إنيريجي كابتل آند باور: إيطاليا ملتزمة بتحقيق التنمية المستدامة في ليبيا
تاريخ النشر: 27th, September 2024 GMT
ليبيا – نقل تقرير إخباري لموقع أخبار “إنيريجي كابتل آند باور” الجنوب إفريقي الناطق بالإنجليزية عن إيطاليا تجديدها إلتزامها بتحقيق التنمية المستدامة في ليبيا.
التقرير الذي تابعته وترجمت أبرز مضامينه الخبرية صحيفة المرصد أوضح أن هذا التأكيد خلال الطاولة المستديرة الليبية الإيطالية وفعالية التواصل بين كبار الشخصيات التي احتضنتها روما في الـ23 من سبتمبر الجاري لاستكشاف مجالات جديدة للشراكة والاستثمار التركيز على تسريع مشاركة القطاع الخاص.
وبحسب التقرير تمثل إيطاليا أكبر شريك تجاري لليبيا ما يعزز التزامها بتعزيز التنمية الاقتصادية والطاقة المستدامة فيها ناقلا عن رئيس المجموعة البرلمانية لأصدقاء ليبيا السيناتور “ماركو سكوريا” قوله:”إن الجهود التي تبذلها الحكومة والأنشطة التي يقوم بها البرلمان وتركيز المجتمع المدني ليست للاستعراض”.
وأضاف “سكوريا” بالقول:”بل هي وسيلة لتعزيز الصداقة مع ليبيا ويجب وضعها في سياق أوسع حددته الحكومة الإيطالية من خلال خطة ماتي مع الاهتمام الكبير بإفريقيا” في وقت عبر فيه رئيس غرفة التجارة والصناعة في روما “لورينزو تاجليافانتي” هو الآخر عن وجهة نظره بالخصوص.
وقال “تاجليافانتي”:”إن تجارتنا وتبادلنا وصداقتنا طويلة الأمد والفرصة قائمة لتعزيز تعاوننا المثمر وأتمنى نمو العلاقة بين بلدينا ويتم إبرام اتفاقيات مهمة”.
ترجمة المرصد – خاص
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
إقرأ أيضاً:
93 نائبا ديمقراطيا يطالبون بتحقيق عاجل في عمل مؤسسة غزة الإنسانية
الثورة نت/
طالب 93 نائبا ديمقراطيا في مجلس النواب الأمريكي، وزير الخارجية ماركو روبيو، بفتح تحقيق عاجل في تركيبة وعمل “مؤسسة غزة الإنسانية”، التي تتولى حاليا إدارة مواقع توزيع المساعدات في قطاع غزة.
وأعربوا في رسالة رسمية عن قلقهم العميق من أن تصبح المؤسسة الجهة الرئيسية أو الوحيدة المسؤولة عن إيصال المساعدات، رغم افتقارها للكفاءة والخبرة المطلوبة.
وأكدوا أن إيصال المساعدات الإنسانية للفلسطينيين بشكل آمن وفعال هو التزام أخلاقي وضروري لأمن “إسرائيل” أيضًا، ولتحقيق تقدم في ملف الأسرى.
وانتقد النواب بشدة ما وصفوه بغياب الشفافية والرقابة على المؤسسة، مشيرين إلى أن نموذج التوزيع المعتمد، القائم على أولوية الوصول، تسبب في فوضى وسقوط ضحايا.
وطالبوا بالكشف عن مصادر تمويل المؤسسة، وتفاصيل تعاقدها مع شركات الأمن ومورّدي المساعدات