مؤشر سوق الأسهم يغلق على تراجع
تاريخ النشر: 30th, September 2024 GMT
الرياض
أنهى مؤشر السوق السعودي جلسة اليوم الإثنين على تراجع بنسبة 0.4 % ليغلق عند 12226 نقطة (- 46 نقطة)، وبتداولات بلغت قيمتها الإجمالية نحو 8.7 مليار ريال.
وتراجع سهما أرامكو السعودية، ومصرف الراجحي، بنسبة 1 % عند 27.10 ريال، و87.20 ريال، على التوالي.
وهبط سهم مجموعة صافولا، بنسبة 4 % عند 27 ريالا، وسط تداولات بلغت نحو 4.
وأغلق سهم جزيرة تكافل، عند 16.98 ريال (- 2 %)، عقب نهاية أحقية توزيعات نقدية على المساهمين.
وتصدر سهم بوبا العربية، تراجعات السوق اليوم، بنسبة 6 % عند 207.20 ريال.
في المقابل، تصدر سهم الباحة ارتفاعات السوق، بنسبة 10 % عند 0.22 ريال، وسط تداولات نشطة على السهم تجاوزت 500 مليون سهم، هي الأعلى منذ أكثر من عام، وبقيمة قاربت الـ110 ملايين ريال.
وأغلق سهم شمس، عند 1.01 ريال (+ 5 %)، وسط تداولات بلغت نحو 200 مليون سهم.
وسجل سهم علم، أعلى إغلاق منذ الإدراج في السوق، عند 1163.40 ريال (+ 4 %).
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: اقتصاد الاسهم المملكة
إقرأ أيضاً:
محلل أسواق يكشف أسباب تراجع السوق المالية وتراجع السيولة.. فيديو
الرياض
كشف محلل الأسواق تركي الغفيلي عن أبرز الأسباب وراء تراجع السوق المالية السعودي، وذلك بعد أن أنهى مؤشر السوق جلسة اليوم الخميس منخفضًا بنسبة 1%، ليغلق عند 11,189 نقطة، وهو أدنى مستوى إغلاق يُسجَّل منذ قرابة شهر ونصف.
وقال الغفيلي خلال مداخلته عبر إذاعة “FM العربية”، إن “ارتفاع أسعار النفط في المناطق الحرجة إلى نحو 63 دولارًا، بالإضافة إلى إلى الضغوط الناتجة عن تصنيف الولايات المتحدة وزيادة المخزونات الأمريكية، ساهمت في التأثير سلبًا على منطقة الراحة في أسعار النفط”.
وأضاف: “مؤشر الكاسي وصل إلى 118 نقطة، وهذا يُظهر ضعفًا واضحًا في التداولات، ولو لاحظنا بعد مرور ثلاث ساعات وربع من بداية الجلسة، نجد أن السيولة لم تتجاوز مليارين ونصف، ما يشير إلى أن عمليات البيع ليست كبيرة، ولا توجد حالة هلع بين المستثمرين”.
كما أشار إلى أن أغلب المحافظ الصغيرة تشعر بعدم ارتياح، موضحًا: “أن السيناريو الإيجابي المحتمل يتمثل في كسر مستوى 318 نقطة والإغلاق أعلاها، وهو ما نتمنى حدوثه لتحسين المؤشرات”.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/05/X2Twitter.com_vTx4F61RBPlRDKMG_720p.mp4
اللواء شقير: ستعود المناطق المحتلة في الجنوب الى الدولة وأهلها