في اليوم العالمي للقلب.. ماذا قدم السير مجدي يعقوب للعالم؟
تاريخ النشر: 29th, September 2024 GMT
تحتفل منظمة الصحة العالمية باليوم العالمي للقلب، اليوم، منوهة بالوقاية من معظم أمراض القلب والأوعية الدموية من خلال البعد عن السلوكيات والعوامل البيئية المسببة لها كالتدخين والنظام الغذائي غير الصحي، وبالتزامن مع اليوم العالمي للقلب نستعرض ماذا قدم السير مجدي يعقوب للعالم باعتباره أشهر طبيب قلب؟
في اليوم العالمي للقلب.. ماذا قدم السير مجدي يعقوب للعالم
وجاءت أبرز الإنجازات التي قدمها السير مجدي يعقوب علي النحو التالي:-
- دخل الدكتور مجدي يعقوب إلى موسوعة جينيس كأشهر علامة طبية في العالم وذلك لقيامه بإجراء 100 عملية قلب في عام واحد، وإنقاذ حياتهم في عام 1980م.
القيام بأصعب عملية قلب- أنشأ مجدي يعقوب مؤسسة سلاسل الأمل في المملكة المتحدة سنة 1995 والمخصصة لعلاج الأطفال المصابين بحالات الأمراض القلبية القابلة للتصحيح من البلدان التي مزقتها الحروب والبلاد النامية.
- عام 2001 اكتفى الدكتور مجدي يعقوب بأن يكون استشاريا وناظرا على جراحات نقل الأعضاء.
- عام 2006 عاد لإجراء العمليات بشخصه لكي يقوم بأصعب عملية قلب وهي عملية إزالة القلب المزروع داخل قلب طفلة.
- إنشاء الصرح الكبير لعلاج القلب في أسوان والذي تم تأسيسه عام 2008.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مجدي يعقوب اليوم العالمي للقلب الیوم العالمی للقلب السیر مجدی یعقوب
إقرأ أيضاً:
اليوم العالمي لمكافحة المخدرات.. جهود مستمرة لمواجهة تحديات المخدرات وتعزيز الوعي بمخاطرها
يحل اليوم العالمي لمكافحة المخدرات في الـ26 يونيو من كل عام، الذي يحتفي به المجتمع الدولي؛ لتعزيز الوعي بمخاطر هذه الآفة ومواجهة تحدياتها، وبيان أضرارها على الفرد والمجتمع، بمشاركة المنظمات في مختلف أنحاء العالم، وتنسيق الجهود بين مختلف الجهات الحكومية والأهلية، لتحقيق تأثير إيجابي في التصدي لها، مع زيادة الوعي بالآثار الكبرى التي تمثلها المخدرات على الأمن والسلامة والتنمية.
وحثت منظمة الصحة العالمية الحكومات والمنظمات الصحية والمجتمعات المحلية في جميع أنحاء إقليم شرق المتوسط والعالم، على توحيد الصفوف في مكافحة الاضطرابات الناجمة عن تعاطي المخدرات، والدعوة لاتخاذ إجراءات حاسمة وجماعية لمواجهتها، من خلال الاستثمارات المناسبة في الحلول المستدامة والمُسنَدة بالبيِّنات، لبناء مجتمعٍ أكثر استقرارًا.
وتُعدُّ المملكة من الدول الرائدة في مكافحة المخدرات على مستوى المنطقة، وتطبق إستراتيجيات متعددة تشمل التوعية، والرقابة والعلاج، وتسعى إلى تقليل انتشار المخدرات من خلال تنظيم حملات توعوية لرفع مستوى الوعي بمخاطر هذه الآفة، مع العمل على تقديم الدعم النفسي والاجتماعي للمدمنين لمساعدتهم في التخلص من المخدرات.
اقرأ أيضاًالمجتمعأمير المنطقة الشرقية يرعى حفل تخريج 99 طالبًا وطالبة من أكاديمية “زادك”
وتهدف الفعاليات التي يتم تنظيمها بهذه المناسبة بشراكات فاعلة بين القطاعين الحكومي والخاص، إلى جانب القطاع غير الربحي؛ لتعزيز الجهود المبذولة في إطار رؤية المملكة 2030، وتعزيز الصحة العامة وتحسين جودة الحياة، ويتخلل ذلك تنظيم ورش عمل وندوات في جوانب مختلفة في مجال مكافحة المخدرات وسبل الوقاية والعلاج منها، وتحفيز أهمية العمل الجماعي في مواجهة هذه الظاهرة، لتوفير بيئة آمنة وصحية للأجيال المقبلة.
وتعمل المعارض التوعوية التي تقيمها المديرية العامة لمكافحة المخدرات في مختلف مناطق المملكة تحت شعار “لنكسر الحلقة.. أوقفوا الجريمة المنظمة”، على التوعية بأضرار ومخاطر المخدرات والسموم والمؤثرات العقلية، مما يعزز حصانة المجتمع تجاه المخدرات والمؤثرات العقلية، ورفع الوعي المجتمعي بأضرارها ومخاطرها على الفرد والمجتمع، وسبل الوقاية منها، وآلية الإبلاغ عن مروجيها ومهربيها، وإبراز جهود الجهات الأمنية في التصدي لهذه الآفة.