153 غارة جوية خلال 24 ساعة.. تقرير رقم 10 للجنة الطوارئ الحكومية
تاريخ النشر: 4th, October 2024 GMT
وزع منسق لجنة الطوارئ الحكومية وزير البيئة ناصر ياسين التقرير الرقم 10 حول الاعتداءات الإسرائيلية على لبنان والوضع الراهن جاء فيه:
"- خلال الـ 24 ساعة الماضية تم تسجيل 153 غارة جوية ليصل العدد الإجمالي إلى 8967 إعتداء.
- تم تسجيل 37 شهيداً و151 جريحاً ليرتفع العدد الإجمالي منذ بدء الاحداث إلى 2011 شهيداً و9535 جريحاً.
- لتاريخه تم فتح 931 مركزاً لاستقبال النازحين منها 711 مركزاً وصلت للحد الأقصى من قدرتها الاستيعابية.
- لتاريخه تم تسجيل 172100 نازح في مراكز الايواء الواردة في اللوائح الصادرة عن غرفة العمليات الوطنية.
- وزعت الهيئة العليا للإغاثة 18739 فراش وبطانية على النازحين في مراكز الايواء في مختلف المحافظات إضافة إلى 2464 صندوق مياه للشرب في بيروت بالتعاون مع شركة صنين.
- تقوم كافة الأجهزة الامنية بحفظ الامن والمساهمة في مساعدة النازحين وتوزيع المواد الغذائية والمحروقات وحماية مراكز الايواء ومنع عمليات الاحتكار ومراقبة الأسعار ومراقبة ضبط الحدود.
- من تاريخ 23 أيلول سجّل الامن العام عبور 284408 مواطن سوري و 90213 لبنانياً إلى الأراضي السورية.
- خصصت إيطاليا هبة بقيمة 17 مليون يورو لدعم السكان المدنيين المتضررين من الازمة الإنسانية المستمرة في لبنان.
-أعلن الاتحاد الأوروبي عن تقديم 30 مليون يورو من المساعدات الإنسانية للبنان". (الوكالة الوطنية للإعلام)
المصدر: لبنان ٢٤
إقرأ أيضاً:
غارات إسرائيلية عنيفة على جنوب لبنان.. أكثر من 20 ضربة جوية تهز النبطية ومحيطها
أفاد أحمد سنجاب، مراسل القاهرة الإخبارية، بأن الطيران الحربي الإسرائيلي شنّ، قبل دقائق، سلسلة من الغارات الجوية العنيفة على عدة مناطق في جنوب لبنان، في تصعيد عسكري وصفه بأنه الأعنف خلال الفترة الأخيرة.
وأوضح سنجاب، خلال مداخلة عبر شاشة القاهرة الإخبارية، أن الغارات تركزت على فضاء منطقة النبطية، إضافة إلى أهداف واقعة جنوب نهر الليطاني وشماله، مشيرًا إلى أن الهجوم شمل ما لا يقل عن 20 غارة جوية، في ما يبدو أنه عدوان واسع النطاق.
وشملت الضربات حزامًا ناريًا كثيفًا استهدف إحدى بلدات قضاء النبطية، ما تسبب في سلسلة من الانفجارات المتتالية التي دوّت في مناطق متفرقة من الجنوب اللبناني، وامتدت أصداؤها إلى مدينتي صور وصيدا، وعدد من المناطق المحيطة.
وأضاف «سنجاب» أن دوي انفجارات جديدة سُمع بعد انتهاء الموجة الأولى من الغارات، في مؤشر إلى استمرار القصف أو وجود أهداف ثانوية تم استهدافها لاحقًا، ما يُبقي الوضع الأمني في الجنوب اللبناني على درجة عالية من التوتر والاستنفار.