هل تلبي HUAWEI WATCH GT 5 احتياجات نمط الحياة العصري
تاريخ النشر: 7th, October 2024 GMT
أصدرت هواوي مؤخرًا أحدث سلسلة ساعات ذكية تضم ساعة HUAWEI WATCH GT 5، والتي تقدم كلًا من الإبداع والأناقة. تتضمن السلسلة طرازين: ساعة HUAWEI WATCH GT 5 وساعة HUAWEI WATCH GT 5 Pro الفاخرة، والتي تلبي تفضيلات الأناقة المختلفة والاحتياجات التقنية.
تجمع سلسلة ساعات WATCH GT 5 بين المواد الفاخرة والتكنولوجيا القوية لتلبية احتياجات نمط الحياة العصري.
تتميز أحدث ساعة ذكية من هواوي بميزات متقدمة لعشاق اللياقة البدنية والمستخدمين المتمرسين في مجال التكنولوجيا على حد سواء. بفضل الأدوات التي تعمل بالذكاء الاصطناعي مثل "Running Coach"، تتعقب الساعة مقاييس الجري الرئيسية، بينما يستفيد راكبو الدراجات من البيانات في الوقت الفعلي حول معدل ضربات القلب والسرعة والملاحة. يمكن للاعبي الجولف الاستمتاع بتجربة جولف ذكية، مكتملة بخرائط ثلاثية الأبعاد وتحليل التأرجح لأكثر من 15000 ملعب في جميع أنحاء العالم.
كما تقدم ساعة WATCH GT 5 ترقيات مراقبة الصحة، بما في ذلك مساعد الرفاهية العاطفية، ووظيفة تخطيط كهربية القلب على مدار الساعة طوال أيام الأسبوع، والإضافة الممتعة لباندا أليف افتراضي يعكس مشاعر المستخدم. وبخلاف اللياقة البدنية، يوفر الجهاز تكاملاً سلسًا مع الحياة اليومية، مع ميزات الدفع الممكّنة بتقنية NFC، والمكالمات التي تعمل على إلغاء الضوضاء، ونظام الرسائل النصية الصوتية. ومن المقرر إضافة خيار دفع GCash في وقت لاحق من هذا العام، مما يجعل المدفوعات أكثر ملاءمة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: HUAWEI WATCH GT 5
إقرأ أيضاً:
برلمانية: جذب المستثمرين للسياحة يحتاج خطة تمويل ذكية وشراكة
قالت النائبة مرفت الكسان، عضو لجنة الخطة والموازنة بمجلس النواب، إن الحديث عن النهوض بالسياحة لا يتوقف فقط عند البنية التحتية أو التسويق، بل يبدأ من وضع خطة تمويل واقعية تضع القطاع الخاص في قلب المعادلة، وتمنحه الثقة بأن الدولة شريك داعم لا منافس ثقيل."
وأضافت الكسان في تصريح خاص،لـ"صدى البلد"، أن "هناك فجوة تمويلية واضحة أمام مشروعات السياحة، سواء في المناطق الجديدة أو في دعم الفنادق المتوسطة والصغيرة القائمة بالفعل، وهذه الفجوة لن تُردم إلا من خلال أدوات تمويل مرنة مثل صناديق استثمار سياحية، وتسهيلات ائتمانية مخصصة للمستثمرين الجادين، مع وجود ضمانات حكومية تحد من مخاطر الدخول للسوق."
وشددت على ضرورة أن تتماشى السياسات الضريبية مع رؤية الدولة في دعم هذا القطاع، قائلة: "لا يمكن أن ننادي بجذب الاستثمار السياحي وفي الوقت نفسه يواجه المستثمر عوائق ضريبية أو بيروقراطية تثقل كاهله قبل أن يبدأ."
وتابعت: "مطلوب أيضًا دعم الصناعات المكملة للسياحة، مثل النقل، والتغذية، والمنتجات اليدوية، ضمن حزم استثمار متكاملة، تتيح للقطاع الخاص العمل بوضوح وشفافية."
واختتمت حديثها بالتأكيد على أن "ميزانية الدولة وحدها لن تنهض بالسياحة، بل المطلوب هو تغيير فلسفة الإدارة، من مركزية متباطئة إلى شراكة ديناميكية قائمة على النتائج والسرعة."