زمان المرجفين لمن تقول ليهم في فرق بين الانتشار والسيطرة كان بستهتروا
تاريخ النشر: 30th, September 2024 GMT
زمان المرجفين لمن تقول ليهم في فرق بين الانتشار والسيطرة
كان بستهتروا
حسي شوف أمدرمان دي كانوا منتشرين في كثير من المناطق ما أن حرر حي ود نوباوي إلا وقد تحررت معظم أحياء أمدرمان الشرقية
تلقائيا اتحررت أحياء أمدرمان القديمة و تلقائيا تحررت الإذاعة
الناس ديل عندهم نقاط ارتكاز قوية ما أن يتم كسرها إلا و ما بعدها أيسر ما يكون يعني
حسي نقطة الحلفايا مع الكبري من الناحية الشرقية كانت نقطة ارتكاز قوية ليهم ما أن تم كسرها إلا وسهل الأمر فيما بعد
و أظن والله أعلم بكده الطريق سالك لسلاح الإشارة مما يعني تحرير بحري كاملا بإذن الله تعالى
وانتشارهم ده ما أغنى عنهم شيئا ياهو عربات بكامل عتادها جرو خلوها
وهكذا سيكون الأمر في بقية المحاور ان شاءالله
وبغادي ان شاءالله إذا انكسرت قوتهم في المقرن أظن تاني الشارع سالك لحدي القيادة
الله أكبر الله أكبر الله أكبر
مصطفى ميرغني
إنضم لقناة النيلين على واتساب.
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
جندي إسرائيلي: فلسطينيون دخلوا معتقل سدي تيمان أحياء وخرجوا في أكياس
روى جندي احتياط إسرائيلي خدم في معتقل "سدي تيمان" بصحراء النقب لصحيفة "هآرتس" فظائع ارتكبت بحق أسرى فلسطينيين من قطاع غزة.
وقال الجندي إن سدي تيمان -الواقع على بعد 30 كيلومترا من مدينة بئر السبع– معسكر تعذيب سادي، مضيفا أن هناك فلسطينيين دخلوه أحياء وخرجوا منه في أكياس.
وتابع أنه لم يعد موت المعتقلين في هذا المعسكر مفاجئا بل المفاجأة إن بقي المعتقل على قيد الحياة.
وأكد الجندي الإسرائيلي أن السجناء يتعرضون لانتهاكات ممنهجة بعلم المسؤولين الإسرائيليين.
وذكر أنه شاهد مصابين جراء الحرب يحتجزون ويتم تجويعهم لأسابيع ولا يحصلون على علاج.
المعتقل المقبرة
كما قال جندي الاحتياط الإسرائيلي إن المعتقلين الفلسطينيين محتجزون في ظروف غير إنسانية، ونقل عن قائد المعتقل قوله إن سدي تيمان يوصف بالمقبرة.
ونقلت هآرتس عنه أيضا أن الجنود في سدي تيمان لا يسمحون للمعتقلين بالذهاب إلى دورات المياه.
وأشار إلى أن كثيرا من المعتقلين في هذا المعسكر مدنيون وليسوا مسلحين.
وأفادت شهادات أسرى فلسطينيين مفرج عنهم وتقارير إسرائيلية وشهادات أطباء إسرائيليين خدموا في المعسكر بتعرض المحتجزين في المعتقل لانتهاكات واسعة شملت التعذيب حتى الموت والتجويع والحرمان من العلاج.
إعلانوأسفرت هذه الانتهاكات عن استشهاد ما لا يقل عن 36 معتقلا فلسطينيا. وعلى الرغم من ذلك رفضت المحكمة العليا الإسرائيلية في سبتمبر/أيلول الماضي طلب منظمات أهلية بإغلاق معتقل سدي تيمان، معتبرة أن الحكومة "ملزمة باحترام القانون" فيه.