الثورة نت/..
أعلنت المقاومة الإسلاميّة في لبنان- حزب الله، اليوم الجمعة، عن قصف مستعمرة “كريات آتا” بصلية من ‏صواريخ “فادي 1”.‏

وقالت المقاومة الإسلامية، في بيان لها: قصف ‏مجاهدو المقاومة الإسلامية اليوم الجمعة، مستعمرة “كريات آتا” بصلية من ‏صواريخ “فادي 1”.‏

وأوضح بيان حزب الله أنّ هذا الهجوم جاء “دعماً للشعب الفلسطيني الصامد في قطاع غزة وإسناداً لمقاومته الباسلة ‌‏‌‏‌والشريفة، ودفاعًا ‏عن لبنان وشعبه، ورداً على الاستباحة الهمجية الصهيونية للمدن والقرى والمدنيين”.

المصدر: الثورة نت

إقرأ أيضاً:

معونى للعاقل وتذكير للغافل.. “إِنَّ النِّسَاءَ شَقَائِقُ الرِّجَالِ”

قالها النبي صلى الله عليه وسلم، ليبين أنهن يُماثِلن الرجال في القدر والمكانة ولا ينتقص منهن أبدًا كونُهنَّ نساء، وشقائق الرجال تعنى “مثلهم”، بل إن رسول الله يأمر المسلمين بعدم كراهية النساء حتى لو كانت هناك بعض الأخلاق المكروهة فيهن فيقول: “لا يَفْرَكْ مُؤْمِنٌ مُؤْمِنَةً إِنْ كَرِهَ مِنْهَا خُلُقًا رَضِيَ مِنْهَا آخَرَ”، أي لا يبغض الرجل المرأة، مستوحيا هذا المعنى العظيم من قول الله تبارك وتعالى: “وَعَاشِرُوهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ فَإِنْ كَرِهْتُمُوهُنَّ فَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَيَجْعَلَ اللَّهُ فِيهِ خَيْرًا كَثِيرًا”.
أيها الرحل: ارحم زوجتك كأنك أبيها.. هذه قصة تبين عظمة معاملة النساء، حيث اسْتَأْذَنَ أَبُو بَكْرٍ عَلَى النَّبِيِّ فَسَمِعَ صَوْتَ عَائِشَةَ رضي الله عنها ابنته عَالِيًا، فَلَمَّا دَخَلَ تَنَاوَلَهَا لِيَلْطِمَهَا، وَقَالَ أَلا أَرَاكِ تَرْفَعِينَ صَوْتَكِ عَلَى رَسُولِ اللَّهِ، فَجَعَلَ النَّبِيُّ يَحْجِزُهُ وَخَرَجَ أَبُو بَكْرٍ مُغْضَبًا، فَقَالَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم للسيدة عائشة حِينَ خَرَجَ أَبُو بَكْرٍ: “كَيْفَ رَأَيْتِنِي أَنْقَذْتُكِ مِنْ الرَّجُلِ؟”، قَالَ: فَمَكَثَ أَبُو بَكْرٍ أَيَّامًا ثُمَّ اسْتَأْذَنَ عَلَى رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم فَوَجَدَهُمَا قَدْ اصْطَلَحَا فَقَالَ لَهُمَا: أَدْخِلانِي فِي سِلْمِكُمَا كَمَا أَدْخَلْتُمَانِي فِي حَرْبِكُمَا فَقَالَ النَّبِيُّ: “قَدْ فَعَلْنَا قَدْ فَعَلْنَا..”
أيها الرجال: تجاوزا عن غضب المرأة فهكذا خلقها الله، استحملوهن فقد كثرت أعمالهن، دللوهن فبكلمة تستأثر قلبها وعقلها، ساعدوهن فتسير الحياة سهلة..
أيها الرجال: اتقوا الله في نسائكم، فالنساء رحمة والنساء عشق والنساء حنان والنساء رقة والنساء قدوة حسنة، ما أهانهن إلا لئيم وما أكرمهن إلا كريم، فرفقا بالقوارير..

مقالات مشابهة

  • أمين عام حزب الله: لبنان لن يكون تابعاً لإسرائيل ولو اجتمع علينا العالم كله
  • الشيخ نعيم قاسم: السلاح شأن لبناني ومن يطالب بتسليمه يخدم المشروع الإسرائيلي
  •  الإرهابيان “التوجي أحمد” و ” ملوكي حيب الله”  يسلمان نفسيهما للسلطات العسكرية
  • المنتخب المحلي يغادر هذا الجمعة للمشاركة في “الشان”
  • مؤتمر “حلّ الدولتين”.. خدعة سياسية لتصفية المقاومة وتجميل وجه الاحتلال
  • لقاء للعلماء والخطباء في عمران لمناقشة المستجدات في ظل الجرائم الصهيونية في غزة
  • قماطي خلال افتتاح النصب التذكاري لفؤاد شكر: أعداء المقاومة يضعون كل ثقلهم لأجل استسلامها
  • معونى للعاقل وتذكير للغافل.. “إِنَّ النِّسَاءَ شَقَائِقُ الرِّجَالِ”
  • محمد الشرعة .. مبارك قدوم المولودة الجديدة “رسيل”
  • “رادع” تعدم 6 متهمين بالتخابر مع الاحتلال في خان يونس