سكاي نيوز عربية:
2025-05-22@07:51:25 GMT

بشار الأسد ينعى في "رسالة" حسن نصر الله 

تاريخ النشر: 29th, September 2024 GMT

نعى الرئيس السوري بشار الأسد، اليوم الأحد، الأمين العام لحزب الله اللبناني الذي اغتالته إسرائيل في غارة جوية على الضاحية الجنوبية لبيروت، الجمعة.

وقال الأسد في رسالة: "رسالتي ليست لعزائكم باستشهاد قائد المقاومة، وقد أظهرتم على مدى عقود مضت من الصلابة والقوة والعزيمة والتماسك ما جعلكم أقوى وأشد من كل مُصيبة مهما عَظُمت".

وأضاف الأسد في رسالة إلى عائلة حسن نصر الله: "الدماء النبيلة الذكية لا تراق إلا لأجل الحق وقضاياه".

وتابع: "لا تضعف المقاومة باستشهاد قائدها، بل تبقى راسخة في صميم القلوب والعقول".

وأعلن حزب الله السبت، مقتل أمينه العام حسن نصر الله في غارة إسرائيلية جوية.

وكثفت إسرائيل هجماتها على لبنان منذ تفجيرات أجهزة اتصال لاسلكية يستخدمها أعضاء في الجماعة منها البيجر و"الوكي توكي".

وجاءت أعنف موجة قصف وضربات جوية من إسرائيل على لبنان في نحو عقدين بعد ما يقرب من عام من اندلاع الحرب في قطاع غزة بين إسرائيل وحركة حماس.

 

المصدر: سكاي نيوز عربية

كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات حزب الله لبنان بشار الأسد حسن نصر الله مقتل حسن نصر الله حزب الله حزب الله لبنان أخبار لبنان

إقرأ أيضاً:

قتيل في غارة اسرائيلية على جنوب لبنان

 

بيروت- قتل شخص بغارة اسرائيلية على جنوب لبنان، على ما أفادت وزارة الصحة الأربعاء 21 مايو 2025، مع مواصلة الدولة العبرية تنفيذ غارات تقول إنها تستهدف حزب الله، على الرغم من وقف إطلاق النار الساري بين الطرفين.

وقالت الوزارة في بيان إن "غارة العدو الإسرائيلي بمسيرة استهدفت سيارة في بلدة عين بعال - قضاء صور، أدت إلى سقوط شهيد".

وشنّت إسرائيل يوميا هذا الأسبوع، ضربات قالت إنها تستهدف عناصر الحزب.

وأفادت وزارة الصحة اللبنانية الثلاثاء بأن تسعة أشخاص أصيبوا بجروح جراء غارة في منطقة المنصوري بجنوب لبنان، فيما أعلن الجيش الاسرائيلي "القضاء" على عنصر في حزب الله.

وقتل شخص وأصيب ثلاثة آخرين بجروح بضربات على مناطق جنوبية عدة الاثنين، وفق السلطات، بينما أعلن الجيش الاسرائيلي أنه "قضى" على عنصر في قوة الرضوان، وهي وحدة النخبة في حزب الله.

ويسري منذ 27 تشرين الثاني/نوفمبر اتفاق لوقف إطلاق النار بين الحزب والدولة العبرية، تم إبرامه بوساطة أميركية وفرنسية، بعد نزاع امتد لأكثر من عام وتحول مواجهة مفتوحة اعتبارا من أيلول/سبتمبر 2024.

 ونص الاتفاق على انسحاب مقاتلي حزب الله من منطقة جنوب نهر الليطاني (على مسافة نحو 30 كيلومترا من الحدود)، وتفكيك بناه العسكرية فيها، مقابل تعزيز الجيش اللبناني وقوة يونيفيل انتشارهما قرب الحدود مع إسرائيل.

وتؤكد السلطات اللبنانية في الآونة الأخيرة قرارها "حصر السلاح" بيد الدولة، وسط ضغوط أميركية متصاعدة لسحب سلاح الحزب بعدما تكبّد خسائر فادحة في البنية العسكرية والقيادية خلال الحرب مع الدولة العبرية.

واعتبرت نائبة المبعوث الأميركي إلى الشرق الأوسط مورغان أورتاغوس الثلاثاء أن لبنان لا يزال أمامه "الكثير" ليفعله من أجل نزع سلاح حزب الله.

وأشارت أورتاغوس في ردّها على سؤال بشأن هذه المسألة خلال منتدى قطر الاقتصادي في الدوحة إلى أن المسؤولين في لبنان "أنجزوا في الأشهر الستة الماضية أكثر مما فعلوا على الأرجح طيلة السنوات الخمس عشرة الماضية".

وأضافت "لكن لا يزال أمامهم الكثير".

وأكّد الرئيس اللبناني جوزاف عون في أواخر نيسان/أبريل أن الجيش بات يسيطر على أكثر من 85 في المئة من الجنوب الذي قام بـ"تنظيفه"، في إطار تنفيذ التزاماته باتفاق وقف النار.

ونص الاتفاق كذلك على انسحاب إسرائيل من مناطق توغلت فيها خلال الحرب. لكن بعد انتهاء المهلة المخصصة لذلك، أبقت اسرائيل على وجود قواتها في خمسة مرتفعات استراتيجية تخولها الإشراف على مساحات واسعة على جانبي الحدود. وتواصل شن غارات خصوصا في الجنوب.

ويطالب لبنان المجتمع الدولي بالضغط على إسرائيل لوقف هجماتها والانسحاب من النقاط التي لا تزال موجودة فيها.

مقالات مشابهة

  • نتنياهو يكشف عن دور محوري لعبته إسرائيل أدى إلى سقوط بشار الأسد
  • صلاح عبد الله ينعى أشرف عبد الغفور: “أنت الأجمل والأنبل والأشرف”
  • أحمد علي عبدالله صالح ينعى الشيخ المناضل ناجي جُمعان الجدري
  • قتيل في غارة اسرائيلية على جنوب لبنان
  • غارة إسرائيلية تستهدف سيارة في بلدة عين بعال جنوبي لبنان
  • بينهم حجاج من باماكو.. مصر للطيران تسير غدا 12 رحلة جوية إلى الأراضي المقدسة
  • الاتحاد الأوروبي يوافق على رفع كل العقوبات المفروضة على سوريا
  • الأمير هاشم ينعى والد الأميرة فهدة
  • بعد غارة حولا... هذا ما أعلنته إسرائيل عن المُستهدف
  • في الجنوب.. سقوط شهيد إثر غارة جوية إسرائيليّة