هل تؤثر السرعة في المشي على صحة الدماغ؟.. حسام موافي يجيب
تاريخ النشر: 4th, October 2024 GMT
كتب- حسن مرسي:
حذر الدكتور حسام موافي، أستاذ طب الحالات الحرجة بقصر العيني، من خطورة بعض أنواع الصداع، خاصة تلك المصحوبة بأعراض مثل زغللة العين والقيء.
وأوضح موافي في برنامجه "رب زدني علما" أن هذه الأعراض قد تشير إلى ارتفاع في ضغط السائل الدماغي، وهو ما يستدعي التوجه الفوري للطبيب لتشخيص وعلاج الحالة.
وأشار أستاذ طب الحالات الحرجة بقصر العيني، إلى وجود علاقة طردية بين ضغط الدم والسائل الدماغي، وأن أي خلل في هذا التوازن قد يؤدي إلى مضاعفات خطيرة، مشددًا على أهمية الانتباه لأي تغييرات في طبيعة الصداع، وعدم تجاهل هذه الأعراض.
ونصح موافي بضرورة الهدوء والسكينة أثناء أداء العبادات، مشيرًا إلى أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يوصي بالمشي ببطء ووقار أثناء الذهاب إلى الصلاة، وذلك حفاظًا على صحة الدماغ والتوازن بين السوائل فيه.
وأكد أستاذ طب الحالات الحرجة بقصر العيني، أن الصداع ليس مجرد ألم مزعج، بل قد يكون مؤشراً على وجود مشكلة صحية خطيرة، لذلك يجب على الجميع أخذه على محمل الجد واللجوء إلى الطبيب فورًا عند الشعور بأي أعراض مقلقة.
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: الهجوم الإيراني حكاية شعب حسن نصر الله سعر الدولار الطقس أسعار الذهب الانتخابات الرئاسية الأمريكية الدوري الإنجليزي محور فيلادلفيا التصالح في مخالفات البناء سعر الفائدة فانتازي الدكتور حسام موافي أنواع الصداع الصداع
إقرأ أيضاً:
زيتوني يتفقد التحضيرات لمعرض IATF 2025 بقصر المعارض
قام الطيب زيتوني، وزير التجارة الداخلية وضبط السوق الوطنية، مساء الأربعاء 29 جويلية 2025، بزيارة تفقدية إلى قصر المعارض صافكس.
ويأتي هذا في إطار متابعة التحضيرات الجارية لاحتضان الجزائر لمعرض التجارة التجارة البينية الأفريقية IATF، 2025 في الفترة الممتدة من 04 إلى 10 سبتمبر 2025.
وحسب بيان وزارة التجارة، فقد تفقد زيتوني خلال هذه الزيارة، مختلف الأجنحة المخصّصة لاحتضان فعاليات المعرض، واطّلع على مدى تقدم الأشغال المتعلقة بالتجهيزات التقنية واللوجيستية، مرفوقًا بإطارات من الوزارة ومسؤولي الشركة الجزائرية للمعارض والتصدير.
وأبرز الوزير أن هذه التظاهرة الاقتصادية تكتسي أهمية بالغة باعتبارها منصة استراتيجية لتعزيز التكامل الاقتصادي بين الدول الأفريقية، وفرصة لعرض القدرات الوطنية، لا سيما في قطاعات الإنتاج الصناعي، والزراعي، والصناعات التحويلية، والخدمات، وكذا الصناعات الإبداعية، باعتبارها روافد واعدة لتنويع الاقتصاد الوطني وتعزيز تنافسيته في السوق القارية.