عام على بدء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة … وسم السابع من أكتوبر يعتلي منصات التواصل الاجتماعي
تاريخ النشر: 7th, October 2024 GMT
سرايا - اعتلى وسم" السابع من أكتوبر" منصات التواصل الاجتماعي؛ بعد مرور عام على بدء العدوان "الإسرائيلي" على قطاع غزة.
وخلال هذه العام من العدوان، ارتكب الاحتلال "الإسرائيلي" الكثير عددًا لا يُحصى من جرائم ال إبادة بحق أهالي قطاع غزة، متجاهلًا بجرائمه هذه ما نصت عليه القانون الدولية لحقوق الإنسان التي منعت جرائم الإبادة الجماعية، ومتجاهلًا كذلك قرارات المحاكم الدولية والمنظمات العالمية، التي دعت إلى وقف العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة وإدخال المساعدات وعلاج الجرحى والمصابين.
واستذكر المغردون على منصات التواصل الاجتماعي، البدايات الأولى للجرائم البشعة التي قام بها الاحتلال " الإسرائيلي" في قطاع غزة، وما قاموا به من القتل والتدمير والتهجير والتشريد للمدنيين غزة، مستذكرين في الوقت ذاته إعلان كتائب القسام، بدء عملية طوفان الأقصى في 7 كتوبر؛ ردًا على انتهاكات الاحتلال "الإسرائيلي" في الأراضي الفلسطينية المحتلة.
إقرأ أيضاً : عكس سليماني .. ما لا تعرفه عن إسماعيل قاآني قائد فيلق القدسإقرأ أيضاً : من يدير حزب الله؟إقرأ أيضاً : جيش الاحتلال "الإسرائيلي" للبنانيين: لا تعودوا لمنازلكم
المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية
كلمات دلالية: قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
«جدل».. وسائل التواصل الاجتماعي بين حرية الرأي وفرض القيود
استهل برنامج «جدل»، الذي يقدّمه الإعلامي خالد عاشور، أولى حلقاته اليوم بالحديث عن وسائل التواصل الاجتماعي، تحت عنوان: "وسائل التواصل الاجتماعي بين حرية الرأي وفرض القيود"، حيث تناول الآراء المؤيدة لفرض قيود على هذه الوسائل، في مقابل من يرون أن من حقهم التعبير بحرية وكتابة ما يرونه مناسبًا من وجهة نظرهم.
برنامج "جدل"، كما قدّمه الإعلامي في أولى حلقاته، سيتناول الموضوعات المثيرة للجدل في مجالات الفن والثقافة والتطرّف وعادات المجتمعات المختلفة، أملًا في الوصول إلى مساحات مشتركة للتفاهم لا الخلاف، ولحسم الجدل لا الاستمرار فيه. كما يستعرض آراء الشارع المصري والعربي في مختلف الملفات المثيرة للجدل، للوقوف على وجهات نظر المواطنين.
استضاف البرنامج في حلقته الأولى عضو المجلس الأعلى لتنظيم الإعلام، الدكتورة منى الحديدي، من القاهرة، وكذلك الأديبة حمدان، الباحثة الاجتماعية من باريس، والدكتور أحمد المعيدي، أستاذ الإعلام والاتصال. وقد عبّر بعض الضيوف عن تأييدهم لحرية الرأي والتعبير باعتبارها متنفسًا للشعوب، بينما رأى آخرون أن هذه الحرية قد تشهد تجاوزات تضر بالقيم المجتمعية.