قررت وزارة الفلاحة والصيد البحري والتنمية القروية والمياه والغابات قطاع الصيد البحري توقيف نشاط صيد الأخطبوط على طول السواحل الوطنية ابتداء من فاتح أكتوبر الجاري إلى غاية 15 دجنبر المقبل.

واستنادا إلى المقرر الوزاري رقم 09/24 فقد تقرر توقيف أنشطة صيد الأخطبوط المدة 75 يوما، بالنسبة لجميع أساطيل الصيد البحري.

ويأتي اتخاذ هذا القرار من أجل تخفيف الضغط على مصايد الأخطبوط وذلك بناء على نتائج التتبع المنجز من قبل المعهد الوطني للبحث في الصيد البحري.

المصدر: مملكة بريس

إقرأ أيضاً:

ناشطة أردنية تقرر الإضراب عن الطعام احتجاجا على توقيفها إداريا دون تهمة

دخلت الناشطة الأردنية، بشرى شاكر العبسي في إضراب مفتوح عن الطعام داخل أحد مراكز التوقيف، احتجاجا على توقيفها إداريا منذ نحو أسبوعين، دون توجيه أي تهمة رسمية بحقها أو عرضها على جهة قضائية مختصة.

وتم توقيف الناشطة العبسي على خلفية مشاركتها في الحراك الشعبي المناصر لغزة، ضمن سلسلة اعتقالات طالت عددا من الناشطين مؤخرا.



وتم نقل العبسي إلى الحبس الانفرادي كإجراء عقابي بسبب إضرابها، كما تم منعها من استخدام المياه اللازمة للوضوء والاغتسال، مع الاقتصار على تزويدها بمياه الشرب فقط.

وكانت منظمة "هيومن رايتس ووتش" الحقوقية، قالت في وقت سابق، إن مئات النشطاء يمثلون أمام القضاة الأردني، ويتم إسقاط العديد من التهم في نهاية المطاف، إلا أنهم بحسب ما قال محامون وناشطون يعاد اعتقالهم عبر وزارة الداخلية باستخدام إجراءات الاحتجاز الإداري "المسيئة"، ويجبر بعض المحتجزين على توقيع تعهدات بعدم الاحتجاج أو التحريض عليه تحت طائلة دفع غرامات طائلة.

وفي تقريرها الأخير للوضع الحقوقي في الأردن لعام 2024، قالت منظمة العفو الدولية "أمنستي"، إن المحافظين المحليين في الأردن يواصلون استخدام قانون منع الجرائم الذي يعود إلى 1954 لاحتجاز النشطاء، دون توجيه تهمة، أو المثول أمام هيئة قضائية مختصة.

وبحسب المادة 3 من قانون منع الجرائم رقم (7) لسنة 1954م، يجوز للمحافظ أن يصدر قرارا احترازيا بتوقيف "كل من وجد في مكان عام أو خاص في ظروف تقنع المتصرف بأنه كان على وشك ارتكاب أي جرم أو المساعدة على ارتكابه.




و"كل من اعتاد اللصوصية أو السرقة أو حيازة الأموال المسروقة أو اعتاد حماية اللصوص أو إيواءهم أو المساعدة على إخفاء الأموال المسروقة أو التصرف فيها".

و"كل من كان في حالة تجعل وجوده طليقاً بلا كفالة خطراً على الناس".

ومطلع العام الجاري، كشف وزير الداخلية الأردني، مازن الفراية، أن هنالك قرابة 1500 موقوف إداريا في المملكة.

مقالات مشابهة

  • وزيرا المالية والفلاحة يشرفان على توقيع اتفاقيات تمويل منشآت التبريد لدعم الفلاحين
  • اللجنة العليا المنظمة لدورة الألعاب السعودية تقرر عدم إقامة النسخة الرابعة هذا العام
  • كنز غذائي.. تعرف على فوائد لحم الأخطبوط
  • ناشطة أردنية تقرر الإضراب عن الطعام احتجاجا على توقيفها إداريا دون تهمة
  • الإمارات تقرر استئناف عمليات الإسقاط الجوي للمساعدات على غزة
  • بومرداس.. وفاة شخص في اصطدام بين سيارة ودراجة نارية ببودواو البحري
  • أمر ملكي بتمديد خدمة نائب وزير الرياضة لمدة 4 سنوات
  • رسمياً .. بلدية الكوت تقرر إزالة مبنى الهايبر ماركت
  • زراعة الشرقية تنفذ يوما حقليا للنهوض بمحصول القطن المحمل علي البصل بأبو حماد
  • فرنسا تقرر الاعتراف بدولة فلسطين