الحرة:
2025-05-16@18:14:37 GMT

مقتل شخصية إيرانية كبيرة في غارة الضاحية

تاريخ النشر: 28th, September 2024 GMT

مقتل شخصية إيرانية كبيرة في غارة الضاحية

ذكرت وسائل إعلام إيرانية، السبت، أن نائب قائد الحرس الثوري الإيراني عباس نيلفوروشان قُتل في الغارات الإسرائيلية على بيروت أمس الجمعة.

وقالت وكالة الأنباء الإيرانية الرسمية (إرنا) إن الجنرال عباس نيلفروشان، نائب قائد عمليات الحرس الثوري، "قُتل في الهجوم الإسرائيلي الذي أستهدف زعيم حزب الله حسن نصر الله"، دون تقديم مزيد من التفاصيل.

وأكد حزب الله في بيان، السبت، مقتل نصرالله إثر غارة اسرائيلية على ضاحية بيروت الجنوبية، بعدما أكدت اسرائيل اغتياله في وقت سابق.

وكان الجيش الإسرائيلي أعلن أن نصر الله قُتل في ضربة على المقر الرئيسي للجماعة تحت الأرض أسفل مبنى سكني في الضاحية الجنوبية لبيروت التي يسيطر عليها حزب الله.

ويمثل مقتل حسن نصر الله ضربة قوية لكل من جماعة حزب الله التي تئن تحت وطأة هجمات إسرائيلية متصاعدة، وإيران بالنظر إلى الدور الرئيسي الذي كان يلعبه في محور المقاومة المدعوم من طهران.

ويضم محور المقاومة جماعات، من بينها حزب الله، تشن هجمات على إسرائيل منذ اندلاع الحرب مع حماس في السابع من أكتوبر.

المصدر: الحرة

كلمات دلالية: حزب الله

إقرأ أيضاً:

أمين الفتوى: التجرؤ على إصدار الفتوى بغير علم كبيرة من الكبائر «فيديو»

حذر الشيخ محمد كمال، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، من خطورة التجرؤ على إصدار الفتوى بغير علم أو دون تخصص، مؤكداً أن هذه الظاهرة تمثل تعديًا خطيرًا على حق الله وحق العلم، وتُعد كبيرة من الكبائر التي حذر منها الله عز وجل في كتابه الكريم.

وأوضح أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، خلال حوار مع الإعلامية زينب سعد الدين، ببرنامج فتاوى الناس، المذاع على قناة الناس، اليوم الخميس، أن الله تعالى قال في محكم التنزيل: «ولا تقولوا لما تصف ألسنتكم الكذب هذا حلال وهذا حرام لتفتروا على الله الكذب، إن الذين يفترون على الله الكذب لا يفلحون»، مشيراً إلى أن من يقول هذا حلال وهذا حرام من تلقاء نفسه، دون دراسة أو تأهل شرعي، فإنما يفتري الكذب على الله عز وجل، وهو أمر شديد العقوبة.

وأكد أن الفتوى ليست مجالًا للاجتهاد الشخصي غير المبني على علم، مشددًا على ضرورة الرجوع إلى أهل العلم والتخصص، كما قال الله تعالى: «فاسألوا أهل الذكر إن كنتم لا تعلمون»، مشيرًا إلى أن الصحابة رضوان الله عليهم - رغم ملازمتهم للنبي صلى الله عليه وسلم - كانوا يتورعون عن الفتوى، ويردّون السائلين إلى من يرونه أعلم منهم.

وسرد مثالًا على ذلك من قول الصحابي الجليل البراء بن عازب، الذي قال: «أدركت 300 من الصحابة ممن شهدوا بدرًا، كلما سُئل أحدهم سؤلاً، قال: اذهب إلى فلان»، مشيرا إلى أن ذلك يدل على عِظَمِ مقام الفتوى، وأنها ليست مجرد معلومات تُقال، بل علم له أصول وضوابط ومسؤولية أمام الله والناس.

وأكد على أن على المسلم أن يكون حذرًا في أمر الدين، وألا يتلقى فتواه إلا من أهل التخصص، حفاظًا على دينه وأمانته، ناصحا بعدم الانجرار وراء من يطلقون الأحكام بغير علم في وسائل الإعلام ومواقع التواصل الاجتماعي، فالدين أمانة لا يحق لكل أحد أن يتكلم فيه دون علم.

مقالات مشابهة

  • بمعدل غارة كل أربع دقائق على قطاع غزة.. مقتل أكثر من 250 فلسطينيًا في 48 ساعة
  • تفاصيل مقتل قائد الناحية العسكرية السادسة للبوليساريو في ضربة دقيقة داخل المنطقة العازلة
  • محمد كمال: التجرؤ على إصدار الفتوى بغير علم كبيرة من الكبائر
  • أمين الفتوى: التجرؤ على إصدار الفتوى بغير علم كبيرة من الكبائر «فيديو»
  • عن غارة أرنون... ماذا كشف الجيش الإسرائيلي؟
  • قطر: الطائرة التي حصل عليها ترامب صفقة وليست هدية شخصية
  • مقتل وإصابة 15 مدنيًا في قصف عشوائي لقوات الدعم السريع على الأبيض وأضرار كبيرة بالمنازل
  • قائد في حزب الله... هكذا علّق الجيش الإسرائيليّ على غارة قعقعية الجسر
  • ‏الجيش الإسرائيلي يعلن مقتل عنصر في حزب الله في غارة استهدفته في قعقعية الجسر جنوبي لبنان
  • انهارت.. ضربة كبيرة لنادي الهلال السعودي في صفقة الموسم