العثور على جثمان الشاب عمرو فى بحر الهاويس بالمنوفية
تاريخ النشر: 7th, October 2024 GMT
تمكنت قوات الإنقاذ النهري بالمنوفية، في الساعات الأولى من صباح اليوم انتشال جثمان عمرو عماد 15عاما، الغريق الثاني في حادث هاويس الخطاطبة بمركز السادات والذي غرق مع زميله محمود السيد مساء الجمعة الماضي.
واستمرت عمليات البحث عن الجثامين منذ الساعات الأولى من البلاغ عن الغرق، حيث توجهت قوات الإنقاذ النهري إلى منطقة هاويس الخطاطبة للتعامل مع البلاغ، وتمكنوا من انتشال الجثمان الأول صباح الأمس والثاني فجر اليوم.
وتستعد أسرة عمرو عماد لدفن الجثمان عقب الانتهاء من الإجراءات القانونية اللازمة حيال الحادث، وذلك بعد نقله لمستشفى السادات لتوقيع الكشف الطبي على الجثمان، ومن المقرر أن تشيع الجنازة إلى مقابر العائلة بعزبة الشيخ.
وكان اللواء محمود الكموني مدير أمن المنوفية، قد كلف العميد أحمد حسني مدير إدارة الحماية المدنية، بتكثيف عمليات البحث على الجثمانين في هاويس الخطاطبة، ونجحت قوات الإنقاذ النهري في التعامل مع البلاغ بقيادة الرائد محمد الوزير، وطاقم برئاسة الكابتن محمد بدر.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الإجراءات القانونية توقيع الكشف الطبي مستشفى السادات
إقرأ أيضاً:
جثمان زياد الرحباني يودّع الحمراء في موكب مهيب.. والدفن عصر اليوم
خرج منذ قليل جثمان الموسيقار زياد الرحباني، من مستشفى خوري بمنطقة الحمراء بـ لبنان، تمهيدا لتشييعه إلى مثواه الأخير من كنيسة رقاد السيدة، وذلك بحضور الآلاف من جمهوره ومحبيه الذي تواجدوا منذ الصباح الباكر أمام المستشفى حرصًا منهم على توديعه.
جنازة زياد الرحبانيواحتشد الجمهور ومحبو الموسيقار زياد الرحباني، أمام المستشفى لتوديعه للمرة الأخيرة، وانتظار لحظة خروج الجثمان، وسط زغاريد وغناء العديد من ألحانه وإلقاء الورود على الموكب، مع بكاء الآلاف حزنًا على فراقه.
View this post on InstagramA post shared by MTV Lebanon News (@mtvlebanon.news)
ومن المقرر أن يجوب موكب جنازة زياد الرحباني منطقة الحمراء، التي عاش فيها الراحل لسنوات طويلة، ليمنحها الوداع الأخير قبل التوجه إلى بلدة بكفيا في قضاء المتن، حيث تُقام صلاة الجنازة عصر اليوم في كنيسة رقاد السيدة بالمحيدثة، على أن يُوارى الثرى في مدافن العائلة.
ومن المقرر أن يتم تشييع جثمان الموسيقار الراحل زياد الرحباني، من كنيسة رقاد السيدة، وتستقبل أسرة زياد الرحباني واجب العزاء قبل الدفن وبعده في صالون الكنيسة بداية من الساعة 11 صباحا حتى السادسة مساء، ويُستأنف استقبال المعزّين في اليوم التالي، الثلاثاء، في التوقيت ذاته.
ورحل عن عالمنا الموسيقار زياد الرحباني، صباح السبت بعد صراع مع المرض إذ عاني سنوات طويلة من مشاكل في الكلي أثرت على نشاطه الفني، لتتدهور حالته الصحية ويرحل عن عالمنا داخل المستشفى، تاركًا خلفه أرثًا وفنًا يظل حاضرًا لعقود.
وكان قد أعلن مستشفى خوري، في بيان رسمي، سبب وفاة زياد الرحباني، قائلة: «فارق زياد عاصي الرحباني الحياة. وقد تم إبلاغ العائلة الكريمة على الفور».
وأضاف البيان: «شاء القدر أن يرحل هذا الفنان الاستثنائي، الذي شكّل بصمة فارقة في تاريخ الفن والمسرح والموسيقى اللبنانية».
اقرأ أيضاًاليوم.. لبنان يودع عبقري الموسيقى زياد الرحباني إلى مثواه الأخير
بكلمات مؤثرة.. لطيفة تنعى الموسيقار زياد الرحباني
«سألوني الناس» أول ألحانه.. محطات في حياة الموسيقار زياد الرحباني