كورسات في اللغة الإنجليزية من الجامعة الأمريكية لذوي الهمم.. اعرف المواعيد
تاريخ النشر: 4th, October 2024 GMT
تسعى وزارة العمل لتوفير منح لتدريب الشباب لتأهيلهم لسوق العمل، ضمن مبادرة بداية جديدة لبناء الإنسان المصري، التي تستهدف تحسين جودة الحياة وتقديم الخدمات للمواطنين في جميع المجالات، وفي هذا الإطار وفرت الوزارة برنامجًا لتدريب وتوظيف ذوي الهمم.
وأوضحت وزارة العمل أن الاختبارات بدأت من يوم الأربعاء وتستمر لمدة أسبوع، لاختيار المتدربين في «برنامج تدريب وتوظيف ذوي الهمم» بالتعاون مع الجامعة الأمريكية، من أجل دمج هذه الفئة في سوق العمل.
وتقوم وزارة العمل بترشيح مجموعة من الشباب من ذوي الهمم لاجتياز دورة تدريب مهارات الاتصال واللغة الانجليزية، وفقا للشروط المحددة والتي تكون على النحو التالي:
- مدة الدورة التدريبية عام واحد.
- أن يكون المتقدم للدورة أن يكون حاصلاً على مؤهل عالي.
- تقديم كارنية الإعاقة المتكاملة.
- لدية رغبة في التعلم وتطوير المهارات.
- يجيد اللغة العربية وأساسيات اللغة الإنجليزية.
ويوفر تدريب مهارات الاتصال واللغة الإنجليزية لذوي الهمم المميزات الآتية:
يحصل المتدرب الذي سوف يجتاز الاختبارات خلال فترة التدريب على الخدمات الطبية.
الحصول على التأمينات الإجتماعية.
إمكانية التعيين داخل الجامعة الأمريكية بعد فترة التدريب.
موعد التقديم على تدريب الجامعة الأمريكيةوأوضحت وزارة العمل أن التقديم على تدريب الجامعة الأمريكية في مجال مهارات الاتصال واللغة الإنجليزية بدأ يوم الأربعاء الموافق 2 أكتوبر 2024، ولمدة أسبوع واحد، ويتم تقديم الأوراق يومياً بالإدارة العامة للتشغيل التابعة لوزارة العمل، الكائنة في 3 شارع يوسف عباس بمدينة نصر، من الساعة الثامنة صباحاً، وحتى الثانية ظهراً.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: دورة تدريبية لذوي الهمم وزارة العمل الجامعة الأمريكية مبادرة بداية بداية جديدة لبناء الإنسان فرص عمل وزارة العمل
إقرأ أيضاً:
“رويترز”: الخارجية الأمريكية تبحث تقديم نصف مليار دولار لمؤسسة “غزة الإنسانية”
غزة – كشف مصدران أمريكيان مطلعان أن وزارة الخارجية الأمريكية تبحث تقديم منحة بقيمة 500 مليون دولار لصالح “مؤسسة غزة الإنسانية”.
وأوضح المصدران الذين لم يكشف عن هويتهما، أن التمويل المزمع تقديمه سيأتي من الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية (USAID)، والتي تمر بعملية دمج داخل وزارة الخارجية.
وأفادا بأن الخطة تواجه معارضة من بعض المسؤولين الأمريكيين الذين أعربوا عن قلقهم من كفاءة المؤسسة، لا سيما في ظل وقوع حوادث إطلاق نار أودت بحياة عشرات الفلسطينيين قرب مواقع توزيع المساعدات.
وأشارا إلى أن بعض المسؤولين الأمريكيين يطالبون بإشراك منظمات غير حكومية ذات خبرة في عمليات الإغاثة ضمن خطة التمويل، وهو توجه قد يواجه رفضا من الجانب الإسرائيلي.
وتعرضت المؤسسة، التي بدأت عملياتها مؤخرا في غزة، لانتقادات من منظمات إنسانية بما فيها الأمم المتحدة، متهمة إياها بانعدام الحيادية، كما شهدت استقالة مديرها هذا الأسبوع وتوقفت عملياتها مرتين نتيجة ازدحام وفوضى في مراكز التوزيع، التي تديرها بدعم من شركات أمريكية خاصة للخدمات الأمنية واللوجستية.
وفي الوقت الذي لم تصدر وزارة الخارجية الأمريكية ولا “مؤسسة غزة الإنسانية” أي تعليق رسمي، أفادت وكالة “رويترز” بعدم تمكنها من التحقق من الجهة الحالية التي تمول عمليات المؤسسة، والتي افتتحت حتى الآن ثلاثة مراكز توزيع، اثنان منها فقط يعملان حاليا.
وذكرت الوكالة أن شركة “ماكنالي كابيتال” الاستثمارية، ومقرها شيكاغو، تمتلك مصلحة مالية في الشركة الأمريكية الربحية التي تشرف على الخدمات اللوجستية والأمنية للمؤسسة.
وبحسب أحد المصادر، فإن الاقتراح يحظى بدعم كين جاكسون، القائم بأعمال نائب مدير USAID، والذي أشرف سابقا على تفكيك برامج الوكالة في إطار سياسة إدارة ترامب التي ركزت على شعار “أمريكا أولا”.
وتفيد المصادر بأن إسرائيل دفعت بطلب الحصول على هذا التمويل لتأمين عمليات المؤسسة لمدة 180 يوما، لكنها لم تصدر تعليقا رسميا بعد.
من جهتها، اتهمت الولايات المتحدة وإسرائيل شبكة الأمم المتحدة للمساعدات الإنسانية في غزة بتحويل المساعدات إلى حركة الفصائل، وهو ما تنفيه الأخيرة.
وفي الفترة ما بين 1 و3 يونيو، أفادت مصادر طبية في غزة بمقتل أكثر من 80 فلسطينيا وإصابة المئات قرب مراكز توزيع المساعدات.
المصدر: رويترز