الرئيس الفلسطيني يستقبل نجلي إسماعيل هنية.. ويثني على دوره في النضال الوطني
تاريخ النشر: 4th, October 2024 GMT
استقبل الرئيس محمود عباس أبو مازن، رئيس دولة فلسطين، «عبد السلام» و«همام» نجلي الشهيد إسماعيل هنية، الرئيس السابق للمكتب السياسي لحركة حماس، وذلك بمقر إقامته في العاصمة القطرية الدوحة.
وخلال اللقاء، حرص الرئيس الفلسطيني على تقديم التعازي لنجلي الشهيد إسماعيل هنية، معددًا مناقب الراحل، ومثنيًا على دوره في مسيرة النضال الوطني الفلسطيني.
وقال الرئيس أبو مازن: «إن الشعب الفلسطيني سينال حقوقه المشروعة كاملة في الحرية والاستقلال مهما مارس الاحتلال الإسرائيلي من جرائم واعتداءات بحق شعبنا وأرضنا ومقدساتنا».
وأكد رئيس دولة فلسطين، أن الشعب الفلسطيني سيبقى موحدًا في مواجهة الاحتلال، وسيتمكن من تحرير فلسطين وطرد الاحتلال، وإعلان قيام دولة فلسطين المستقلة وعاصمتها القدس.
اقرأ أيضاًأردوغان وأمير قطر يناقشان تداعيات اغتيال إسماعيل هنية
الرئيس الفلسطيني: الاحتلال ارتكب جرائم حرب بحق شعبنا.. والآن يقتل أشقائنا اللبنانيين
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: فلسطين قطر الدوحة حماس إسماعيل هنية رئيس دولة فلسطين ابو مازن الرئيس محمود عباس أبو مازن الرئیس الفلسطینی إسماعیل هنیة
إقرأ أيضاً:
المتحف الوطني الليبي يستقبل طلبة المدارس لتعزيز الوعي الثقافي والتاريخي
استقبل المتحف الوطني الليبي، بعد ساعات قليلة من افتتاحه، مجموعة من طلبة المدارس في جولة تعليمية شملت جميع أقسام المتحف، في خطوة تهدف لتعزيز الوعي الثقافي والتاريخي بين الأجيال الصاعدة.
وخلال الجولة، تعرف الطلاب إلى التاريخ الليبي العريق من خلال زيارة أقسام المتحف المختلفة، ومشاهدة القطع الأثرية، والاستماع إلى شروح مفصلة حولها، إضافة إلى التعرف إلى المعالم الجغرافية والثقافية للبلاد.
واطلع الطلاب على عروض تفاعلية وتقنيات رقمية متقدمة، قدّمها مشرفو المتحف، ما أضفى على الزيارة بعدًا تعليمياً ممتعاً وغنياً بالمعلومات، وساهم في ترسيخ حب التراث والهوية الوطنية لديهم.
وتأتي هذه الزيارات ضمن جهود المتحف الوطني في فتح أبوابه أمام الطلبة والأجيال الشابة، بهدف تعزيز الانتماء الوطني وغرس الوعي بأهمية الموروث الثقافي الليبي.
يُعد المتحف الوطني أحد أبرز الصروح الثقافية في ليبيا، ويضم مجموعات أثرية وتاريخية تغطي مختلف مراحل التاريخ الليبي منذ العصور القديمة حتى العصر الحديث. ويهدف افتتاحه بعد سنوات من الإغلاق إلى تعزيز الثقافة الوطنية وتشجيع الأجيال الجديدة على التفاعل مع تراث بلادهم، إلى جانب دعم السياحة التعليمية والثقافية في ليبيا.
آخر تحديث: 13 ديسمبر 2025 - 17:00