رئيس جامعة الزقازيق يتفقد سير العملية التعليمية بالجامعة الأهلية
تاريخ النشر: 1st, October 2024 GMT
تفقد الدكتور خالد الدرندلي، رئيس جامعة الزقازيق، سير العملية التعليمية بالجامعة الأهلية بالعاشر من رمضان، حيث كان في استقباله الدكتور جمال صابر الفقي، عميد القطاعات الأكاديمية بالجامعة الأهلية.
توفير بيئة تعليمية متميزة متكاملةوراقب رئيس جامعة الزقازيق المدرجات والقاعات الدراسية، واطمأن على توفير بيئة تعليمية متميزة متكاملة تساعد الطلاب في التفوق والنجاح، كما رحب بالطلاب الجدد وطلاب الفرق الدراسية المختلفة مقدمًا لهم التهنئة بالعام الدراسي الجديد.
وعقد الدكتور «الدرندلي» اجتماعا مع مديري البرامج لمناقشة العديد من الموضوعات المتعلقة بسير العملية التعليمية داخل الجامعة الأهلية، والموضوعات الخاصة بالبرامج الأكاديمية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الشرقية جامعة الزقازيق الجامعة الأهلية العاشر من رمضان العملیة التعلیمیة
إقرأ أيضاً:
عضو هيئة تدريس بعلوم الزقازيق يشارك في اكتشاف علمي مهم لتغيير طرق تقييم أجنة أطفال الأنابيب
أكد الدكتور خالد الدرندلي رئيس جامعة الزقازيق أنه شارك الدكتور أحمد عبد الباقي، عضو هيئة التدريس بقسم علم الحيوان بكلية العلوم جامعة الزقازيق، كأحد الباحثين الرئيسيين في دراسة دولية حديثة نُشرت في مجلة Nature Biotechnology، تكشف عن أخطاء جينية تظهر في مراحل متأخرة من تطور الأجنة البشرية قبل الزرع، ما قد يؤثر في دقة الفحوص المستخدمة عالميًا في علاج الإخصاب المساعد (IVF).
واضاف رئيس جامعة الزقازيق أن الدراسة التي قادها فريق من جامعة كامبريدج البريطانية استخدمت تقنية تصوير ثلاثية الأبعاد عالية الدقة لمراقبة تطور الأجنة الحية لمدة يومين، وهو ما يعد أطول فترة تم تسجيلها بهذا الأسلوب حتى الآن وقد بينت النتائج أن أخطاء في انقسام الخلايا (mitotic errors) يمكن أن تظهر في مراحل متأخرة من تطور الأجنة، خصوصًا في الطبقة الخارجية التي تتحول إلى المشيمة.
يرتكز فحص ما قبل الزرع الشائع حاليًا (PGT-A) على أخذ عينات من هذه الطبقة الخارجية لتقييم وجود اختلالات كروموسومية. وتشير النتائج إلى أن هذه الاختلالات قد لا تعكس بالضرورة صحة الخلايا التي ستكوّن الجنين نفسه، مما يعني أن بعض الأجنة الصحيحة قد تُستبعد خطأً من عمليات الزرع.
أهمية البحث للجمهور تحسين فرص نجاح علاج أطفال الأنابيب: النتائج قد تساهم في تطوير فحوص أكثر دقة، مما يقلل من استبعاد الأجنة التي لها فرصة حقيقية في التطور وتقليل العبء النفسي والمادي وفحص أدق يعني عددًا أقل من دورات العلاج الفاشلة، وبالتالي تكلفة وإجهاد أقل للأسر وإعادة تقييم طرق الفحص الحالية: يدعو البحث إلى إعادة التفكير في الاعتماد على الفحص الجيني التقليدي قبل نقل الأجنة إلى الرحم.