5 إصابات في منتخب "السامبا".. وبيان حول حالة ميليتاو
تاريخ النشر: 7th, October 2024 GMT
أكد منتخب البرازيل معاناة إيدير ميليتاو، لاعب ريال مدريد، من إصابة عضلية، ليستدعي مدافع فلامنغو، فابريسيو برونو، بدلًا منه لخوض المباراتين المقبلتين من تصفيات أمريكا الجنوبية المؤهلة لمونديال 2026، أمام تشيلي وبيرو.
5 إصابات في منتخب "السامبا".. وبيان حول حالة ميليتاووخضع ميليتاو لفحوصات يوم الأحد في ساو باولو أكدت إصابته في عضلة فخذه الأيسر، حيث شعر بألم في مباراة الدوري الأخيرة التي لعبها فريقه يوم السبت ضد فياريال، حسب بيان للاتحاد البرازيلي لكرة القدم.
وبحسب بيان صادر عن الاتحاد البرازيلي لكرة القدم، فإن فقدان ميليتاو هي خامس حالة للاعب بالمنتخب يتعرض للإصابة بعد زميله فينيسيوس جونيور، الذي تم استبداله أيضًا يوم الأحد بسبب آلام في الرقبة؛ وحارس المرمى أليسون؛ والمدافعين جيلهيرمي أرانا وبريمر.
وستلعب البرازيل أمام تشيلي يوم 10 المقبل في سانتياغو، وبعدها بخمسة أيام ستستقبل بيرو.
ويعاني المنتخب البرازيلي بقيادة المدرب دوريفال جونيور من أزمة نتائج في التصفيات، ويحتل حاليًا المركز الخامس بالجدول برصيد ثلاثة انتصارات وتعادل وأربع هزائم.
وتعثر المنتخب في مباراته الأخيرة أمام باراغواي والتي خسرها بهدف نظيف ليطلق العنان لموجة من الانتقادات ضد المدرب وكذلك فينيسيوس، نجم ريال مدريد
ويتأهل أصحاب المراكز الستة الأولى للمونديال مباشرة ويلعب صاحب المركز السابع مباراة فاصلة.
المصدر: بوابة الفجر
إقرأ أيضاً:
المنتخب الوطني يتأخر بهدفين أمام السويد في الشوط الأول
أنهى المنتخب الوطني الجزائري الشوط الأول من مواجهته الودية أمام منتخب السويد متأخرًا في النتيجة بهدفين دون رد.
في المباراة التي تُجرى خارج الديار بملعب على أرضية ملعب “ستراوبيري أرينا” بمدينة سولنا القريبة من العاصمة ستوكهولم وتندرج ضمن استعدادات الخضر للاستحقاقات المقبلة.
وجاء الهدف الأول للمنتخب السويدي في الدقيقة 14، بعد هفوة دفاعية استغلها أصحاب الأرض بطريقة سريعة ومنظمة، حيث نفذ خط هجوم السويد لعبة ثلاثية سلسة اخترق بها الدفاع الجزائري، قبل أن يوقع متوسط الميدان كين سيما الهدف الأول بتسديدة مركزة.
ولم تمضِ دقائق طويلة حتى عاد اللاعب نفسه ليُعمّق الفارق، مسجلًا الهدف الثاني في الدقيقة 28 بطريقة مشابهة، بعد سلسلة من التمريرات السريعة بين عناصر المنتخب السويدي، كشفت من جديد ارتباك الخط الخلفي للمنتخب الوطني وغياب التركيز في التمركز الدفاعي.
المنتخب الجزائري كان رده بفرص قليلة، لم تترجم لأهداف، وبات أشبا الناخب، بيتكوفيتش، مطالبين بردّ فعل قوي في الشوط الثاني، لتدارك النتيجة واستعادة التوازن، خاصة في ظل الأداء المتواضع دفاعيًا أمام منتخب أظهر فاعلية كبيرة في الثلث الهجومي.