع الرياضية الكبرى حول العالم لأكثر من أسبوع متواصل، في مشهد يعكس حجم الزخم الذي باتت تحظى به كرة القدم السعودية على المستوى الدولي.
ومنذ الإعلان عن قرب التوقيع مع المدرب الإيطالي سيموني إنزاغي، مدرب إنتر ميلان السابق، حتى انطلاق مفاوضات كبرى مع أسماء لامعة مثل فيكتور أوسيمين، ثيو هيرنانديز، إيدرسون، ونجوم آخرين، لم تهدأ التحليلات والتقارير عبر كبريات الصحف مثل La Gazzetta dello Sport، L’Équipe، Marca، وDaily Mail، وسط ترقب للصفقات التي يوشك الهلال على حسمها.
وتناولت التقارير العالمية حجم الإنفاق المرتقب، وطموح الهلال لبناء فريق “نخبوي” قادر على المنافسة في كأس العالم للأندية 2025، التي ستُقام في الولايات المتحدة بمشاركة أبطال القارات وأقوى الأندية العالمية، بمن فيهم ريال مدريد ومانشستر سيتي.
وركزت التحليلات كذلك على التغيير الجذري في سوق الانتقالات، إذ أصبح الهلال وجهة جاذبة للنجوم في أوج عطائهم، مع توفر مشروع رياضي متكامل، وإغراءات مالية موازية لأندية الصف الأول في أوروبا.
ويبدو أن الهلال لا يهدف فقط إلى تعزيز صفوفه، بل إلى فرض هيبة قارية وعالمية جديدة لكرة القدم السعودية، وهو ما أكدته هذه التغطية الإعلامية العالمية غير المسبوقة؛ حيث أن الهلال الآن ليس مجرد نادٍ آسيوي كبير، بل مشروع كروي عالمي يُراد له أن يكون قوة فاعلة في موازين كرة القدم الحديثة.